بسبب فيلم «ديسكو ديسكو».. ميار الببلاوي: نجلاء فتحي أقنعتني أفطر في رمضان
تاريخ النشر: 1st, April 2024 GMT
حلت الفنانة ميار الببلاوي، ضيفة برنامج «العرافة» تقديم الإعلامية بسمة وهبة، متحدثة عن مشاركتها في فيلم ديسكو ديسكو، الذي عرض سنة 1993، وكواليس تصوير مشاهده في شهر رمضان.
ميار الببلاوي مع بسمة وهبةوقالت ميار الببلاوي، خلال حوارها مع الإعلامية بسمة وهبة في برنامج «العرافة»: «في مشاهد كثيرة في فيلم ديسكو كنت مش عايزة أعملها، ولا كنت عايزة ألبس مايوه، ولا مشهد عمرو عبد الجليل، ولا مشهد شريف منير، الحاجات دي كلها عملت مشاكل، وأنا الحمد لله اتحجبت ومش عايزة حاجة زي دي تتعرض ولا حد يجيب سيرتها».
وأضافت ميار الببلاوي في حوارها: «مكنتش محجبة وكنت صغيرة، ومكنتش مصدقة نفسي وكنت مطيعة جدا وحابة الموضوع جدا، ودخلت عشان أعمل مشهد وطلبت أعمله بعد الفطار لكن اتقالي لأ».
ميار الببلاوي في فيلم ديسكو ديسكووتابعت ميار الببلاوي: «كنت بصور في الديسكو أسبوعين كنت أنا وأختي الوحيدين اللي صايمين من بين الفنانين الشباب، وصورنا طول النهار في الديسكو، مكنش ينفع صيام لأن كل المشاهد كان فيها شرب».
ميار الببلاويوأضافت: «وفي يوم المشهد المثير للجدل، دخلت التويلت وقفلت عليّ وإيناس الدغيدي اتعصبت عشان مكنش ينفع أقعدهم ساعتين لحد الفطار عشان أعمل مشهدي، وكنت بعيط عشان مفطرش وأضيع وقت».
وواصلت: «كان يجب أن يقنعني أحد بأن أفطر، وهنا جاء دور نجلاء فتحي، كانت إنسانة رائعة ولو قالت لي ارمي نفسك في النار هرمي، وجات قالت لي يلا يا حبيبتي عشان تعملي المشهد، وأقنعتني بأن رمضان مش بناكل فيه عشان نبقى زي الفقراء وافطري متخفيش الموضوع هيعدي».
اقرأ أيضاًلم أكتم شهادة ودعيت على إيناس الدغيدي.. أبرز تصريحات ميار الببلاوي في برنامج «العرافة»
ميار الببلاوي عن كتمان الشهادة في أزمة وفاء مكي: مكنش بإيدي حاجة
ميار الببلاوي تتعرض لأزمة صحية مفاجئة قبل حلقتها في برنامج «أحلى الكلام»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: بسمة وهبة بسمة ميار الببلاوي ميار الببلاوى برنامج بسمة وهبة ميار الببلاوي وفاء مكي العرافة ميار الببلاوي ميار الببلاوي في العرافة ميار الببلاوي ديسكو ديسكو ميار الببلاوي فيلم ميار الببلاوي نجلاء فتحي میار الببلاوی
إقرأ أيضاً:
قاضية أمريكية تدين مجموعة NSO الإسرائيلية بسبب اختراق واتساب
حكمت قاضية فيدرالية أمريكية لصالح شركة ميتا بلاتفورمز (META.O) المالكة لتطبيق واتساب، في دعوى قضائية ضد مجموعة NSO الإسرائيلية، التي تم اتهامها باستغلال ثغرة في التطبيق لتثبيت برامج تجسس تُستخدم في عمليات مراقبة غير قانونية.
إدانة NSO بانتهاك القوانين
قضت القاضية فيليس هاميلتون، بمحكمة كاليفورنيا الجزئية، بإدانة NSO بارتكاب اختراقات وانتهاكات لعقود واتساب، مؤكدة أن المجموعة تتحمل المسؤولية عن هذه الأفعال. وأوضحت القاضية أن القضية ستتوجه إلى مرحلة المحاكمة لتحديد حجم الأضرار فقط.
ورغم صدور الحكم، لم تُعلق NSO على الفور بشأن القضية.
ردود أفعال واتساب
وصف ويل كاثكارت، رئيس واتساب، الحكم بأنه انتصار للخصوصية. وكتب على منصات التواصل الاجتماعي:
"لقد أمضينا خمس سنوات في عرض قضيتنا لأننا نؤمن بشدة بأن شركات برامج التجسس لا يمكنها الاختباء وراء الحصانة أو التهرب من المساءلة عن أفعالها غير القانونية."
وأضاف: "على شركات المراقبة أن تعلم أن التجسس غير القانوني لن يتم التسامح معه."
وأكد متحدث باسم واتساب أن الشركة فخورة بموقفها ضد NSO، مشيرًا إلى أن التطبيق سيواصل جهوده لحماية اتصالات المستخدمين الخاصة.
ترحيب من خبراء الأمن السيبراني
اعتبر جون سكوت-رايلتون، باحث بارز في Citizen Lab، وهو مركز مراقبة الإنترنت الذي كشف عن برنامج التجسس Pegasus لأول مرة في عام 2016، أن هذا الحكم يمثل قرارًا تاريخيًا له تداعيات كبيرة على صناعة برامج التجسس.
وقال: "لقد اختبأت الصناعة بأكملها خلف ادعاء أن أي استخدام لأدواتهم من قبل العملاء ليس مسؤوليتهم. لكن الحكم اليوم يجعل من الواضح أن NSO مسؤولة عن انتهاك العديد من القوانين."
خلفية الدعوى القضائية
رفعت واتساب دعوى قضائية ضد NSO في عام 2019، مطالبة بإصدار أمر قضائي وتعويضات مالية.
وأوضحت الشركة أن NSO قامت باختراق خوادم واتساب دون إذن لتثبيت برنامج Pegasus على أجهزة المستخدمين، مما أدى إلى مراقبة 1400 شخص، بما في ذلك صحفيون ونشطاء حقوق الإنسان ومعارضون.
حجج NSO والردود القانونية
زعمت NSO أن برنامج Pegasus يُستخدم لمساعدة وكالات إنفاذ القانون والاستخبارات في مكافحة الجرائم وحماية الأمن القومي.
وأشارت إلى أن التكنولوجيا مصممة لاعتقال الإرهابيين والمجرمين الخطرين.
لكن محاكم أميركية رفضت منح NSO حصانة قانونية بناءً على مزاعمها، مؤكدة أن بيع وترخيص برنامج Pegasus لا يعفيها من المسؤولية القانونية بموجب قانون الحصانة السيادية الأجنبية.
دلالات الحكم
يُعد هذا الحكم علامة فارقة في مجال الخصوصية والأمن السيبراني، حيث يُظهر أن شركات التجسس ليست فوق القانون، مما يضع ضغوطًا إضافية على صناعة برامج التجسس حول العالم لضمان التزامها بالقوانين الدولية.
1.5% زيادة في إجمالي المساحة المنزرعة عام 2022 / 2023