وزارة الخارجية الفرنسية توافق للشركات الفرنسية بتمويل مشاريع في الصحراء المغربية
تاريخ النشر: 1st, April 2024 GMT
سمحت الدبلوماسية الفرنسية لمؤسساتها الحكومية للتنمية والاستثمار مثل بروباركو (فرع الوكالة الفرنسية للتنمية) وبي بي فرانس بتمويل مشاريع في جهات العيون – الساقية الحمراء والداخلة وادي الذهب.
ووفق مصادر مطلعة فقد أعطت وزارة الخارجية الفرنسية الضوء الأخضر للشركات الفرنسية بتمويل المشاريع في الصحراء المغربية
ووفق ذات المصادر فمن المقرر أن يتم الإعلان الرسمي خلال زيارة فرانك ريستر، الوزير المكلف بالتجارة الخارجية والجاذبية، خلال زيارته للمغرب يومي 4 و5 أبريل الجاري.
من المرتقب أن يقوم وزير التجارة الخارجية الفرنسي، فرانك ريستر. بزيارة عمل للمغرب يومي 4 و5 أبريل للقاء نظيره المغربي، حيث سيلتقي وزير الصناعة والتجارة المغربي رياض مزور، ووزراء مغاربة آخرين.
وتمثل زيارة وزير التجارة الخارجية الفرنسي للرباط، في ظل التحسن الذي باتت تشهده العلاقات المغربية الفرنسية مؤخرا. والتي توجت بزيارة عدد من الوزراء الفرنسيين. وفي مقدمتهم وزير الخارجية الفرنسي ستيفان سيجورني، الذي زار المملكة شهر فبراير الماضي. أنهت أزمة دبلوماسية غير معلنة بين البلدين.
المصدر: مراكش الان
إقرأ أيضاً:
غدا.. وزير الخارجية الفرنسي يزور الضفة الغربية وإسرائيل
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو اليوم الثلاثاء إنه سيتوجه إلى إسرائيل والضفة الغربية غدًا للدعوة إلى وقف إطلاق النار في غزة واحترام القانون الإنساني الدولي.
ونقلت صحيفة تايمز أوف إسرائيل عن بارو قوله لقناة فرانس 2 التلفزيونية:" دور فرنسا هو توصيل الرسائل ولهذا السبب سأذهب إلى إسرائيل والأراضي الفلسطينية مساء غد للقاء السلطات والمسؤولين الإنسانيين، لنقل صوت فرنسا داخل هذه المنطقة حيث استمرت الحرب بالفعل لفترة طويلة جدًا".
وأضاف أنه سيدعو أيضًا إلى وقف "انتهاكات القانون الإنساني الدولي".
وأشارت الصحيفة إلى أن زيارته تأتي بعد أن أقر الكنيست قانونًا يحد من أنشطة وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا).
وتابعت أن العلاقات بين فرنسا وإسرائيل توترت في الأسابيع الأخيرة بعدما منع الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الشركات الإسرائيلية من العرض في معرض الأسلحة البحرية الرئيسي.
وفي الشهر الماضي، تبادل ماكرون ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الانتقادات اللاذعة بشأن الظروف التي أحاطت بتأسيس إسرائيل كما دعا ماكرون وبارو إلى فرض حظر على توريد الأسلحة إلى إسرائيل.