طليقة يوسف الشريف تكشف كواليس تعاونهما في رمضان المقبل
تاريخ النشر: 1st, April 2024 GMT
متابعة بتجــرد: خلال لقاء لها مع برنامج “عرب وود” كشفت المؤلفة إنجي علاء عن كواليس تعاونها مع طليقها الفنان يوسف الشريف في رمضان المقبل 2025، من خلال مسلسل “الراكون” مؤكدة أنهما بدآ بالفعل في التحضير للمسلسل ليكون جاهزًا للعرض في رمضان، وهو أول عمل يجمع بينهما بعد إعلان الطلاق، مؤكدة أن العلاقة مستمرة بينهما في العمل.
وقالت إنجى: “عملت مجهود كبير في المسلسل بقالي سنتين كان بيتكتب أخد وقته أوي في الكتابة والتحضير، إحنا بنحضر معايا المخرج ماندو العدل وسعيدة بالشغل معاه ويوسف الشريف عامل فيه مجهود كبير ووصلنا إنه إن شاء الله رمضان اللي جاي”.
وأضافت: “إحنا اشتغلنا أكتر من 12 عمل مع بعض في عشرة شغل كبيرة وطويلة جدًا ملهاش أي علاقة بالحاجات الشخصية إحنا متعودين على الشغل مع بعض جدًا دا شيء طبيعي مفيش أي مشاكل والعلاقة الشخصية بيننا كويسة جدًا”.
وكانت إنجي علاء قد فاجأت جمهورها وجمهور يوسف الشريف بإعلان انفصالهما بشكل رسمي بعد زواج دام لمدة 14 عامًا، ونشرت تغريدة عبر حسابها على موقع التواصل الاجتماعى “X”، قالت فيها: “قدّر الله وما شاء فعل.. يؤسفنا أن نعلن نحن إنجي علاء ويوسف الشريف أنه قد تم الانفصال الرسمي بيننا مع التأكيد على استمرار علاقة الود والمعزّة والاحترام المتبادل تقديرًا لسنوات العشرة الطيبة التي جمعتنا ولأولادنا أجمل نعمة أنعمها الله علينا.. دعواتكم ربنا يكتبلنا اللي فيه الخير.. أشهد الله يا يوسف إني طول فترة زواجنا ما شوفتش منك غير كل خير وربنا يوفقك في اللي جاي.. الحمد لله على كل شيء”.
main 2024-04-01 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: یوسف الشریف
إقرأ أيضاً:
10 مآذن تصدع بالأذان بالمسجد النبوي الشريف
تعد مآذن المسجد النبوي معلمًا إسلاميًا وإرثًا حضاريًا منذ القدم، ويبلغ عددها عشر مآذن تبهر الزوار وقاصدي المسجد النبوي بشموخها وهويتها الإسلامية، فلم يكن للمسجد النبوي مآذن في عهد المصطفى ولا في عهد خلفائه الراشدين، وإنما كان المؤذن يصعد على شيء مرتفع، فكان بلال بن رباح رضي الله عنه يؤذن للفجر من فوق بيت امرأة من بني النجار, وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “لا يسمع مدى صوت المؤذن، جن ولا إنس ولا شيء، إلا شهد له يوم القيامة” رواه البخاري.
ودعت الحاجة إلى رفع الأذان من مكان عال، فدفعت المسلمين إلى الانتقال بوضع الأذان من مستوى سطح المسجد إلى سطح أعلى المنازل المجاورة، ثم إلى سطح المسجد النبوي فيما بعد، مع بناء شيء يزيد من ارتفاعه، ثم إلى اتخاذ المآذن على مختلف ارتفاعاتها.
واستمرت توسعات المسجد النبوي وأجرى الملك عبدالعزيز آل سعود -رحمه الله- تحسينات أولى ما بين أعوام 1370 – 1375هـ، أبقى خلالها على مئذنتي الجهة الجنوبية للمسجد النبوي، وأزيلت الثلاث الأخريات، حيث شيّد عوضًا عنها مئذنتين جديدتين في ركني الجهة الشمالية يبلغ ارتفاع الواحدة منهما سبعين مترًا وتتكون من أربعة طوابق، الأول مربع الشكل يستمر أعلى سطح المسجد وينتهي بمقرنصات تحمل شرفة مربعة، والثاني مثمن الشكل زين بعقود وتنتهي بشكل مثلثات، وفي أعلاه مقرنصات تعلوها شرفة، والثالث مستدير حُلي بدالات ملونة وينتهي بمقرنصات تحمل في أعلاها شرفة دائرية، والرابع مستدير أيضا له أعمدة تحمل عقودا تنتهي بمثلثات في أعلاها مقرنصات وفوقها شرفة.
اقرأ أيضاًالمجتمعمشروع الأمير محمد بن سلمان لتطوير المساجد التاريخية يجدد مسجد العباسة بجازان
وفي الأعوام من 1406هـ إلى 1414هـ، أضيفت ست مآذن أخرى على ارتفاع 104 أمتار لتصبح عشر مآذن، وصممت بحيث تتناسق مع مآذن التوسعة السعودية الأولى، وتصطف أربع منها في الجهة الشمالية والخامسة عند الزاوية الجنوبية الشرقية من مبنى التوسعة والسادسة في الزاوية الجنوبية الغربية منها أيضًا.
وتتكون كل مئذنة من خمسة طوابق، الأول مربع الشكل، والثاني مثمن الشكل قطره 5.50م، مغطى بالحجر الصناعي الملون وعلى كل ضلع ثلاثة أعمدة من المرمر الأبيض فوقها عقود تنتهي بشكل مثلثات وبين الأعمدة نوافذ خشبية تنتهي بمقرنصات تحمل شرفة مثمنة، والثالث مستدير قطره 5 أمتار وارتفاعه 18 مترًا، صُبغ بلون رصاصي داكن، وحلي بدالات بارزة مموجة شكلت اثني عشر حزامًا ينتهي بمقرنصات تحمل شرفة مستديرة، والرابع دائري الشكل قطره 4.50 م، وارتفاعه 15 مترًا عليه ثمانية أقواس تستند إلى أعمدة رخامية بيضاء، تعلوه مقرنصات تحمل شرفة دائرية، والخامس يبدأ بشكل أسطواني مضلع، وينتهي بتاج مشرشف يحمل الجزء العلوي المخروطي الشكل، يتلوه قبة بصلية تحمل هلالًا برونزيًا ارتفاعه 6.70 أمتار، ووزنه 4.5 أطنان مطلية بذهبٍ عياره 14 قيراطًا.