ليبرمان: إسرائيل تعيش أخطر أزمة منذ نشأتها
تاريخ النشر: 1st, April 2024 GMT
علق وزير الدفاع الإسرائيلي الأسبق رئيس حزب "إسرائيل بيتنا" عضو الكنيست أفيجدور ليبرمان اليوم الاثنين، في بداية اجتماع حزبه حول القضايا المطروحة وحذر من أن وضع إسرائيل إذا استمر على هذا النحو سيتدهور.
وفي كلماته، قال ليبرمان: "لقد استقلت من منصبي كوزير للدفاع عام 2018، احتجاجا على غياب السلطة والخروج على القانون تجاه حماس.
وأضاف ليبرمان: الأزمة التي نعيشها اليوم، هي أخطر أزمة منذ قيام إسرائيل، وفي كل أزمة أيضا هناك فرصة، يجب ألا نعود إلى الوراء".
وتابع: "يجب أن نفكر في اليوم التالي ليس فقط في سياق قطاع غزة ولكن أيضًا في سياق دولة إسرائيل".
كما دعا ليبرمان، إلى العمل في هذه الأيام من أجل "إقامة ائتلاف صهيوني واسع" من شأنه أن يمثل أغلبية إسرائيل.
وقال: اليوم، الشيء الحاسم هو إنشاء ائتلاف صهيوني شامل، أناشد جميع قادة الأحزاب الصهيونية في المعارضة والليكود، دعونا نبدأ الحوار، أنا أتحدث عن الخدمة الإلزامية للجميع بما فيهم العرب وتغيير نظام الحكم".
واختتم: لن نقبل وضعا تحكم فيه الأقلية وليس الأغلبية".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: رئيس حزب إسرائيل بيتنا إسرائيل إسرائيل تعيش أخطر أزمة قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
دراسة تكشف عن أخطر عنكبوت في العالم .. بماذا أفاد العلم؟
اكتشفت دراسة جديدة متعمقة للعناكب وجود نوعين جديدين من العنكبوت القمعي في سيدني التي تعتبر الموطن الأصلي لأكثر العناكب سمية في العالم، وصنف بأنه أكثر العناكب سمية في العالم. .
وقرر فريق من الباحثين بقيادة عالمة العناكب ستيفاني لوريا من معهد لايبنتز لتحليل تغير التنوع البيولوجي في ألمانيا، إجراء التحليل الجيني للعناكب، ووجدوا أن ما كنا نطلق عليه سابقًا اسم أ. روبستوس يشمل نوعين آخرين.
ولاحظ الباحثون أن النوع الذي تم اكتشافه حديثا يعيش في شمالي أستراليا، وهو عنكبوت نيوكاسل القمعي، وهذه هي العناكب الضخمة: اتضح أن بيج بوي كان عنكبوتًا قمعيًا من نيوكاسل، كما أن بعض العناكب الأخرى ذات الشبكة القمعية الكبيرة من المنطقة، مثل العنكبوت الذي تم اكتشافه أخيرا والذي يدعى هيمسورث، قد نسبت خطأً إلى نفس النوع.
وأوضح الباحثون أن القدرة على تصنيف هذه العناكب إلى أنواعها المناسبة ستحدث فرقًا كبيرًا في فهم سمها القاتل - والذي، لسبب ما، لا يشكل خطرًا إلا على المخلوقات الصغيرة التي تتغذى عليها، والقردة، والبشر أيضا.
وعلى الرغم من أن سمها هو الأكثر فتكًا في العالم، إلا أنه لم يمت أحد في أستراليا بسبب لدغة عنكبوت قمعي منذ تقديم مضاد للسم في عام 1981، على الرغم من تسجيل 30 إلى 40 لدغة من لدغاته كل عام. وهذا لأن مضاد السم علاج فعال بشكل ممتاز - ولكن الاكتشاف الجديد قد يساعد في تعديله.
وأفاد الباحثون أن أعداد العنكبوت الشبكي القمعي في انخفاض، وعلى الرغم من أنها قد تكون مخيفة للبشر، إلا أن هذه العناكب تلعب دورًا مهمًا في البيئات التي تعيش فيها من ناحية التوازن البيئي، بحسب مقال علمي منشور على موقع "sciencealert".
رحيل صادم لرياضي مصري واتحاد اللعبة يعلن وقف النشاط