أكواب ووسائد.. نهب طائرة الرئيس الأمريكي.. فيديوجراف
تاريخ النشر: 1st, April 2024 GMT
أثارت فضيحة نهب مقتنيات غرفة الصحفيين على متن طائرة الرئيس الأمريكي ضجة في واشنطن وموجة واسعة من الجدل على صفحات التواصل الاجتماعي .
نهب طائرة الرئيس الامريكيقام عشرات الصحافيين الذين يرافقون عادة الرئيس الأميركي جو بايدن وغيره من الرؤساء السابقين في رحلاته الخارجية "بحشو حقائبهم بهدوء قبل النزول من الطائرة بكل شيء وقعت عليه أعينهم، من الأكواب المخصصة لشرب الويسكي والمزينة بالنقوش إلى كؤوس النبيذ وأي شيء تقريبا يحمل شارة طائرة "إير فورس وان".
ونستعرض المزيد من التفاصيل من خلال الفيديوجراف التالي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: طائرة الرئيس الأمريكي الرئيس الأمريكي طائرة الرئيس سرقة طائرة الرئيس الأمريكي سرقة طائرة الرئيس الصحفيين الأمريكان
إقرأ أيضاً:
نائب الرئيس الأمريكي يدافع عن موظف طرده ماسك لتصريحاته المعادية لـإسرائيل
دافع جي.دي. فانس نائب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن موظف في وزارة الكفاءة الحكومية التي يقودها الملياردير إيلون ماسك تم فصله بسبب معادية لـ"إسرائيل".
وبحسب صحيفة "إسرائيل اليوم" العبرية فقد تم إقالة الموظف ماركو ألز من منصبه بسبب تصريحات معادية لـ"إسرائيل" نشرها عبر حساب وهمي على وسائل التواصل الاجتماعي.
ونشر ألز هذه التصريحات تحت اسم مستعار على أحد مواقع التواصل الاجتماعي، وقال إنه "ليس لديه مشكلة في أن تختفي دولة إسرائيل". وفي تغريدة أخرى كتب ألز: "فقط من أجل البروتوكول، كنت عنصريًا قبل أن يصبح ذلك أمرًا رائعًا".
وكتب فانس في شبكة التواصل الاجتماعي "إكس"، ردًا على سؤال نشره ماسك للمستخدمين حول ما إذا كان يجب أن يعيد الموظف المثير للمشاكل إلى عمله: "إليكم موقفي. بالطبع لا أتفق مع بعض الأمور التي كتبها ألز، لكنني لا أعتقد أن الأنشطة السخيفة على وسائل التواصل الاجتماعي يجب أن تدمر حياة هذا الشاب. لا ينبغي لنا أن نسمح للصحفيين بتدمير الأشخاص. أبدًا. أقول يجب إعادته إلى عمله. إذا كان شخصًا سيئًا أو لا يؤدي عمله بشكل جيد، فيجب فصله بسبب ذلك".
????
He will be brought back.
To err is human, to forgive divine. https://t.co/TV6SJIb5P6
واستحدث ترامب وزارة للكفاءة الحكومية، وهي تهدف إلى إعادة هيكلة وتنظيم الحكومة الفيدرالية الأمريكية. وأهم مساعيها تقليل البيروقراطية، وخفض التنظيمات غير الضرورية، وتقليص الإنفاق الحكومي الزائد، وإعادة هيكلة الوكالات الفيدرالية لتحسين الكفاءة العامة. ورغم أن هذه الإدارة ليست جزءاً رسمياً من الحكومة؛ إذ ستعمل كهيئة استشارية خارجية، فإنها تهدف إلى تقديم توصيات لإحداث تغييرات جذرية.