بالفيديو.. شاب يخنق أخته حتى الموت في باكستان وأبوه يكافئه!
تاريخ النشر: 1st, April 2024 GMT
أقدم أخ على خنق أخته حتى الموت في منزلهم بمدينة توبا تيك سينغ بإقليم البنجاب الباكستاني، بمباركة والده، والذي كافأه على هذه الجريمة الوحشية.
وفي مقطع فيديو تناقلته مواقع التواصل الاجتماعي، ظهر شاب يدعى “فيصل”، وهو يخنق شقيقته “ماريا” البالغة من العمر 22 عاما حتى الموت.
وظهر الشاب في الفيديو وهو ينفذ الجريمة بحضور أفراد أسرته حيث سمع أحدهم يتحدّث على الهاتف، كما ظهر بالفيديو والده المدعو “عبد الستار”، وبعد تنفيذه الجريمة، أعطاه والده زجاجة ماء كي يشرب.
وذكرت السلطات المحلية، أن الجريمة وقعت منتصف ليل 17 و18 مارس، وتم القبض على الجناة الذين دفنوا جثة الفتاة يوم 24 مارس.
وتسببت الجريمة بوقوع موجة غضب على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث دعا الكثيرون إلى اتخاذ إجراءات صارمة ضد المتورطين في هذا الفعل.
آخر تحديث: 1 أبريل 2024 - 11:37المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: الشرطة الباكستانية القضاء الباكستاني جريمة في باكستان
إقرأ أيضاً:
لغز قصيدة كتبها عن الموت.. خالد الحلفاوي يكشف أسرارا عن والده
تصدر المخرج خالد الحلفاوي، تريند مواقع التواصل الاجتماعي بعد تصريحاته عن والده إذ كشف نجل الفنان الراحل نبيل الحلفاوي، عن فكر والده بشأن الموت، مؤكدًا أنه كان دائم الحديث عنه سواء في أعماله الفنية أو عبر حسابه على “إكس”، ليس من باب التشاؤم، بل لإيمانه بأن الموت رحلة مؤكدة لا مفر منها.
وقال إن والده كان متصالحًا مع فكرة الموت، بل إنه في بعض الأوقات كان يعبر عن شعوره بالملل، متساءلًا: "هنقعد نعمل إيه؟"، في إشارة منه إلى أن الإنسان يأخذ وقته في الحياة ثم يرحل ليترك المجال لغيره.
وأضاف نجل نبيل الحلفاوي، خلال لقائه في برنامج "كلمة أخيرة" مع الإعلامية لميس الحديدي، أن والده في سنواته الأخيرة كان يشعر وكأنه ينتظر دوره في الرحيل، خاصة بعد فقدانه العديد من أصدقائه المقربين واحد تلو الآخر.
سامي الشيخ من كواليس تصوير مسلسل صفحة بيضاالاحتفاء بـ صابر عرب وممدوح الدماطي بمعرض الكتابوأشار خالد "آخر جنازة حضرها الحلفاوي هي جنازة الفنان الراحل صلاح السعدني، كما كان نبيل الحلفاوي يرتبط بعلاقات قوية مع عدد من رموز الفن، مثل الكاتب لينين الرملي، والفنان صلاح عبدالله، ويحيى الفخراني، بالإضافة إلى أصدقاء
تطرق خالد الحلفاوي إلى القصيدة التي كتبها والده عام 1987 عن الموت، وأوضح أنها لم تكن تعبيرًا عن نعي نفسه، بل كانت تحمل طابعًا ساخرًا وخفيف الظل، وأكد أنه شخصيًا يرى هذه القصيدة كرسالة حب لأصدقائه أكثر من كونها تأمل في الموت.
وصف خالد والده بأنه كان رجل يحمل اسمه بجدارة، إذ كان "نبيل" في أخلاقه وتعاملاته، متمسكا بالأصول والاحترام، ويحرص دائما على مراعاة مشاعر من حوله.