أمريكا تتحدّث عن تسليم صواريخ «ATACMS» الباليستية إلى أوكرانيا
تاريخ النشر: 1st, April 2024 GMT
قال رئيس لجنة الاستخبارات في مجلس النواب الأمريكي مايك تيرنر، إن الإدارة الأمريكية تقترب من اتخاذ قرار بنقل صواريخ ATACMS الباليستية التكتيكية إلى أوكرانيا.
وأضاف تيرنر: “بالإضافة طلب كييف للحصول على تمويل إضافي وتجديد مخزون الأسلحة، نحتاج إلى نقل أنظمة بعيدة المدى لها”، قائلا: “لم يجرؤ البيت الأبيض على القيام بذلك”.
هذا ويمكن إطلاق صواريخ “ATACMS” التي يصل مداها إلى 300 كيلومتر باستخدام نظام الإطلاق الصاروخي المتعدد “هيمارس” (HIMARS).
في سياق متصل، هدد رئيس جهاز المخابرات بوزارة الدفاع الأوكرانية، كيريل بودانوف، بشن هجمات إرهابية وتخريبية على السكك الحديد الروسية.
وقال بودانوف: إن خط السكة الحديد الذي تبنيه روسيا عبر مناطق جديدة يمكن أن يصبح مشكلة خطيرة بالنسبة لأوكرانيا، مضيفا: لقد قامت روسيا بالفعل ببناء خط سكة حديد منذ أكثر من عام للربط بين أراضينا الجنوبية المحتلة مؤقتا”.
وأضاف: “هذه العملية على وشك الانتهاء وقد يشكل ذلك مشكلة خطيرة بالنسبة لنا”.
وكان بودانوف، قال في وقت سابق، “إن أوكرانيا تعمل على خطة عسكرية لاستهداف شبه جزيرة القرم”، مشيرا إلى أن “تصرفات القوات المسلحة الأوكرانية في البحر الأسود هي استعدادات لها”.
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: الاستخبارات الأمريكية
إقرأ أيضاً:
أمريكا توجه الشكر للمملكة على استضافتها للمحادثات مع روسيا
خاص
وجهت وزارة الخارجية الأمريكية الشكر إلى المملكة لكونها استضافة للمحادثات مع روسيا بقيادة صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء.
وكان صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، قد استقبل أمس وزير الخارجية الأمريكي، كما التقي اليوم وزير الخارجية الروسي.
ويأتي ذلك بالتزامن مع استضافت المملكة، اليوم الثلاثاء، المحادثات بين روسيا الاتحادية والولايات المتحدة الأمريكية، وذلك بحضور صاحب السمو الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله وزير الخارجية، ومعالي وزير الدولة عضو مجلس الوزراء الدكتور مساعد بن محمد العيبان.
وترأس الجانب الروسي في جلسة المحادثات معالي وزير خارجية روسيا، فيما ترأس الجانب الأمريكي وزير الخارجية ماركو روبيو.
وتأتي المحادثات في إطار مساعي المملكة لتعزيز الأمن والسلام في العالم، وإيمانًا منها بأن الحوار هو السبيل الوحيد لحل جميع الأزمات الدولية وتقريب وجهات النظر بين الطرفين، للوصول إلى نتائج مثمرة تنعكس على جهود إرساء الأمن والسلم الدوليين.