القوات المسلحة تنفذ 8 إنزالات جوية على شمال غزة
تاريخ النشر: 1st, April 2024 GMT
#سواليف
نفذت القوات المسلحة الأردنية – #الجيش_العربي، اليوم الاثنين 1 نيسان 2024، 8 #إنزالات_جوية لمساعدات إنسانية وغذائية استهدفت عدداً من المواقع في شمال قطاع #غزة بمشاركة 5 دول شقيقة وصديقة.
وشاركت في تنفيذ العملية طائرة تابعة لسلاح الجو الملكي الأردني، وطائرة تابعة لجمهورية مصر العربية، وطائرة تابعة لدولة الإمارات العربية المتحدة، وثلاث طائرات تابعة للولايات المتحدة الأمريكية، وطائرة تابعة لجمهورية ألمانيا الاتحادية إضافة إلى طائرة تابعة لبريطانيا.
وتأتي هذه الخطوة في إطار حرص الأردن على إدخال مزيد من المساعدات لسكان القطاع لمساعدتهم على تجاوز الأوضاع الصعبة خلال شهر رمضان المبارك، وتجسيداً لروح التعاون والتعاضد بين أبناء الشعبين الشقيقين.
مقالات ذات صلة الصبيحي .. السماح بسحب “اشتراكات الضمان” سيجعل الحماية الاجتماعية بمأزق 2024/04/01وتؤكد القوات المسلحة أنها مستمرة بإرسال المساعدات الإنسانية والطبية عبر جسر جوي لإيصالها من خلال طائرات المساعدات من مطار ماركا باتجاه مطار العريش الدولي أو من خلال عمليات الإنزال الجوي على قطاع غزة أو قوافل المساعدات البرية.
وارتفع عدد الإنزالات الجوية التي نفذتها القوات المسلحة الأردنية – الجيش العربي، منذ بدء العدوان الإسرائيلي على القطاع إلى 66 إنزالاً جوياً أردنياً، 126 إنزالاً جوياً بالتعاون مع دول شقيقة وصديقة.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الجيش العربي إنزالات جوية غزة القوات المسلحة
إقرأ أيضاً:
تزايد الهجمات العسكرية في شمال بوركينا فاسو
قتل 6 جنود من بوركينا فاسو في هجوم للجماعات الجهادية استهدف عدة مواقع للجيش تقع في مدينة جيبو شمالي البلاد.
وحسب مصادر محلية، فإن اشتباكات عنيفة استمرت لساعات بين القوات المسلحة والمجموعات الجهادية التي تمكنت في الأخير من الانسحاب بمعدات تابعة للجيش وعناصر الأمن.
وقد شهدت الأيام الماضية تزايد العمليات الجهادية في عدد من المناطق الشمالية مثل بلدات تانغوالوبوغو، وبلغا، ودارغو.
وفي يومي 12 و14 فبراير/شباط الجاري، دخلت العناصر الجهادية المسلحة مدينة تانغوالبوغو، ونفذت هجوما عنيفا خلف 12 قتيلا من قوات الدرك و"مجموعات الدفاع عن النفس" التي تقاتل بجانب النظام.
وفي 15 من الشهر الجاري وقع هجوم على موقع للجيش في مدينة دارغو بإقليم نامنتنجا، وبحسب شهود عيان فإن قوات النظام تخلت عن مواقعها، وتركتها للجهاديين.
وأعلنت مجموعة "جنيم" (الفرع المحلي لجماعة نصرة الإسلام والمسلمين) مسؤوليتها عن جميع الأحداث التي وقعت في هذه المناطق.
وفي السياق، قام الجهاديون بتصوير الخسائر التي ألحقوها بالجيش الحكومي، وأضرموا النار في إحدى القواعد العسكرية التي دخلوها، كما وثققوا مصادرتهم طائرة استطلاع مسيّرة وأجهزة اتصالات وبعض الأسلحة ومعدات النقل.
إعلانولم تعلق الحكومة في واغادوغو على الأحداث الأخيرة في المدن الشمالية التي سبق للجيش أن أعلن عن تحريرها من سيطرة الجماعات المسلحة.
وكان رئيس المجلس العسكري الحاكم النقيب إبراهيم تراوري، الذي قاد انقلابا خاطفا في سبتمبر/أيلول 2022، قد وعد بدحر الجماعات الجهادية التي تنشط في بوركينا فسو، والعمل على تحقيق الاستقرار ومحاربة الإرهاب.