كشف اللواء علي أشرف رئيس مجلس إدارة الشركة العامة لمخابز القاهرة الكبرى التابعة لوزارة التموين والتجارة الداخلية، تفاصيل طرح الوزارة كحك العيد بتخفيضات تصل إلى 25%، موضحا أن منافذ الشركة منتشرة على مستوى القاهرة والجيزة ومجمعات السلع الاستهلاكية بجميع المحافظات.

أسعار كحك العيد 2024

وقال أشرف، في مداخلة هاتفية ببرنامج "صباح الخير يا مصر" المذاع عبر قناة مصر الأولى، اليوم الإثنين، إن الشركة لها 15 منفذ على مستوى القاهرة والجيزة، وسيطرح كحك وبسكويت العيد في منافذ مستقلة منعا من حدوث تداخل في استخدام كروت الخبز البلدي.

خبير: الجهود المصرية والعربية تنطلق في تجاه الحل الشامل الجذري للقضية الفلسطينية عاجل| الصحة الفلسطينية توجه مناشدة مهمة إلى المؤسسات الأممية بشأن مستشفى ناصر

وأكد أنهم مهنيون بتوفير منتجات رمضان للشعب المصري، ومكلفين بتوفير منتجات كحك العيد بجودة عالية وأسعار متميزة تحقق التوازن في الأسعار للتعامل مع موجة الغلاء.

وأوضح أنهم سيطرحون البسكويت والكعك والبوتيفور وتبدأ الأسعار من 140 جنيه للكيلو، وسنطرح أيضا العلب المشكلة التي تصل إلى 5 كيلو ويبدأ سعر العلبة من 155 جنيه.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: كحك كحك العيد اسعار كحك العيد أسعار كحك العيد 2024 صباح الخير يا مصر کحک العید

إقرأ أيضاً:

هل يكون انتخاب عون بسترينة العيد؟

إذا صحّت التوقعات وتمّ الاتفاق بشبه إجماع على ترشيح قائد الجيش العماد جوزاف عون لرئاسة الجمهورية بعد تعديل الدستور فلماذا أضاع اللبنانيون أو قسم منهم سنتين وعدة شهر من عمر الوطن قبل أن يصلوا إلى هذه النتيجة وهذا الخيار الذي لا بد منه للخروج من عنق زجاجة الأزمات؟ ولماذا لم يذهبوا إلى هذا الخيار من أول الطريق فكانوا استراحوا وريحوا؟ ولماذا لا يزال بعض منهم، ومن بينهم بالطبع "حزب الله" مصرًّا على إبقاء موقفه من هذا الترشيح ضبابيًا وملتبسًا؟ ولماذا لم تسمِّ قوى "المعارضة" التي اجتمعت في بكفيا قائد الجيش في شكل واضح وصريح تمامًا كما فعل "اللقاء الديمقراطي"، الذي سبق الجميع؟ ولماذا لا يتمّ تقريب موعد الجلسة الانتخابية إلى ما قبل رأس السنة فتكون بمثابة "بسترينة" لجميع اللبنانيين، وبالأخصّ لجمهور "الثنائي الشيعي" المتأثرّ بتداعيات الحرب الإسرائيلية بالمباشر أكثر من غيره؟ ولماذا لا يزال رئيس "التيار الوطني الحر" النائب جبران باسيل حاملًا السلم بالعرض رافضًا حتى مفاتحته بإمكانية قبوله بهذا الخيار؟
فما قام به الوزير السابق وليد جنبلاط بعد عودته من فرنسا ولقائه رئيسها ايمانويل ماكرون، وقبل إعلانه رسميًا تأييده ترشيح العماد عون، قد يكون له الأثر الإيجابي على مسار جلسة 9 كانون الثاني، إلاّ أن ما اتخذه رئيس تيار "المردة" الوزير السابق سليمان فرنجية من مواقف فاجأت الجميع قد يكون منسقا مع "حزب الله"، الذي لا يزال يراهن على بعض التغيّرات في مواقف بعض الكتل النيابية في جلسة الاستحقاق الرئاسي لمصلحة فرنجية. وقد تكون هذه المراهنة هي من بين أسباب أخرى جعلت "البيك" يغيّر رأيه في آخر لحظة بعدما كان قد أبلغ عددًا لا بأس به من الكتل النيابية التي زارته مؤخرًا في بنشعي عزمه على سحب ترشيحه، على أن يرشح في الوقت ذاته العماد عون للرئاسة كونه أحد المرشحين، الذين تنطبق عليهم المواصفات الرئاسية، التي أصبحت معروفة.
وبترشيح "اللقاء الديمقراطي" قائد الجيش يمكن القول إنه قد قطع نصف المسافة التي تفصل اليرزة عن بعبدا، ولكن هذه الخطوة الإيجابية التي خطاها جنبلاط لن تكون يتيمة، بل ستتبعها خطوات أخرى سيقوم بها في اتجاه كل القوى، التي لا تزال تنتظر بعض الإشارات الخارجية لحسم موقفها. فبداية تحرّك "بيك المختارة" كانت من "عين التينة"، باعتبار أن الرئيس نبيه بري هو "الأخ الأكبر" لـ "حزب الله"، وهو الوحيد القادر على أن يقنعه بالسير بترشيح "الجنرال". فمن استطاع أن يقنع أركان "الحزب" بالسير باتفاق وقف النار في الشكل والمضمون، والذي لم يكن لمصلحة "الحزب"،  لن يكون من الصعب عليه إقناعهم بتبنّي ترشيح "العماد"، الذي يبقى، من وجهة نظر جنبلاط، من بين أفضل الخيارات المتاحة لمثل هذه الظروف التي يمرّ بها لبنان، والتي تتطلب رئيسًا مؤسساتيًا بكل ما لهذه الكلمة من معانٍ وطنية.
إلا أن هذه المهمة ليست بهذه السهولة التي يتصورها البعض، لأن "حزب الله" الخارج حديثًا من شرنقة الحرب المدمرة يحتاج اليوم إلى "ضمانات" أكثر من أي وقت مضى، وذلك لكي يستطيع أن "يتحرّر مما لديه من فائض قوة لا يمكن "تقريشها" في الداخل، خصوصًا بعدما تبيّن له مدى حاجته إلى حاضنة وطنية تكون عابرة للطوائف على غرار ما لمسه جمهور "المقاومة" من احتضان شعبي في مختلف المناطق حتى تلك التي كان يعتبرها "الحزب" مناطق غير مؤيدة لخيار "وحدة الساحات"، ورافضة بالتالي لسلاحه، التي تعتبره غير شرعي.
فما تبقّى من وقت يفصل اللبنانيين عن موعد جلسة الانتخابات الرئاسية يُقاس بالدقيقة والثانية وليس بالساعات. ففي هذه الأيام المتبقية يتقرّر المصير الرئاسي المرتبط عضويًا بالمصير الوطني بما يمكن أن يحمله هذا الاستحقاق من إيجابيات لا بد من أن تبدأ ترجمتها على أرض الواقع توافقًا وطنيًا غير مسبوق بعد أن يقتنع "حزب الله" بأن الوحدة الداخلية وحدها القادرة على أن تؤمن له حماية مجتمعية كمقدمة لانخراطه في العمل السياسي والاجتماعي مثله مثل أي لبناني آخر.   المصدر: خاص "لبنان 24"

مقالات مشابهة

  • ارتفاع مؤشر S&P 500 مع بدء وول ستريت أسبوع العيد
  • «القاهرة للاستثمار»: الروبيكي تستهدف تصنيع منتجات جلدية بمعايير عالمية
  • أشرف صبحي: التوعية المالية ركنا أساسيا من أركان التنمية الشاملة والمستدامة
  • القاهرة للاستثمار والتطوير: الروبيكي تستهدف تصنيع منتجات جلدية بمعايير تنافسية تضاهي نظيراتها العالمية
  • الدولار يتخطى 51 جنيها في بنكي الأهلي ومصر
  • وسام أبو علي يقود الهجوم.. أشرف داري في تشكيل الأهلي أمام شباب بلوزداد
  • الشركة العامة للسيارات تحتفل بمرور 50 عاما من الشراكة مع "ميتسوبيشي"
  • موقف أشرف داري من مباراة الأهلي وشباب بلوزداد الجزائري
  • أسعار السمك في سوق المنيب اليوم.. البلطي يبدأ من 42 جنيها للكيلو
  • هل يكون انتخاب عون بسترينة العيد؟