فريق بحث لكشف ملابسات العثور على جثة فتاة عشرينية في الحي الراقي
تاريخ النشر: 1st, April 2024 GMT
عثرت أجهزة الأمن بالجيزة على جثة فتاة عشرينية العمر، مجهولة الهوية، بمدينة السادس من أكتوبر، وأخطر اللواء هشام أبو النصر مساعد أول وزير الداخلية لقطاع أمن الجيزة.
تلقى اللواء محمد الشرقاوي مدير الإدارة العامة لمباحث الجيزة، إخطارا من العميد محمد أمين رئيس قطاع أكتوبر بورود إشارة من إدارة شرطة النجدة، بالعثور على جثة فتاة عشرينية العمر، نطاق قسم شرطة ثاني أكتوبر.
انتقلت قوة أمنية إلى مكان البلاغ وبالفحص والمعاينة عُثر على جثة فتاة عشرينية العمر، ترتدي ملابسها، ومجهولة الهوية لا يوجد بحوزتها أي أوراق تفيد شخصيتها، وتم التحفظ على الجثة تحت تصرف النيابة العامة.
وشكل اللواء هاني الشعراوي مدير المباحث الجنائية بالجيزة، فريق بحث جنائي تنسيقًا مع قطاع الأمن العام لكشف ملابسات الواقعة، تركزت خطته على فحص بلاغات التغييب، وتوزيع نشرة بمواصفات الفتاة على مستوى الجمهورية، فضلا عن فحص كاميرات المراقبة المركبة بمحيط الواقعة.
وتحرر عن ذلك المحضر اللازم بالواقعة، بإخطار مدير أمن الجيزة، والعرض على النيابة العامة للتحقيق.
اقرأ أيضاًتأجيل محاكمة 17 متهما في قضية «الخلية الإعلامية»
أحمد عمر هاشم يرد على التشكيك في رحلة المعراج بآية من القرآن: «لم تكن رؤيا»
أحمد عمر هاشم يرد على التشكيك في رحلة المعراج بآية من القرآن: «لم تكن رؤيا»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: مديرية أمن الجيزة مدير أمن الجيزة العثور على جثة فتاة عشرينية العثور على جثة فتاة في اكتوبر على جثة فتاة عشرینیة
إقرأ أيضاً:
الجيش الإسرائيلي ينشر نتائج تحقيقاته في أحداث 7 أكتوبر في سديروت
القدس المحتلة - الوكالات
نشر الجيش الإسرائيلي اليوم الأربعاء نتائج تحقيقاته حول الهجوم الذي وقع في 7 أكتوبر في مدينة سديروت، مشيرًا إلى عدد من الإخفاقات الأساسية التي كانت وراء فشل الدفاع عن المدينة في ذلك اليوم.
وأشار التحقيق إلى أن اللواء الشمالي في فرقة غزة كان له النصيب الأكبر من المسؤولية عن تلك الإخفاقات، حيث كشف أن اللواء لم يقم بتدريب عناصر الأمن لمدة عامين ولم يستعد بشكل كافٍ لهجوم واسع النطاق. كما تطرق التحقيق إلى قرار اللواء في عام 2022 بسحب الأسلحة من غرف الاستنفار، مما عرّض المنطقة للخطر في وقت لاحق.
وخلص التحقيق إلى أن أجهزة الأمن فشلت في الدفاع عن سكان غلاف غزة، وكان هناك غياب تام للتنسيق بين الأجهزة الأمنية والجيش في تلك المنطقة خلال الهجوم. وفي ما يخص تبادل إطلاق النار بين الجيش والأجهزة الأمنية، أشار التحقيق إلى أن هذه الحوادث كانت جزءًا من الفوضى التي شهدتها المنطقة في 7 أكتوبر.