محمد جمعة يغني لـ "بهاء سلطان" في "مع خيري"
تاريخ النشر: 1st, April 2024 GMT
حل الفنان محمد جمعة ضيفًا على الإعلامي خيري رمضان في برنامج “مع خيري”، على قناة المحور بعد تألقه في مسلسل “صلة رحم”.
محمد جمعة: أتمنى أن تتاح لي فرصة الغناء في أي عمل فني مقبل
وصرح "جمعة" بأنه يتمنى أن تتاح له فرصة الغناء في أي عمل فني مقبل، حيث أنه محب للغناء، ولديه قدرة على الأداء، مشيرا إلى أنه لا يمانع من أن يغني على خشبة المسرح في وجود عدد كبير من الجمهور ضمن أحداث المسرحية التي يقدمها بينما يشعر بالإحراج عندما يغني أمام أسرته.
وعن تفضيلاته في الغناء يقول: أحب سماع كل ما هو قديم، كما أنني عاشق لصوت المطرب بهاء سلطان الذي غنى له أثناء اللقاء مقطع من أغنية “أنا غلطان” من كلمات وألحان عزيز الشافعي.
وقد علق الإعلامي خيري رمضان على الأمر مشبهًا المطرب بهاء سلطان بلاعب نادي الزمالك شيكابالا قائلًا: "بهاء بشوفه زي شيكابالا..لعيب جامد قوي لكن ضيع فرص كتير قوي مثله مثل بهاء سلطان"، ليعلق جمعة شيكابالا لاعب لم يأتي مثله ونغار عليه لأنه موهوب.
تفاصيل برنامج مع خيري
يذكر أن برنامج “مع خيري” يعرض أيام السبت والأحد والاثنين على قناة المحور في تمام الثامنة مساء، ويعرض طوال شهر رمضان المبارك في تمام الساعة الحادية عشر.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الإعلامي خيري رمضان الفنان محمد جمعة قناة المحور بهاء سلطان مع خیری
إقرأ أيضاً:
محمد حامد جمعة يكتب: المضاغطات
أعتقد أن تكثيف عمليات الضرب بالمسيرات على منشآت مدنية خدمية . هدفه الأساسي لا يتعلق أقله الان بمسألة تتعلق بالأعمال العسكرية للدعم السريع . بمعنى أنه حتى الآن لا ينطلق من مفهوم تليين يرتبط بإسناد المسيرات لتحركات عسكرية تتكامل بعمل على الأرض وبالتالي فهو عملية الهاء لوضع المواطن في مناطق الجيش تحت الضغط النفسي وتوفير بيئة مضاغطة على الرأي العام المساند واحداث توتر يقود لاحقا إما لعراكات جانبية وتخوين وإثارة إنتقادات . والأهم من هذا كله وأسبق الإجتهاد في شل الحياة ومقاومة مشروع إعادة تطبيع الأوضاع .(معدلات العودة ترعب البعض ممن لا يحبون ذلك ) لأن مناطق سيطرة الجيش وهذا مؤكد . ورغم طارئة الحرب تتفوق بتوفر الخدمات وإنتظام الأعمال التجارية . مع جهود في عودة النظام للصحة والتعليم وبالتالي توجد فرحات للمستقبل ولو على تدرجات . وهذا من الواضح أنه يهزم مخطط الحرب جملة والجهات الساعية لأن تكون بموجبها الحياة على طريقتها . ولأن إستمرار هذه المقارنة يحرج الجهات الداعمة للعدو . ولأنه قليلا قليلا سيكون السؤال الملح للمواطن الذي في نطاق سيطرتهم عن إحتياجات حيوية لا معالجة لها . أين سيدرس الناس واين سيعملون بل إن حتى أنشطة التجارة والزراعة ستكون تحت رحمة حامل بندقية ! وهذا ومهما قست قبضة الترهيب والقهر سيؤدي لحظة ما لانفجار . لانك لم تنتصر لتقيم دولة بل تراجعت لتخندق في إقليم وحتى فيه انت لم توفر خدمة أو جرعة ما أو بصيص ضوء ولو بشمعة .
هذا بالطبع مع فرضية راجحة أن هدف عمليات التدمير الممنهج لمظان الخدمات فيه شبهة سياسة جر الناس للقبول بخيارات مكافأة الطرف الجاني بعد كل الذي حدث . بحيث أن ما فشل فيه بالقتال المباشر ينجزه بالقتال الأعمى .
الحل إن صحت وجهة نظري بالضرورة التعجيل باستمرار الانتصارات والتطهير . وبذل التدابير اللازمة مع ذلك لإجراءات التدابير المضادة المبطلة أو المقللة لأضرار هذا النوع من الإستهداف وليت شروحات المدونيين تتجه إلى تفكير في هذا الخصوص (قطعا للدولة تفكيرها وسعيها) ثم إلى جانب هذا تحصين المجتمع والرأي العام ضد محاولات التحبيط والإحباط . هي ساعات حرجة قطعا لكن بلادنا دفعت في صندوقها أكرم الرجال والشباب ولا بأس أن ندفع نحن الأحياء بعض وكل الصبر . (والمبدي متموم) بإذن الله . سبقتنا أمم وشعوب نهضت رغم هذا ومضت للأمام
محمد حامد جمعة
إنضم لقناة النيلين على واتساب