السر في «الكنيش».. أول تعليق من محمد هنيدي عن تعرضه لوعكة صحية
تاريخ النشر: 1st, April 2024 GMT
محمد هنيدي.. تصدر اسم الفنان محمد هنيدي تريند جوجل خلال الساعات القليلة الماضية، وذلك بعد أنباء تعرضه لوعكة صحية.
ونستعرض خلال السطور التالية تطورات الحالة الصحية للفنان محمد هنيدي.
التطورات الصحية لمحمد هنيديخرج الفنان محمد هنيدي ليطمئن جمهوره في ظهور مفاجئ له بفيديو، بعدما انتشرت صورة له على السوشيال ميديا مرتدياً زي العمليات ويجرى عملية قسطرة وتركيب دعامتين بالقلب.
وكشف هنيدي عبر الفيديو أن الصورة قديمة والخبر قديم جدا فى بداية شهر رمضان قائلا، «أنا اتخضيت حينما وجدت أننى متصدر قائمة التريند فى تويتر، فقلت يمكن علشان الكنيش، لكن محدش لسه كان شافه، ولكني فى بيتي وبخير وزي الفل، والحمد لله أطمئنكم وشكرا لكل اللي سأل عليا أو دعالي».
آخر أعمال الفنان محمد هنيدي الإذاعيةجدير بالذكر أن الفنان محمد هنيدى والفنانة شيري عادل يشاركان في الموسم الرمضانى الحالي بمسلسل إذاعي بعنوان «أبويا شقيقي»، ويذاع على راديو النيل، ويحرص هنيدى للعام 12 على التوالي المشاركة فى المسلسلات الإذاعية بشكل دائم خلال شهر رمضان رغم غيابه عن الدراما التليفزيونية.
آخر أعمال الفنان محمد هنيدييشار إلى أن آخر أعمال الفنان محمد هنيدي، الذي يغيب عن الماراثون الرمضاني 2024، كان فيلم «مرعي البريمو»، الذي تدور أحداثه في إطار كوميدي حول مرعي البريمو الذي يعمل في تجارة البطيخ، ويواجه العديد من المواقف والمفارقات الكوميدية المثيرة خلال عمله.
اقرأ أيضاًلماذا تصدر محمد هنيدي التريند بعد ظهوره على قناة سعودية؟.. الجنسية كلمة السر
قريباً.. .محمد هنيدي يقدم مسرحية «رمضان سكول ميوزيكال» بالرياض
محمد هنيدي ليس الأول.. مصريون حصلوا على الجنسية السعودية برعاية تركي آل الشيخ (تفاصيل)
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: محمد هنيدي الفنان محمد هنيدي النجم محمد هنيدي صعيدي في الجامعة الامريكية آخر أعمال الفنان محمد هنيدي الفنان محمد هنیدی
إقرأ أيضاً:
بحضور حمدان بن محمد.. غُرف دبي تنظّم لقاء أعمال خاصاً في مومباي
بحضور سموّ الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع رئيس المجلس التنفيذي لإمارة دبي، نظمت غرف دبي لقاء أعمال خاصاً في مدينة مومباي جمع لفيفاً من المسؤولين ورجال الأعمال الإماراتيين والهنود وحضوراً رسمياً هندياً برئاسة معالي بيوش جويال وزير التجارة والصناعة في حكومة جمهورية الهند.
وفي كلمة ألقاها خلال اللقاء، قال معالي المهندس سلطان بن سعيد المنصوري رئيس مجلس إدارة غرف دبي: يسهم كل من مكتب غرفة دبي العالمية في مومباي ومكتبها في بنغالور في تعزيز وتيرة نمو التجارة والاستثمار بين دبي والهند، حيث شهدت الحركة الاستثمارية بين دبي إلى الهند ازدهاراً واضحاً خلال السنوات الخمس الماضية، وتركزت استثمارات دبي في الهند ضمن قطاعات النقل والتخزين، والعقارات، وخدمات تكنولوجيا المعلومات، فيما ركزت الشركات الهندية استثماراتها في دبي خلال الفترة ذاتها، في قطاع البرمجيات وخدمات تكنولوجيا المعلومات، وخدمات الأعمال والمنتجات الاستهلاكية. وتابع معالي المنصوري: «نلتزم بتعزيز جاذبية دبي الاستثمارية عالمياً، وتحفيز مجتمع الأعمال المحلي على التوسع في الأسواق الدولية الواعدة. وتساهم شبكة المكاتب الخارجية التابعة لغرفة دبي العالمية بدور فعال في تعريف الشركات والمستثمرين الدوليين حول العالم بالفرص النوعية التي تزخر بها دبي في مختلف القطاعات، بالتزامن مع تحفيز الشركات متعددة الجنسيات للاستفادة من بيئة الأعمال المتطورة في الإمارة وميزاتها التنافسية العديدة».
كما شهد اللقاء كلمات ألقاها كل من معالي عبدالله بن طوق المرّي، وزير الاقتصاد، ومعالي بيوش غويال، وزير التجارة والصناعة الهندي، أكدا خلالها على عمق روابط التعاون الاقتصادي بين الجانبين، وما يشكله افتتاح المكتب الثاني لغُرف دبي في الهند من قيمة مضافة تسهم في فتح المزيد من فرص التعاون الداعمة للشراكة الاقتصادية الشاملة بين البلدين والتي تقدم نموذجاً ملهماً للتعاون الدولي مرسخةً نجاحها بجملة من الإنجازات المهمة ومن أبرزها النمو الملحوظ في حجم التبادل التجاري البيني.
من جانبه أكد سعادة سلطان أحمد بن سليّم، رئيس مجلس إدارة غرفة دبي العالمية أن منظومة العمل في الغرفة تستلهم رؤية القيادة الرشيدة وإيمانها بأن التجارة الدولية وتوطيد العلاقات مع الأسواق العالمية ركيزتان أساسيتان لمستقبل النمو الاقتصادي لإمارة دبي، لافتاً إلى حرص «غرفة دبي العالمية» على القيام بدور ملموس ومؤثر في تحقيق أهداف هذه الرؤية، من خلال تعزيز الشراكات مع اقتصادات رئيسية مثل الهند، تأكيداً لدور دبي كمركز محوري للتعاون الدولي، وبما يخدم في فتح مسارات واعدة للشركات الإماراتية لاستكشاف فرص جديدة تمكنها من الانطلاق بأعمالها على نطاق عالمي واسع.
وقال سعادته: «من خلال توسيع نطاق التعاون مع مجتمعات الأعمال عبر مختلف القطاعات، فإننا نطلق العنان للإمكانات التي يمكن أن تشكل مستقبلاً جديداً للتجارة العابرة للحدود، وبما يعزز القيمة المضافة لدبي كمركز ثقل استراتيجي للتجارة العالمية ونقطة وصل رئيسية وفعالة لتدفقاتها بين شرق العالم وغربه».