الصحة العالمية: اليمن يعاني أعلى مخاطر الأمراض على مستوى العالم
تاريخ النشر: 1st, April 2024 GMT
حذرت منظمة الصحة العالمية، اليوم الأحد، من أن اليمن يعاني أعلى مخاطر الأمراض على مستوى العالم.
وقالت المنظمة في بيان لها أن "اليمن يعاني من أعلى مخاطر الأمراض على مستوى العالم، مع استمرار تفشي وباء الكوليرا".
وأضافت أنها أجرت مع وزارة الصحة العامة والسكان اليمنية، تدريبا على مراجعة الإجراءات المبكرة لتحسين الكشف المبكر والاستجابة السريعة.
وأشار البيان إلى أن ذلك جاء بدعم من الصندوق المركزي للاستجابة لحالة الطوارئ التابع للأمم المتحدة.
وكانت منظمة الصحة العالمية، أكدت، في تقرير لها، نهاية العام الماضي، تسجيل أكثر من 7 آلاف حالة مشتبه في إصابتها بالكوليرا في اليمن خلال عام 2023.
وقالت إن إجمالي الوفيات المبلغ عنها 9 حالات وفاة مرتبطة بالمرض، فيما تبلغ معدلات الإصابة 23 حالة لكل 100 ألف شخص.
المصدر: الموقع بوست
كلمات دلالية: اليمن الصحة العالمية أمراض الكشف المبكر الأزمة اليمنية
إقرأ أيضاً:
النفط قرب أعلى مستوى في شهر وسط مخاوف تقلص الإمداد
ارتفعت أسعار النفط اليوم الأربعاء إلى أعلى مستوى في نحو شهر بفعل مخاوف حيال الإمدادات مع تكثيف الولايات المتحدة جهودها للحد من صادرات النفط الفنزويلية والإيرانية، في حين قدم انخفاض أكبر من المتوقع في مخزونات الخام الأميركية دفعة للأسعار.
وصعدت العقود الآجلة لخام برنت 60 سنتا، أو 0.79% إلى 73.60 دولار للبرميل، وهو أعلى مستوى منذ أكثر من 3 أسابيع، في حين زادت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأميركي 58 سنتا، أو 0.84% إلى 69.58 دولار للبرميل، في أحدث تعاملات.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2ارتفاع سعر صرف الليرة السورية مقابل الدولار اليوم الأربعاءlist 2 of 2عملة إيران تهوي لمستوى قياسي مقابل الدولارend of list نحو الصعودوكتبت محللة السوق في فيليب نوفا، بريانكا ساشديفا في تعليق عن السوق اليوم الأربعاء: "تحافظ أسعار النفط الخام على ميلها الصعودي بعد عقوبات ترامب على النفط الفنزويلي، مما يثير مخاوف بشأن العرض".
وقع ترامب الاثنين الماضي أمرا تنفيذيا يسمح لإدارته بفرض رسوم جمركية شاملة بنسبة 25% على الواردات من أي دولة تشتري النفط الخام والوقود السائل من فنزويلا.
ويمثل النفط سلعة التصدير الرئيسية لفنزويلا. والصين، التي تخضع بالفعل لرسوم جمركية أميركية، هي أكبر المشترين.
وفرضت واشنطن الأسبوع الماضي جولة جديدة من العقوبات على مبيعات النفط الإيرانية مستهدفة كيانات مثل شو قوانغ لو تشينغ للبتروكيماويات، وهي مصفاة صغيرة تابعة للقطاع الخاص في إقليم شاندونغ بشرق الصين، وسفنا تزود مثل تلك الكيانات بالنفط، وتعد الصين أكبر مستورد للخام الإيراني.
تلقت السوق دعما بعدما أظهرت بيانات معهد البترول الأميركي انخفاض مخزونات الخام الأميركية بمقدار 4.6 مليون برميل في الأسبوع المنتهي في 21 مارس/ آذار، وهي علامة على قوة الطلب على الوقود في أكبر اقتصاد في العالم.
إعلانكان محللون استطلعت رويترز آراءهم يتوقعون انخفاضا قدره مليون برميل.
ومن المقرر أن تصدر الحكومة الأميركية البيانات الرسمية بشأن مخزونات الخام اليوم الأربعاء.
وما حد من مكاسب النفط، توصل الولايات المتحدة إلى اتفاقين مع أوكرانيا وروسيا لوقف الهجمات في البحر وعلى أهداف الطاقة، مع موافقة واشنطن على الضغط لرفع بعض العقوبات المفروضة على موسكو.
وقالت كييف وموسكو إنهما ستعتمدان على واشنطن في تطبيق الاتفاقين، بينما عبر كل منهما عن شكوكه في التزام الطرف الآخر.