حينما يسقط علم المملكة..مشهد مؤثر جديد يوثق لروح تامغربيت التي تحكم علاقة الشعب بالوطن(فيديو)
تاريخ النشر: 1st, April 2024 GMT
أخبارنا المغربية - عبدالاله بوسحابة
تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي، مقطع فيديو مؤثر جدا، أظهر المعدن الطيب للمواطن المغربي المحب والوفي لوطنه، كما جسد فعلا المفهوم الحقيقي لـ"تامغرابيت" التي تحكم علاقة الشعب بالوطن والغيرة عليه حتى في أحلك الظروف.
في ذات السياق، أظهر شريط الفيديو، عددا من الشباب المغاربة، سارعوا بكل عفوية من أجل إعادة أعلام المملكة المغربية الشريفة إلى مكانتها الطبيعية، خفاقة في السماء، بعد أن أسقطت رياح قوية الأعمدة الحديدية التي علقت عليها.
ورغم أن وزن الاعمدة الحديدية كان ثقيلا، إلا أن شبابا مغاربة، وبفعل تظافر جهودهم تمكنوا من إعادتها إلى حالتها الطبيعية، في مشهد شد انتباه كل المغاربة، وسط إشادة عالية بهذا السلوك الجميل الذي يعبر فعلا عن المفهوم الحقيقي لحب الوطن والوفاء إليه في جميع الظروف والأحوال (الفيديو):
المصدر: أخبارنا
إقرأ أيضاً:
اسرة مسلسل الغاوي تهديه لروح الراحل أحمد عدوية
اهدي ابطال وصناع مسلسل الغاوي المسلسل الي روح الفنان الراحل أحمد عدوية وذلك بعد طرح اولي حلقاته اليوم.
مسلسل الغاوي
ويشارك في بطولة مسلسل “الغاوي” أحمد مكي، وعائشة بن أحمد، وعمرو عبد الجليل، وأحمد بدير، وأحمد كمال، ومحمد لطفى، وولاء الشريف، وكرم جابر، وهاجر عفيفى، ونجم الراب أبيوسف، وتامر شلتوت، ومطرب المهرجانات كزبرة، تأليف طارق كاشف ومحمود زهران، وإخراج ماندو العدل.
يذكر أن آخر أعمال أحمد مكي الدرامية كان الجزس الثامن من مسلسل "الكبير أوي" في رمضان 2024، بطولة: أحمد مكي، ورحمة أحمد فرج، ومحمد سلام، وبيومي فؤاد، تأليف مصطفى صقر، وإخراج أحمد الجندي.
ومن المقرر أن يعرض مسلسل "الغاوي" بطولة الفنان أحمد مكي، على شبكة قنوات المتحدة للخدمات الإعلامية منها قناة «cbc» و«dmc» و«ON» و«الحياة»، بالإضافة لعرضه على منصة «Watch it».
رحيل أحمد عدوية
يذكر أن أسطورة الأغنية الشعبية أحمد عدوية رحل يوم الأحد 29 ديسمبر 2024، عن عمر ناهز 79 عامًا، بعد صراع مع المرض.
أحمد عدوية هو أحد أعمدة الأغنية الشعبية في مصر، وواحد من أبرز الأصوات التي نجحت في التعبير عن نبض الشارع المصري، بصوته العذب البسيط القريب من القلب، استطاع أن يحجز مكانة خاصة في قلوب الملايين، وقدم أغنيات خالدة مثل "زحمة يا دنيا زحمة" و"السح الدح امبو" وغيرها الكثير، التي أصبحت رمزًا لفترة ذهبية في تاريخ الفن الشعبي، أحمد عدوية لم يكن مجرد مطرب، بل حالة فنية فريدة، جمعت بين الإبداع والتلقائية، تاركًا إرثًا فنيًا يخلد اسمه في ذاكرة الأجيال.