تمرد جديد على نتنياهو.. 21 طلب إضراب من رؤساء بلديات
تاريخ النشر: 1st, April 2024 GMT
يزداد حجم الرفض لسياسات رئيس الوزراء الصهيوني بنيامين نتنياهو في ظل استمرار احتجاز الأسرى الإسرائيليين من قبل المقاومة وسط فشل لجهود جيش الاحتلال.
في هذ السياق وفي دلالة على حجم الرفض المتناميـ ذكرت إذاعة الجيش الإسرائيلي، أن 21 رئيس بلدية وقعوا رسالة تدعو إلى إضراب البلديات ضغطًا على حكومة نتنياهو.
كما اعتبروا أن توقيعهم على الاضراب يأتي تضامنا مع المطالبين بصفقة تبادل للأسرى.
وأمس قال زعيم المعارضة الإسرائيلية يايئر لابيد أن على حكومة نتنياهو أن ترحل عبر انتخابات جديدة.
يأتي ذلك فيما أفادت صحف عبر ية بمقتل جندي إسرائيلي ما يرفع عدد القتلى في حرب غزة إلى 600.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: إذاعة الجيش الاسرائيلي إسرائيليين رئيس الوزراء الصهيوني بنيامين نتنياهو
إقرأ أيضاً:
8 رسائل من «النواب» بشأن القضية الفلسطينية.. أبرزها الرفض القاطع للتهجير
أصدرت الأمانة العامة بمجلس النواب بيانا بأبرز تصريحات المستشار الدكتور حنفي جبالي، رئيس المجلس، بشأن التطورات التي تشهدها القضية الفلسطينية، والرسائل التي ألقاها في الجلسات العامة هذا الأسبوع.
التطورات التي تشهدها القضية الفلسطينيةوجاءت هذه الرسائل حاملة دعما كاملا للقضية الفلسطينية، وهي كالتالي:
أكد مجلس النواب على دعمه الكامل لجهود الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية، الذي تقع على عاتقه مسؤولية حماية الأمن القومي المصري.
أشاد مجلس النواب يشيد بالدور المحوري الذي تقوم به الأجهزة المعنية بالأمن القومي المصري في إدارة الملف الفلسطيني، ودفع مسارات التوافقات الفلسطينية الفلسطينية.
أعلن مجلس النواب موقفه الثابت والداعم لقضية الشعب الفلسطيني الشقيق ويرفض بشكل قاطع أي ترتيبات أو محاولات لتغيير الواقع الجغرافي والسياسي للقضية الفلسطينية.
أشار مجلس النواب إلى استمرار مصر في الدفاع عن حقوق الشعب الفلسطيني وترفض بكل حزم محاولات تصفية القضية الفلسطينية أو المساس بحقوق الشعب الفلسطيني، والحل الوحيد لتحقيق السلام الدائم هو تنفيذ حل الدولتين بما يضمن للشعب الفلسطيني إقامة دولته المستقلة على حدود 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.
تجاهل الأطروحات المتداولة بشأن تهجير الفلسطينيينولفت مجلس النواب إلى أن الأطروحات المتداولة بشأن تهجير الفلسطينيين تتجاهل تماماً الحقيقة الراسخة بأن القضية الفلسطينية ليست مجرد نزاع جغرافي بل قضية شعب يناضل من أجل حقوقه التاريخية المشروعة وهى لا تقتصر على تهديد الفلسطينيين وحدهم، بل تمثل خطراً جسيماً على الأمن والاستقرار الإقليمي.
وقال المجلس أنه على الجميع إدراك أن الشعب الفلسطيني ليس مجرد مجموعة من الأشخاص يبحثون عن مأوى، بل هو شعب له تاريخ عريق، وأرض مقدسة، وحق أصيل لا يسقط بالتقادم.
وأكد أن المجتمع الدولي أن يتحمل مسئولياته التاريخية تجاه الشعب الفلسطيني، فهي واجب أخلاقي وإنساني على العالم بأسره، والمجلس يؤكد دعم الجهود الدبلوماسية المصرية الرامية إلى تثبيت الهدنة في قطاع غزة بالتنسيق مع الشركاء الإقليميين والدوليين.
وشدد على ضرورة إرسال خطاب رسمي إلى مجلس الأمن القومي المصري يتضمن الموقف الرسمي لمجلس النواب بشأن محاولات تهجير الفلسطينيين وإعادة توطينهم، مع توضيح مدى تأثير هذه المحاولات على الأمن القومي المصري.