خالد الشنيف: في كل أسبوع سنتساءل من يوقف الهلال .. فيديو
تاريخ النشر: 1st, April 2024 GMT
ماجد محمد
تحدث الإعلامي الرياضي خالد الشنيف عن نادي الهلال، وسلسلة انتصاراته المتتالية والنجاحات التي يقدمها الفريق . وطرح الشنيف سؤالا خلال حديثه على برنامج “دورينا غير”، قائلاً: في كل أسبوع سنتساءل من يوقف الهلال.”
وأضاف :” الحدث عالمي وليس حدث محلي عملية انتصارات الهلال ومن يوقف الهلال، ماشاء الله ماشاء الله .
#خالد_الشنيف:
في كل أسبوع سنتساءل.. من يوقف #الهلال؟@k_alshenaif#دورينا_غير#قناة_السعودية pic.twitter.com/leJpNOK6nz
— #دورينا_غير (@SBA_sport) March 31, 2024
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الحدث عالمي الهلال انتصارات الهلال خالد الشنيف
إقرأ أيضاً:
في أسبوع الآلام.. صلوات الرحمة والبركة تعمّ العالم وتتضمن الدعاء لمصر والعالم
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
في أجواء أسبوع الآلام، الذي يُعد من أقدس الأسابيع في الطقس القبطي الأرثوذكسي، ترتفع الصلوات بروحٍ تفيض بالتضرع والخشوع. ومن بين أبرز هذه الصلوات، تبرز صلاة تطلب من الله الرحمة على العالم، والبركة في خيرات الأرض ومصادر رزق البشر.
ترانيم المحبة والرحمة تشمل العالم بأسره
يبدأ النص بالصلاة إلى الله كي "يترأف على العالم بعين الرحمة والرأفة"، في تعبير مؤثر عن مدى شمولية المحبة الإلهية التي يطلبها المؤمنون، ليس لأنفسهم فقط، بل للعالم بأسره، لا سيما في الأوقات العصيبة التي يمر بها كوكب الأرض من أزمات إنسانية واقتصادية.
دعاء للرزق والبركة في خيرات الأرض
يتوجه النص بالدعاء إلى الله من أجل البركة في “كيل غلاتهم ومخازنهم”، أي بركة المحاصيل الزراعية ومصادر الرزق، بالإضافة إلى الدعاء أن يبارك الله في “القليل الذي عندهم”، وهو ما يعكس روح القناعة والتسليم لما توفره الحياة.
الأنهار والنيل في قلب الصلاة
لم تغب مصر ونيلها عن هذه الصلاة، إذ يناشد المؤمنون الله بأن “يصعد مياه الأنهار كمقدارها”، وأن “يهب اعتدالًا للأهوبة” (أي الرياح)، مع دعاء خاص أن “يبارك نيل مصر في هذا العام وكل عام”، في إشارة إلى مركزية نهر النيل في حياة المصريين.
أمل في الفرح وسماع السماء لصوت البشر
تختتم الصلاة بنداء مؤثر: “وفرح وجه الأرض وعلنا نحن البشر نسألك يا رب تسمعنا وترحمنا”، وهي عبارة تختزل جوهر الصلاة: الرجاء في رحمة إلهية تُسعد الأرض والبشر معًا.
في أسبوع الآلام، لا تقتصر الصلوات القبطية على الحزن والتأمل في آلام المسيح فقط، بل تمتد لتكون نداءً من القلب من أجل العالم، ومصر، والطبيعة، والإنسان، وكل من يسعى للسلام والخير.