أشار الرئيس الجزائري إلى أن توظيف الإنسان للمال من أجل التخريب ليس بالأمر الجيد، قائلًا إن "من أوقد نار الفتنة حلت به اللعنة"، وانتقد عبد المجيد تبون تدخل دولة "شقيقة" لم يسمها وتوظيف مالها في جل بؤر الاقتتال في عديد الدول، سواء كان في دول الجوار في ليبيا والسودان أوغيرها.

اعلان

بث التلفزيون الجزائري مقابلة شاركت فيها قناة الجزائر 24 الإخبارية مع الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون، علّق خلالها الرئيس على ما تداوله المجلس الأعلى للأمن في البلاد من حديث، يخصّ "تصرفات عدائية لبلد عربي شقيق" ضد الجزائر، ولم ينعت المجلس البلد المعني بالإسم.

وإجابة عن سؤال من الصحافي فتحي بومرجان من قناة "أل 24 نيوز"، إذا ما كان امتناع المجلس عن ذكر اسم البلد يمثل فرصة أخيرة أمامه حتى يراجع مواقفه، أجاب الرئيس تبون بما يفيد أن الجزائر تكظم غيظها عن التصريح بأي كلام عنيف إزاء تلك الدولة، متضرعًا بالدعاء لها أكثر من مرة، أن يهديها الله سواء السبيل.

ووصف الرئيس الجزائري تصرفات تلك الدولة بغير المنطقية، قائلًا: "يبدو أنهم قد أخذتهم العزة بالإثم"، عندما لم يُستجب لمطالبهم كما يشتهون، وفق ما يستشف من حديث الرئيس الجزائري.

رغم الحرب على غزة.. الإمارات تحتل المركز الثاني كأفضل وجهة خارجية للإسرائيليينوزيرة المواصلات الإسرائيلية: الجسر البري الهندي الإماراتي السعودي الأردني يخفف من تحديات الحربسحب قوات إماراتية من اليمن جرى بالاتفاق مع السعودية

 وفي إشارة إلى ما يبدو أنها ضغوط سُلِّطت على بلاده من "الدولة الشقيقة"، ذَكَّر الرئيس تبون بأن الجزائر لن تركع، ومذكرًا الدولة التي لم يسمها بأن تأخذ العبرة من الدول العظمى، "التي تجد كل الاحترام من الجزائر، وفي المقابل تلقى منها الجزائر بدورها كل الاحترام".

وقد تداول مستخدمو مواقع التواصل الاجتماعي الشريط المصور للرئيس الجزائري، موجهين أصابع الاتهام إلى دولة الإمارات.

ورفض الرئيس الجزائري أن تفرض تلك الدولة تصرفات مع الجزائر، تشبه الطريقة التي تعاملت بها مع أطراف أخرى، قائلًا إن ذلك سيكون خطأ كبيرًا، ومذكرًا بأن الجزائر ضحت بنحو خمسة ملايين وستمائة وثلاثين ألف شهيد، وقال محذرًا: "قَرِّب إن شئت".

وأوضح الرئيس الجزائري أن بلاده لا تُكن إلى تلك الدولة أية عداوة، بل تريد التعايش السلمي مع كل الأمم "من العرب والعجم" على حد تعبيره، وختم بالقول: "إنه من تجرّأ على التحرش بالجزائر فنقول له، للصبر حدود".

شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية 17 أكتوبر 1961: "مجزرة الجزائريين" في باريس تعود إلى السطح وفرنسا تدرس تخصيص يوم لإحياء الذكرى في عام الانتخابات الرئاسية.. أحزاب المعارضة الجزائرية تدعو إلى حوار سياسي "في وقت قياسي".. شركة سيارات فيات الإيطالية تفتح مصنعا لها في الجزائر توتر دبلوماسي عبد المجيد تبون الإمارات العربية المتحدة الجزائر توتر سياسي علاقات دبلوماسية اعلاناخترنا لك يعرض الآن Next عاجل. الحرب على غزة| الجيش الإسرائيلي ينسحب من "الشفاء" والقدس تشهد أضخم مظاهرة ضد نتنياهو منذ 7 أكتوبر يعرض الآن Next جثث ملقاة في كل مكان ودمار غير مسبوق.. الجيش الإسرائيلي ينسحب من مجمع الشفاء بعد حصار دام أسبوعين يعرض الآن Next نتنياهو يستفيق من عملية جراحية "ناجحة" على وقع الهوس باجتياح رفح يعرض الآن Next شاهد: الحكومة الفلسطينية الجديدة برئاسة محمد مصطفى تؤدي اليمين يعرض الآن Next خسارة مدوية "للعدالة والتنمية" في الانتخابات البلدية.. وأردوغان يعلق: "سنصحح أخطاءنا ونحاسب أنفسنا" اعلانالاكثر قراءة حرب غزة: غارات إسرائيلية عنيفة تستهدف وسط القطاع ومفاوضات الهدنة تُستأنف غداً في القاهرة الشرطة الهولندية تعلن إطلاق سراح الرهائن الثلاثة المحتجزين في بلدة إيدي واعتقال المنفذ شاهد: المشيعون يحملون جثمان طفل فلسطيني قتل خلال مداهمة إسرائيلية واشتباكات في جنين الاتحاد الأوروبي سيسرع إجراءات دعم مصر بسبب "التدهور السريع" لاقتصادها رومي القحطاني أول مرشحة لمسابقة ملكة جمال الكون من العربية السعودية

LoaderSearchابحث مفاتيح اليوم الصراع الإسرائيلي الفلسطيني إسرائيل غزة قطاع غزة حركة حماس بنيامين نتنياهو شرطة طوفان الأقصى مستشفى الشفاء ـ مجمع الشفاء أعياد مسيحية مظاهرات Themes My EuropeالعالمBusinessالسياسة الأوروبيةGreenNextالصحةسفرثقافةفيديوبرامج Services مباشرنشرة الأخبارالطقسجدول زمنيتابعوناAppsMessaging appsWidgets & ServicesAfricanews Job offers from Amply عرض المزيد About EuronewsCommercial Servicesتقارير أوروبيةTerms and ConditionsCookie Policyتعديل خيارات ملفات الارتباطسياسة الخصوصيةContactPress OfficeWork at Euronewsتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2024 - العربية EnglishFrançaisDeutschItalianoEspañolPortuguêsРусскийTürkçeΕλληνικάMagyarفارسیالعربيةShqipRomânăქართულიбългарскиSrpskiLoaderSearch أهم الأخبار الصراع الإسرائيلي الفلسطيني إسرائيل غزة قطاع غزة حركة حماس بنيامين نتنياهو My Europe العالم Business السياسة الأوروبية Green Next الصحة سفر ثقافة فيديو كل البرامج Job Offers from Amply Here we grow: Spain Discover Türkiye Discover Sharjah From Qatar أزمة المناخ Destination Dubai Explore Azerbaijan مباشرالنشرة الإخباريةAll viewsنشرة الأخبارجدول زمني الطقس English Français Deutsch Italiano Español Português Русский Türkçe Ελληνικά Magyar فارسی العربية Shqip Română ქართული български Srpski

المصدر: euronews

كلمات دلالية: السياسة الأوروبية السياسة الأوروبية السياسة الأوروبية توتر دبلوماسي عبد المجيد تبون الإمارات العربية المتحدة الجزائر توتر سياسي علاقات دبلوماسية الصراع الإسرائيلي الفلسطيني إسرائيل غزة قطاع غزة حركة حماس بنيامين نتنياهو شرطة طوفان الأقصى مستشفى الشفاء ـ مجمع الشفاء مظاهرات السياسة الأوروبية الصراع الإسرائيلي الفلسطيني إسرائيل غزة قطاع غزة حركة حماس بنيامين نتنياهو السياسة الأوروبية الرئیس الجزائری یعرض الآن Next تلک الدولة

إقرأ أيضاً:

محمد بن راشد: بقيادة محمد بن زايد تتمتع الإمارات بأقوى حضور دولي

 

 

جاءت دولة الإمارات العربية المتحدة في المرتبة العاشرة عالميا في مؤشر القوة الناعمة العالمي لعام 2025، والذي أعلن عنه خلال مؤتمر القوة الناعمة السنوي في العاصمة البريطانية “لندن”، كما تم الإعلان عن ارتفاع قيمة الهوية الإعلامية الوطنية للدولة من تريليون دولار أمريكي إلى أكثر من تريليون ومئتي وثلاثة وعشرين مليار دولار للعام 2025.
كما جاءت دولة الإمارات في المرتبة الأولى عالمياً في مؤشر أداء الهوية الإعلامية الوطنية، والسادسة عالمياً في قوة الهوية الإعلامية الوطنية، ما يعكس مكانتها المتقدمة على الساحة الدولية وتأثيرها المتزايد في مختلف المجالات.
وجاء ترتيب دولة الإمارات ضمن مؤشر القوى الناعمة ضمن أهم 10 دول عالمياً في عدد المجالات، حيث حصدت المركز الرابع عالمياً في فرص النمو المستقبلي، والمركز الرابع عالمياً في الكرم والعطاء، والسابع عالمياً في قوة الاقتصاد واستقراره، والثامن عالمياً في المؤشر العام للتأثير الدولي، والتاسع عالمياً في كل من العلاقات الدولية، والتأثير في الدوائر الدبلوماسية، والتكنولوجيا والابتكار، وجاءت في المركز العاشر عالمياً في الاستثمار في استكشاف الفضاء، وفي متابعة الجمهور العالمي لشؤونها.
وأكد صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، أن دولة الإمارات أصبحت في عهد صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، شريكاً عالمياً موثوقاً لنشر التنمية والاستقرار؛ وقال سموه: وفقاً لأهم تقرير عالمي للقوة الناعمة شمل 193 دولة وشارك فيه أكثر من 173 ألف شخص تم الإعلان عنه أمس في العاصمة البريطانية، جاءت دولة الإمارات في المركز العاشر عالمياً في مؤشر القوة الناعمة العالمي 2025 والذي شمل كافة الدول الأعضاء في الأمم المتحدة، وجاءت الدولة في المركز الثامن في التأثير الدولي والتاسع عالمياً في التأثير في الدوائر الدبلوماسية العالمية.
وقال سموه: ووفقاً للتقرير ارتفعت قيمة الهوية الإعلامية لدولة الإمارات من تريليون دولار إلى تريليون ومائتين وثلاثة وعشرين مليار دولار في عام 2025، في مؤشر مهم على السمعة العالمية، والتأثير الإيجابي في أغلب القطاعات الاقتصادية والثقافية العالمية، بقيادة أخي الشيخ محمد بن زايد حفظه الله، دولة الإمارات تتمتع بأقوى حضور دولي، وتتمتع بأعلى مستويات الثقة العالمية عبر تاريخها، وتستخدم قوة نموذجها التنموي كأداة لخير البشرية، والقادم أفضل بإذن الله.
وقد جاء الإعلان عن التصنيف الجديد خلال مؤتمر القوة الناعمة السنوي الذي عُقد بمشاركة نخبة من القادة وصناع القرار والشخصيات العالمية البارزة، ويعد مؤشر القوة الناعمة، الصادر عن مؤسسة “براند فاينانس”، من أهم التصنيفات الدولية التي تقيس مدى تأثير الدول استنادا إلى عدة عوامل تشمل الاقتصاد، والدبلوماسية، والابتكار، والاستقرار الاجتماعي، يشمل 193 دولة وبتقييم من 173 ألف شخصية مشاركة تشمل قطاع الأعمال وصانعي السياسات والقيادات المجتمعية.

مؤشر قيمة الهوية الإعلامية
وتقدمت دولة الإمارات في مؤشر قيمة الهوية الإعلامية الوطنية 2025، ورسخت مكانتها كأكثر العلامات الوطنية قيمةً في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا حيث ارتفعت قيمة الهوية الإعلامية الوطنية من تريليون دولار أمريكي إلى أكثر من تريليون ومئتي وثلاثة وعشرين مليار دولار، وجاءت دولة الإمارات في المركز الأول عالمياً في مؤشر أداء الهوية الإعلامية الوطنية، والسادسة عالمياً في قوة الهوية الإعلامية الوطنية، والمركز 14 في القيمة الاقتصادية للهوية الإعلامية المرئية والأولى في الشرق الأوسط وأفريقيا.

بيئة أعمال جاذية
وحققت دولة الإمارات العربية المتحدة المرتبة الثانية عالميا في سهولة ممارسة الأعمال، مما يعكس بيئتها الاقتصادية المتطورة، والتشريعات المرنة، والسياسات الحكومية الداعمة للاستثمار.
وتواصل الدولة تطوير منظومتها الاقتصادية من خلال تحسين البنية التحتية الرقمية، وتسهيل إجراءات تأسيس الشركات، وتعزيز الابتكار في الخدمات الحكومية.

كما ساهمت الإصلاحات الاقتصادية المتواصلة، مثل التعديلات على قوانين الملكية الأجنبية، وإطلاق المناطق الاقتصادية المتخصصة، في جعل الإمارات وجهة عالمية مفضلة لرواد الأعمال والمستثمرين الباحثين عن بيئة تنافسية مستقرة ومحفزة على النمو؛ وخلال العام 2024 قفز عدد الشركات الجديدة إلى 200 ألف شركة جديدة.
وجاءت الإمارات في المرتبة الرابعة عالميا في فرص النمو المستقبلي، ما يؤكد نجاح إستراتيجياتها في استشراف المستقبل والاستثمار في القطاعات الواعدة، وتعتمد الدولة على نهج مستدام يعزز الابتكار في التكنولوجيا والاقتصاد الرقمي، ويحفز تنمية القطاعات الحيوية مثل الطاقة المتجددة، والذكاء الاصطناعي، والصناعات المتقدمة؛ كما يعكس هذا التصنيف رؤية الإمارات الطموحة لتعزيز اقتصادها التنافسي، من خلال الاستثمار في الكفاءات الوطنية، ودعم المشاريع الناشئة، وتوفير بيئة تشريعية مرنة تمكن الشركات من تحقيق توسع مستدام.

نمو اقتصادي متواصل
وحافظت دولة الإمارات على المرتبة السابعة عالميا في قوة الاقتصاد واستقراره، مما يعكس متانة اقتصادها الوطني وقدرته على مواجهة التحديات العالمية وتحقيق معدلات نمو مستدامة.
ويعود هذا الإنجاز إلى سياسة التنويع الاقتصادي التي تنتهجها الدولة، حيث نجحت في تقليل الاعتماد على النفط كمصدر رئيسي للدخل، وتعزيز الاستثمارات في القطاعات غير النفطية مثل التكنولوجيا المتقدمة، والطاقة المتجددة، والخدمات المالية، والسياحة؛ كما أسهمت البيئة الاستثمارية الجاذبة، والتشريعات الاقتصادية المرنة، والتوسع في الشراكات الدولية، في تعزيز ثقة المستثمرين وترسيخ مكانة الإمارات كمركز اقتصادي عالمي يتمتع بالاستقرار والقدرة على الابتكار والنمو المستدام.
وخلال العام 2024، حققت دولة الإمارات مجموعة كبيرة من المؤشرات والمنجزات الاقتصادية الواعدة حيث تجاوزت التجارة الخارجية لأول مرة 2.8 تريليون درهم.

تأثير عالمي
وجاءت دولة الإمارات في المرتبة الثامنة عالميا في المؤشر العام للتأثير الدولي، مما يعكس قدرتها على لعب دور محوري في القضايا العالمية، وترسيخ حضورها كقوة مؤثرة في المجالات الاقتصادية والسياسية والتكنولوجية.
ويعود هذا التأثير إلى إستراتيجيات الدولة القائمة على بناء شراكات دولية فعالة، ودورها المتنامي في المبادرات التنموية والإنسانية، إلى جانب استضافتها للفعاليات الدولية الكبرى التي تسهم في تعزيز مكانتها كدولة فاعلة على الساحة العالمية، كما يعكس هذا التصنيف قدرة الإمارات على تقديم نموذج تنموي متكامل يجمع بين الاستدامة والابتكار والانفتاح على الأسواق العالمية.

علاقات دولية متميزة
وعززت الإمارات موقعها في المرتبة التاسعة عالميا في العلاقات الدولية، ما يؤكد نهجها القائم على بناء جسور التعاون مع مختلف الدول وتعزيز الاستقرار الإقليمي والدولي.
وتتبنى الدولة سياسة خارجية متوازنة ترتكز على الشراكات الاستراتيجية، ودعم جهود الوساطة في القضايا الإقليمية، والمساهمة في تعزيز السلم والأمن الدوليين؛ كما لعبت الإمارات دورا بارزا في المنظمات الدولية، وعززت علاقاتها مع الاقتصادات الكبرى والأسواق الناشئة، مما جعلها شريكًا رئيسيًا في العديد من المبادرات التنموية والاستثمارية العالمية.

دبلوماسية نشطة
وحلت دولة الإمارات في المرتبة التاسعة عالميا في التأثير في الدوائر الدبلوماسية، ما يعكس دورها الفاعل في الساحة الدولية ونهجها القائم على تعزيز الاستقرار والسلام والتعاون المشترك؛ وتمكنت الدولة من بناء شبكة واسعة من العلاقات الإستراتيجية مع مختلف الدول، مرتكزة على دبلوماسية متوازنة تعزز الحوار والشراكات التنموية، كما ساهمت جهودها الفاعلة في حل القضايا الإقليمية والدولية، ومشاركتها في المبادرات الإنسانية والتنموية العالمية، في ترسيخ موقعها كشريك أساسي في صياغة القرارات الدولية ودعم الجهود الرامية إلى تحقيق الأمن والاستقرار والتنمية المستدامة على مستوى العالم.

ريادة في قطاع التكنولوجيا
وفي مجال التكنولوجيا والابتكار، احتلت الإمارات المرتبة التاسعة عالميا، ما يؤكد نجاحها في تطوير اقتصاد قائم على المعرفة وتعزيز ريادتها في التحول الرقمي، واستثمرت الدولة في البنية التحتية الذكية، ودعمت الشركات الناشئة ورواد الأعمال، ووسعت شراكاتها مع كبرى المؤسسات التكنولوجية العالمية؛ كما عززت استثماراتها في البحث والتطوير، والذكاء الاصطناعي، والتقنيات المتقدمة، مما جعلها مركزا عالميا للابتكار وجذب المواهب التكنولوجية، وساهم في تعزيز تنافسيتها على الساحة الدولية.

مشاريع طموحة لاستكشاف الفضاء
وفي مجال استكشاف الفضاء، جاءت الإمارات في المرتبة العاشرة عالميًا في الاستثمار في استكشاف الفضاء، مما يعكس التقدم الكبير الذي حققته الدولة في هذا المجال الإستراتيجي.

ومن خلال مشاريعها الطموحة مثل “مسبار الأمل” لاستكشاف المريخ، وبرامجها المستقبلية للبعثات القمرية، واستثماراتها في تكنولوجيا الفضاء والأقمار الصناعية، أصبحت الإمارات من الدول الرائدة في صناعة الفضاء، كما أن جهودها في تأهيل الكوادر الوطنية المتخصصة في علوم الفضاء، وتعاونها مع وكالات الفضاء العالمية، يعززان موقعها كقوة صاعدة في هذا القطاع الحيوي.

محط اهتمام عالمي
كما جاءت الإمارات في المرتبة العاشرة عالميا في متابعة الجمهور العالمي لشؤونها، وهو ما يعكس مدى اهتمام العالم بإنجازاتها ومسيرتها التنموية، واستطاعت الدولة تعزيز حضورها الإعلامي العالمي من خلال إستراتيجيات تواصل فعالة، وإبراز نجاحاتها في مختلف القطاعات، مما جعلها نموذجا ملهما للعديد من الدول، كما أسهمت استضافة الفعاليات الكبرى مثل إكسبو 2020، وتنظيم مؤتمرات دولية رائدة، في جذب انتباه الجمهور العالمي وترسيخ صورة الإمارات كدولة طموحة تتبنى الابتكار والتطور المستدام في جميع المجالات.وام


مقالات مشابهة

  • الإمارات تتصدر الإنفاق الخيري والإنساني عالمياً
  • مجلس شباب «ديوا» الأفضل على مستوى الدولة 2025
  • مقتل عنصر إرهابي في عملية للجيش الجزائري وسط البلاد
  • حمدان المزروعي: الإمارات أفضل دولة عالمياً في تقديم المساعدات الإنسانية
  • النظام الجزائري والإرهاب… تواطؤ لا يمكن تجاهله
  • الهلال الأحمر: الإمارات أفضل دولة عالمياً في تقديم المساعدات الإنسانية
  • الإمارات نموذج للكفاءة الحكومية
  • محمد بن راشد: بقيادة محمد بن زايد تتمتع الإمارات بأقوى حضور دولي
  • الإمارات العاشرة عالمياً في مؤشر القوة الناعمة 2025
  • محتجون يطالبون النظام الجزائري بالكشف عن مصير شباب مغاربة في وقفة احتجاجية قرب الحدود