بوابة الفجر:
2024-07-03@04:03:00 GMT

ليفركوزن مرشح لبلوغ النهائي الخامس في تاريخه

تاريخ النشر: 1st, April 2024 GMT

يبدو باير ليفركوزن مرشحا فوق العادة لبلوغ المباراة النهائية الخامسة في تاريخه في مسابقة كأس ألمانيا لكرة القدم، عندما يستضيف فورتونا دوسلدورف من الدرجة الثانية الأربعاء في نصف النهائي، فيما يطمح ساربروك من الدرجة الثالثة إلى مواصلة مغامرته وبلوغها للمرة الأولى عندما يستضيف كايزرسلاوترن الثلاثاء.

ليفركوزن مرشح لبلوغ النهائي الخامس في تاريخه

ولأول مرة في تاريخ مسابقة كأس ألمانيا، يتواجد ممثل واحد فقط من الدرجة الأولى في الدور نصف النهائي، وبالتالي فإن رجال المدرب الإسباني تشابي ألونسو هم المرشحون الأوفر حظًا على اعتبار أنهم لم ينهزموا في أي مباراة في مختلف المسابقات حتى الآن هذا الموسم.

خلال 120 عامًا من وجوده، فاز باير ليفركوزن، النادي الذي أسسته عام 1904 شركة باير العملاقة في صناعة الأدوية والصناعات الكيميائية، حتى الآن بلقبين فقط: كأس الاتحاد الأوروبي (الدوري الأوروبي "يوروبا ليج" حاليا) في عام 1988 وكأس ألمانيا في عام 1993 على حساب هرتا برلين.

هذا الموسم، لا يزال الفريق ينافس على ثلاث جبهات: الدوري حيث اقترب من اللقب الأول في تاريخه بعد ابتعاده بفارق 13 نقطة قبل 7 مراحل من نهاية الموسم عن مطارده المباشر بايرن ميونيخ حامل اللقب في الأعوام الـ11 الأخيرة، الكأس المحلية ومسابقة الدوري الأوروبي حيث بلغ ربع النهائي وسيواجه وست هام الإنجليزي.

وبالتالي يمكنه تعزيز سجله الذي يتضمن على الخصوص الوصافة مرات في عدة (في الدوري أعوام 1997، 1999، 2000، 2002 و2011، والكأس المحلية أعوام 2002، 2009 و2020 ودوري أبطال أوروبا في عام 2002).

في الدور نصف النهائي، سيتعين على ليفركوزن تخطي عقبة فورتونا دوسلدورف، وهو فريق من الثلث الأول في دوري الدرجة الثانية والذي لم يهزم منذ منتصف شباط/فبراير الماضي.

وانتزع فورتونا دوسلدورف، المتوج بلقب الكأس مرتين في 1979 و1980 وحل وصيفا أعوام 1937 و1957 و1958 و1962 و1978، نهاية الأسبوع الماضي المركز الثالث الذي يضمن لصاحبه خوض ملحق الصعود إلى الدرجة الاولى، وهو أفضل ترتيب له منذ نهاية تشرين الأول/أكتوبر الماضي.

في 39 مباراة لعبها هذا الموسم في جميع المسابقات، لا يزال ليفركوزن محافظا على سجله خاليا من الهزائم (34 فوزًا مقابل 5 تعادلات)، لكنه كان قاب قوسين أو أدنى من السقوط أمام ضيفه هوفنهايم السبت عندما تخلف بهدف لماكسيميليان باير منذ الدقيقة 33 حتى الدقائق الأخيرة قبل تسجيله هدفين في وقت متأخر وفي ثلاث دقائق عبر روبرت أندريش (88) والمهاجم التشيكي باتريك شيك (90+1).

وقال ألونسو في المؤتمر الصحفي عقب المباراة "كانت مباراة مثيرة ودقائقها الأخيرة كانت استثنائية جدا. الاحتفال بها حتى وقت متأخر مع الجماهير والتفاعل معهم بهذه الطريقة كانا استثنائيين جدا أيضا. كان لهم دور كبير في هذا الفوز وأريد أن أشكرهم".

وأضاف "كانوا (المشجعون) أحد الأسباب التي دفعتني إلى اتخاذ قراري بالاستمرار في تدريب الفريق".

وتابع "كان لهم على الأقل شيء للاحتفال به، لكننا لم نحقق شيئا حتى الآن. لقد حان الوقت بالنسبة لنا من أجل العمل وبالنسبة لي كي أساعد الفريق على الاستعداد جيدا لما تبقى من الموسم. امامنا شهر نيسان/أبريل مكثف جدا وبدايته اليوم كانت صعبة".

وأردف قائلا "كل مباراة بالنسبة لنا تعتبر تحديا كبيرا".

وفي المباراة الثانية، يستضيف ساربروكن، مفاجأة مسابقة الكأس هذا الموسم، كايزرسلاوترن في دربي ساخن.

وأطاح ساربروك بثلاثة أندية من الدرجة الاولى هي بايرن (2-1) في دور الـ16، آينتراخت فرانكفورت (2-0) في ثمن النهائي وبوروسيا مونشنغلادباخ (2-1) في ربع النهائي.

ويملك كايزرسلاوترن خبرة كبيرة في مسابقة الكأس حيث توج باللقب في عامي 1990 و1996 وحل وصيفا خمس مرات أعوام 1961 و1972 و1976 و1981 و2003.

وتقام المباراة النهائية على الملعب الأولمبي في العاصمة برلين في 25 أيار/مايو المقبل.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: ليفركوزن باير ليفركوزن الدوري الالماني كأس ألمانيا بطولة كأس ألمانيا هذا الموسم من الدرجة فی عام

إقرأ أيضاً:

إعلام العدو: 900 ضابط طلبوا تسريحهم هذا العام مقارنة بـ100 في أعوام ماضية

الثورة نت../

كشفت وسائل إعلام العدو الصهيوني اليوم الإثنين، عن تفاقم أزمة القوة البشرية في “جيش” الاحتلال.. لافتة إلى أنّ هذا “الجيش” يجد صعوبة في بقاء الضباط فيه.

وقالت القناة “الـ 12” الصهيونية: إنّ “900 ضابط برتبة نقيب ورائد، طلبوا التسريح من “الجيش هذا العام”، مقارنةً بـ100 إلى 120 ضابط كانوا يطلبون ذلك في السنوات الماضية.

واعتبرت القناة الارتفاع الحاد في عدد الضباط الذين يطلبون التسرّح، بأنّه “أزمة الدولة وليس أزمة الجيش وحده”.. واصفةً الأمر بـ”المثير للقلق”.

وبيّن المحلل العسكري في القناة “الـ12″، نير دفوري، أنّ أحد أصعب الأمور هو إبقاء الضباط الآن في “جيش” الإحتلال، في المناصب المهمة.. لافتاً إلى أنّه خلال الأشهر الأخيرة بدى واضحاً توجه الضباط بمغادرة “الجيش” أو التفكير بذلك.

وأضاف: إنّ معظم الضباط برتبة نقيب ورائد، هم من شريحة عمرها نهاية العشرينات، ومن المفترض أن يبقوا ويخططوا لمسيرتهم خلال 15 أو 20 سنة المقبلة في “الجيش”.. بحسب قوله.

وعن أسباب ارتفاع أعداد الضباط الذين يطلبون التسرّيح، ذكر دفوري أنّ السابع من أكتوبر كان من الأسباب الأساسية، بالإضافة إلى التقديمات والمكافآت، كذلك نزع الشرعية التي يقومون بها ضد “الجيش” وسط الصهاينة ولدى جزء من السياسيين.

مقالات مشابهة

  • ياسمين غادرت منزلها الزوجي ولم تعُد لغاية تاريخه.. هل من يعرف عنها شيئًا؟
  • إبراهيم دياز يحدد موقفه النهائي من عرض السعودية الضخم
  • 10 أعوام على إحراق الطفل أبو خضير.. تعرف على استهداف الطفولة بالقدس
  • إعلام العدو: 900 ضابط طلبوا تسريحهم هذا العام مقارنة بـ100 في أعوام ماضية
  • شبانة: يوسف بلعمري مرشح للانضمام للأهلي
  • البرازيلي بيتروس لن يستمر مع نيوم في الموسم المقبل
  • بعد 8 أعوام.. جامعة الدول العربية تزيل حزب الله من قائمة الإرهاب
  • بعد 8 أعوام.. جامعة الدول العربية تتراجع عن تصنيف حزب الله “منظمة إرهابية”
  • ذاكرة العدوان: 30 يونيو خلال 9 أعوام.. 13 شهيداً وجريحاً في غارات على صعدةَ والضالع
  • المناظرة «راكبة جمل»!