يبحث سوق إم آر جي MRG Center التوسع جغرافياً خارج الكويت، عبر افتتاح فروع جديدة في بعض دول الوطن العربي، خلال الثلاثة أشهر القادمة.

قال دريد محمد، صاحب سوق إم آر جي، إن مصر على رأس الدول المقترحة للدخول فيها، نظراً لأنها سوق كبير وواعد، ومن السهل الدخول فيه بأسعار تنافسية تناسب احتياجات الطابع المصري.

وأضاف «دريد» أن الشركة تواصل حاليًا التحضيرات للافتتاحات الجديدة في بعض الدول، وتتمنى أن تحقق نجاحاً كبيراً في جميع أرجاء الوطن العربي.

يذكر أن سوق MRG يقع في منطقة السالمية بدولة الكويت، ويضم العديد من الأقسام من بينها الملابس الرجالي والحريمي والأطفال والتي تتماشى مع أحدث صيحات الموضة العالمية. وكذلك أقسام لجميع المستلزمات والأدوات المنزلية، والمطبخ، والسجاد، والعطور وغيرها.

ويقدم سوق «إم آر جي» الكثير من المُنتجات المُتنوعة، التي تجمع بين عنصري التميز، والسعر المناسب للجميع، ويقدم مجموعة من العروض اليومية والأسبوعية، سعيًا من إدارة السوق للحصول على رضاء العملاء، ومدّهم بجميع ما يحتاجونه بأسعار تناسبهم.

المصدر: بوابة الوفد

إقرأ أيضاً:

بمشاركة سوريا… الاتحاد العربي للأسر المنتجة والصناعات الحرفية والتقليدية يناقش سبل دعم الأسر المنتجة والحرفيين

دمشق-سانا

ناقش مجلس إدارة الاتحاد العربي للأسر المنتجة والصناعات الحرفية والتقليدية خلال اجتماع افتراضي سبل تطوير عمل الاتحاد، وتنشيط العلاقة بين الهيئات الاقتصادية العربية والقطاع الخاص العربي فيما يخص مشاريع التنمية، ودعم وسائل وأدوات توفير فرص عمل ذاتية للأسر المنتجة وأصحاب الصناعات التقليدية والمهن والحرف وتمكينهم.

وتم خلال الاجتماع الذي حضره اثنا عشر عضواً من اثنتي عشرة دولة عربية، التصديق على عدد من البنود التي تصب في مصلحة تصويب العمل، لتحقيق الفائدة للأسر المنتجة والحرفيين.

وأشار رئيس الاتحاد محمد عبد الباسط القدح إلى الدور الأساسي لسوريا وحضورها وتأثيرها في الساحة العربية والدولية، حيث بدأت مع قيادة الرئيس أحمد الشرع عهداً جديداً من الانفتاح والشراكة الفاعلة، ودفع عجلة التنمية والنهضة الاقتصادية.

وقال القدح: “إننا أمام مسؤولية تاريخية، والتحدي اليوم ليس في استعادة المكانة فقط، بل بإثبات أننا قادرون على صنع واقع جديد، قائم على الإنتاج والاستدامة والكرامة الاقتصادية لكل فرد في مجتمعاتنا، ودعم الأسر المنتجة كركيزة أساسية لاقتصاد متين ومستدام”.

كما قدم رئيس الاتحاد نبذة تعريفية عن تاريخ عمل الاتحاد الذي يعد من أبرز الاتحادات المتخصصة العاملة تحت مظلة مجلس الوحدة الاقتصادية العربية، حيث استضافت دمشق مقره الرئيسي بتاريخ 14-6-2020، وتمّ إطلاق أعماله رسمياً في 7-2-2021.

وأشار القدح إلى أن الاتحاد شرع بتأسيس وفتح المكاتب الإقليمية في الدول الأعضاء بالاتحاد، وإنشاء الفروع في الدول غير الأعضاء، حيث انضمت 21 دولة عربية للاتحاد، على رأسها سوريا دولة المقر، وتم فتح فروع ومكاتب إقليمية في الدول العربية.

ويسعى الاتحاد وفق رئيسه إلى تنظيم وتطوير قطاعات الأسر المنتجة والصناعات الحرفية والتقليدية، من خلال تحديث البيئة الناظمة لعملها، وتحديد سبل إزالة أهم المعوقات التي تواجهها، وطرح مجموعة من الحلول والبدائل لضمان جودة ممارسة أنشطتها، وتطويرها في البلدان العربية.

‌كما يعمل الاتحاد على إتاحة الفرص للدخول في الأسواق المحلية والإقليمية والدولية، وحماية الأسواق المحلية العربية من المنافسة الخارجية، وتوسيع النفاذ إلى الأسواق التقليدية لدعم تبادل إنتاج الأسر والمنتجات الحرفية والتقليدية بين الدول العربية، وتفعيل آلية الإقراض وخاصة متناهي الصغر، باعتبارها أكثر الوسائل الناجحة لدعم الأسر محدودة الموارد، وتمكينها اقتصادياً واجتماعياً.

مقالات مشابهة

  • بمشاركة سوريا… الاتحاد العربي للأسر المنتجة والصناعات الحرفية والتقليدية يناقش سبل دعم الأسر المنتجة والحرفيين
  • السيب يودّع كأس التحدي الآسيوي بتعادله مع العربي الكويتي
  • «السداسي العربي» يبحث مع ويتكوف خطة إعمار غزة.. ترامب يتراجع عن «التهجير»
  • زراعة أسيوط تنظم ندوة إرشادية عن التوسع في زراعة محاصيل جديدة
  • السيب يسعى للتعويض أمام "العربي" الكويتي
  • محافظ سوهاج يبحث التوسع في إنشاء مصانع الأعلاف غير التقليدية لدعم الثروة الحيوانية
  • السيب يسعى للتعويض أمام العربي الكويتي والصعود لنصف نهائي "كأس التحدي الآسيوي"
  • باصات بأسعار خيالية: فضيحة جديدة تهز البصرة
  • السيب يسعى للتعويض والصعود لنصف نهائي "كأس التحدي الآسيوي" العربي الكويتي
  • السيب في مواجهة حاسمة أمام العربي الكويتي في كأس التحدي الآسيوي