عروض إماراتية وصينية لـ إعادة تأهيل شركة مصر للألومنيوم
تاريخ النشر: 1st, April 2024 GMT
كشفت شركة مصر للألومنيوم عن نتائج المناقصة العامة الخارجية رقم 1\2023\2024 الخاصة بمشروع إعادة تأهيل الشركة، والمؤجلة إلى 31-3-2024.
وقالت شركة مصر للألومنيوم، في بيان مرسل إلى البورصة اليوم، إن شركة NFC الصينية وشركة Fleet الإماراتية تقدمتا بعروض فنية، وتم الفض الفني للعروض، وجاري الدراسة بمعرفة اللجنة المختصة بالشركة.
وطرحت مصر للألومنيوم، أمس مناقصة لدعوة شركات المقاولات بنظام EPC لتقديم عروض لإعادة تأهيل المصنع القائم، وتشمل نطاق الأعمال وقطاع خطوط إنتاج الألومنيوم وقطاع محولات الشبكة الكهربائية وموحدات التيار وقطاع معدات مصنع قضبته الموصلات الأنودية، ومنطقة الكربون وقطاع شبكات المياه ومعدات محطات ضواغط الهواء والغازات الصناعية وقطاع المسابك.
وكذلك إعادة تأهيل مصنع درفلة الألومنيوم وقطاع الورش ومصنع البثق والمعامل وقطاع النقل ومعدات التفريغ والشحن بميناء سفاجا.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: البورصة اليوم الشبكة الكهربائية الغازات الصناعية اللجنة المختصة إنتاج الألومنيوم خطوط انتاج شركات المقاولات شركة مصر للألومنيوم مصر للألومنیوم
إقرأ أيضاً:
فيتش: السعودية تتقدم عروض السندات الدولارية في الأسواق الناشئة خلال 2024
استحوذت دول الخليج وماليزيا وإندونيسيا وتركيا على 51% من إجمالي أدوات الدين المقومة بالدولار الأميركي التي أصدرتها الأسواق الناشئة -عدا الصين- خلال الأشهر الخمسة الأولى من 2024. وطرحت الجهات المصدرة في السعودية الحصة الأكبر من هذه الإصدارات بواقع 18.5%، فيما حلّت الإمارات بالمركز الثالث بنسبة 9%، وفق وكالة "فيتش" للتصنيف الائتماني.
تراجع سعر الدولار أمام الجنيه المصرى .. آخر تحديث حركة حماس: هدم الاحتلال منازل الفلسطينيين جريمة صهيونيةتشكل هذه النسبة ارتفاعاً من 43.7% في 2023، و32.8% في 2020، وتتوقع الوكالة استمرار هذا الارتفاع خلال العامين الجاري والمقبل مدفوعاً بالمبادرات الحكومية لتطوير أسواق الدين، وتنويع مصادر التمويل، وعجز الموازنة، فضلاً عن المشروعات الحكومية، وأدوات الدين التي يحل آجال استحقاقها.
طلب المستثمرين على السنداتتجاوز حجم إصدار أدوات الدين المقومة بالدولار في الأسواق الناشئة -عدا الصين- 200 مليار دولار خلال تلك الفترة. وقالت الوكالة إن إدراج أدوات الدين التي أصدرتها دول الخليج وتركيا وإندونيسيا على مؤشرات السندات العالمية أدى إلى تدعيم طلب المستثمرين الدوليين على السندات الدولارية بهذه الدول.
كما رفعت "فيتش" التصنيف الائتماني للسعودية وتركيا وقطر وعمان خلال الخمسة عشر شهراً الماضية.
يُرجح أن تدعم توقعات خفض أسعار الفائدة طلب المستثمرين على أدوات الدين مرتفعة العائد، أما بالنسبة للصكوك، فالطلب عليها مدعوم من البنوك الإسلامية، التي لا يمكنها الاستثمار في السندات.
تستحوذ الصكوك على أغلبية إصدارات أسواق الديون المحلية بجميع العملات، حيث تشكل في السعودية 56%، على سبيل المثال. علماً بأن الوكالة تصنف نحو 70% من الصكوك المقومة بالدولار على مستوى العالم، ومثلت الصكوك ذات الدرجة الاستثمارية 80% من هذه الإصدارات تقريباً خلال الربع الأول من العام الجاري.
تهدف السعودية إلى تنشيط سوقي الصكوك والسندات، إذ إن إصداراتها مدفوعة بعجز الموازنة. أما في الإمارات، التي يُتوقع أن تحقق فائضاً في الموازنة، فتسعى الجهات المصدرة إلى تنويع مصدر التمويل.
السندات الدولارية في الأسواق الناشئةبلغ حجم سندات الأسواق الناشئة المقومة بالدولار 2.3 تريليون دولار بنهاية مايو 2024، مثلت فيها أدوات الدين الإماراتية 8.5%، والسعودية 8.4%، والقطرية 3.5%.
كما شكلت إصدارات سندات دول الخليج وماليزيا وإندونيسيا وتركيا نسبة 16.5% من إجمالي سندات الأسواق الناشئة بجميع العملات خلال الشهور الخمسة الأولى من 2024، بينما مثلت الصكوك 5.2% من إجمالي أدوات دين الأسواق الناشئة منذ بداية العام، وفق "فيتش".
واستأثرت دول الخليج، والكويت، وإندونيسيا، وماليزيا، وتركيا معاً على 23.2% من رأس المال السوقي لمؤشر "جيه بي مورغان" لسندات الأسواق الناشئة، رغم أنه لا يضم السندات السيادية، التي تُعد من الإصدارات الرئيسية في تلك الدول.