موقع النيلين:
2024-11-27@17:23:22 GMT

جليلة تردّ بقوة على تصريحات بسمة بوسيل عنها

تاريخ النشر: 1st, April 2024 GMT


أثارت المشهورة على مواقع التواصل الاجتماعي في المغرب، جليلة، جدلاً كبيراً بعد تعليقها على تصريحات الفنانة بسمة بوسيل في برنامج “ع المسرح” حول أسباب طلاقها من النجم تامر حسني واحتمالية عودتها له.

وفي مقطع فيديو نشرته على حسابها في سناب شات، هاجمت جليلة بسمة بوسيل بغضب بسبب تصريحاتها التي اعتبرتها إنكاراً لعلاقتها السابقة بتامر.

وقالت: “لقد ظهرت في البرنامج وأشرت بأنني مجرد إشاعة أو أنني طُلِقت لأسباب شخصية. هذا الأمر لا يهمني.. لقد تجاوزت هذا الموضوع منذ فترة، حتى على وسائل التواصل الاجتماعي لم أتحدث عن هذا الأمر”.

وأضافت: “لكن بما أنه تم ذكر اسمي في الحديث وأنا على يقين بأنه لم يتم ذكر هذا الموضوع من قبل، إذا كنتِ ترغبين في الظهور في التريند والحديث عني، فلتفعلي ذلك، فالناس اهتمت بالمقابلة وتابعتها”.

وتابعت: “طلعيني من راسك وانسيني وطلعي من عقدة جليلة حتى تعيشي بسلام”.

وكانت بسمة قد تحدثت خلال اللقاء عن صدمتها من الطلاق، مؤكدة أن عودتهما لتامر حسني “مسألة وقت”.

 

مجلة لها

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

البعثة الأممية: وسائل التواصل الاجتماعي تسهم في تفاقم خطاب الكراهية بليبيا

ليبيا – أكدت بعثة الأمم المتحدة في تقرير إخباري تنظيم ورشة عمل شبابية عبر الإنترنت، تمحورت حول خطاب الكراهية بوصفه محركًا للصراع الاجتماعي.

وأشار التقرير، الذي تابعته وترجمته صحيفة “المرصد“، إلى مشاركة 24 شابًا وشابة من مختلف أنحاء ليبيا في الورشة التي تندرج ضمن برنامج “يو إنغيج” المُصمم من قبل البعثة. وأكد المشاركون الحاجة إلى جهود مشتركة لمعالجة قضية خطاب الكراهية.

وناقش المشاركون، وهم 11 شابًا و13 شابة، سبل مكافحة خطاب الكراهية السائد في البلاد، ولا سيما على وسائل التواصل الاجتماعي، مع التركيز على تأثيراته في الصراع الاجتماعي. كما أشاروا إلى وجود ارتباك واسع حول التمييز بين الانتقاد المشروع وخطاب الكراهية.

وأوضح التقرير أن وسائل الإعلام والتواصل الاجتماعي المستقطبة لعبت دورًا كبيرًا في تفاقم خطاب الكراهية والمعلومات المضللة. ونقلت سميرة بو سلامة، مسؤولة حقوق الإنسان في البعثة الأممية، قولها: “يجب على أصحاب السلطة اختيار كلماتهم بعناية، فالاختيار الخاطئ للغة يمكن أن يؤدي إلى عواقب وخيمة”.

كما نقل التقرير عن أحد المشاركين قوله: “إن مكافحة خطاب الكراهية في ليبيا أمر صعب، لأن الصفحات الأكثر انتشارًا في نشره على فيسبوك تعود ملكيتها لشخصيات مؤثرة، مما يجعل التصدي لها أمرًا خطيرًا بالنسبة للشباب”.

التوصيات:

التعليم المبكر في المدارس حول منع التنمر والجرائم الإلكترونية. دعم السلطات وزيادة الوعي بين الشباب بالمخاطر المحيطة بخطاب الكراهية. وضع ميثاق شامل ومدونة سلوك لوسائل الإعلام لتقليل الخطاب التحريضي والمعلومات المضللة. تعزيز المجتمع المدني والاتحادات الطلابية ومنظمات التحقق من الحقائق. العمل مع منصات التواصل الاجتماعي لتحديد خطاب الكراهية ومواجهته. إطلاق مبادرات إعلامية تعزز قصص التعايش السلمي وتجمع المجتمعات المختلفة.

وأكد أحد المشاركين أن معالجة خطاب الكراهية تتطلب جهودًا مشتركة من الحكومة والمجتمع المدني والمواطنين، مع التركيز على تعزيز الهوية الوطنية الموحدة والقيم المشتركة التي توحد الليبيين.

واختُتم التقرير بالإشارة إلى أن الورشة هي جزء من سلسلة ورش نظمتها البعثة الأممية، تهدف إلى إشراك ألف شاب من جميع أنحاء ليبيا لتقديم توصيات تسهم في وضع استراتيجيات الأمم المتحدة الموجهة للشباب وتعزيز إدماجهم.

ترجمة المرصد – خاص

 

مقالات مشابهة

  • الصدر يأمر بنقل مقرات سرايا السلام بعيدا عن المناطق السكنية وإزالة صوره عنها
  • أستراليا تحظر وسائل التواصل الاجتماعي على الأطفال
  • أستراليا تقر قانوناً يحظر وسائل التواصل الاجتماعي على الأطفال
  • البعثة الأممية: وسائل التواصل الاجتماعي تسهم في تفاقم خطاب الكراهية بليبيا
  • زوجة رامي صبري تدافع عنه وتردّ بقوة على تصريحات ويجز
  • أنغام ترد على بوسي بعد تصريحات الأخيرة عنها .. ماذا قالت؟
  • وزيرة أسترالية: وسائل التواصل الاجتماعي ليست منتجًا آمنًا للأطفال
  • صور.. إقليم كوردستان يناقش عمل مواقع التواصل الاجتماعي ويعتزم تنظيمها
  • سطيف..توقيف شخص يمارس السحر عبر مواقع التواصل الاجتماعي
  • مي عمر تكشف سبب غيابها عن مواقع التواصل الاجتماعي