شاهد المقال التالي من صحافة الإمارات عن الاقتصاد الأمريكي يتحدى مخاوف الركود بأداء قوي، ت + ت الحجم الطبيعي نما الاقتصاد الأمريكي بأسرع مما كان متوقعا في الربع الثاني مع دعم سوق العمل القوية الإنفاق الاستهلاكي، في حين عززت .،بحسب ما نشر صحيفة البيان، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الاقتصاد الأمريكي يتحدى مخاوف الركود بأداء قوي، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

الاقتصاد الأمريكي يتحدى مخاوف الركود بأداء قوي

ت + ت - الحجم الطبيعي

نما الاقتصاد الأمريكي بأسرع مما كان متوقعا في الربع الثاني مع دعم سوق العمل القوية الإنفاق الاستهلاكي، في حين عززت الشركات الاستثمار في المعدات وبناء المزيد من المصانع، مما قد يبعد شبح الركود.

وعلى الرغم من التسارع الواسع النطاق في النمو الذي أعلنت عنه وزارة التجارة اليوم الخميس، فقد تراجع التضخم في الربع الثاني إلى حد بعيد.

يعتقد خبراء اقتصاديون، يتوقع بعضهم منذ 2022 انزلاق أكبر اقتصاد في العالم إلى براثن الركود، أن أسرع دورة لرفع أسعار الفائدة يشرع فيها البنك المركزي الأمريكي منذ الثمانينات تقترب من نهايتها، على الرغم من أن الطلب المحلي القوي قد يدفعه لرفعها ولفترة أطول.

ورفع البنك أمس الأربعاء سعر الفائدة 25 نقطة أساس إلى نطاق 5.25 -5.50 بالمئة.

نمو قوي واسع النطاقوقالت الحكومة في تقديرها المسبق للناتج المحلي الإجمالي في الربع الثاني، إنه ارتفع بمعدل سنوي 2.4 بالمئة. ونما الاقتصاد اثنين بالمئة في الربع الأول. وتوقع اقتصاديون شملهم استطلاع رويترز أن يرتفع الناتج المحلي الإجمالي 1.8 بالمئة في الربع الثاني.

في غضون ذلك، ارتفع مقياس الحكومة للتضخم في الاقتصاد، وهو مؤشر أسعار المشتريات المحلية، 1.9 بالمئة، بأبطأ وتيرة في ثلاث سنوات. وكان قد ارتفع 3.8 بالمئة في الربع الأول.

وتباطأ من 4.9 بالمئة في الربع الأول. ويراقب مجلس الاحتياطي الاتحادي لفيدرالي هذا المؤشر عن كثب لتحديد مسار سياسته النقدية.

تابعوا البيان الاقتصادي عبر غوغل نيوز

طباعة Email فيسبوك تويتر لينكدين Pin Interest Whats App

70.39.246.37



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الاقتصاد الأمريكي يتحدى مخاوف الركود بأداء قوي وتم نقلها من صحيفة البيان نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس بالمئة فی الربع فی الربع الثانی

إقرأ أيضاً:

أرسنال يتحدى ليفربول بـ «معجزة 1998»؟

 
معتز الشامي (أبوظبي)

أخبار ذات صلة ليفربول ينتظر «كذبة أبريل» للتتويج بلقب «البريميرليج»! مفاجأة.. «ظاهرة» مارسيليا مطلوب في ليفربول


يتأخر أرسنال بـ13 نقطة عن صدارة الدوري الإنجليزي خلف ليفربول المتصدر، مع تبقي 11 مباراة لـ «المدفعجية» و10 لـ «الريدز» على نهاية الموسم، وعزز ليفربول تقدمه في صدارة «البريميرليج» بفوزه على نيوكاسل، فيما تعادل تعادل أرسنال مع نوتنجهام فورست سلبياً.
ولم يحدث من قبل أن يتأخر فريق بفارق 13 نقطة ويفوز باللقب إلا مرة واحدة، وكان هذا الفريق هو أرسنال في موسم 1997-1998، ويحتاج الفريق لشبه معجزة حتى يتمكن من تكرار سيناريو عام 1998، عندما عاد من التأخر وحسم اللقب.
ورغم أن أرسنال يتخلف بفارق 13 نقطة عن ليفربول، إلا أنه يملك مباراة مؤجلة، وإذا فاز في تلك المباراة على أرضه أمام تشيلسي في 16 مارس الجاري، يتقلص الفارق إلى 10 نقاط، اعتماداً على نتائج الفريقين المقبلة، عندما يستضيف ليفربول ساوثهامبتون ويزور أرسنال فريق مانشستر يونايتد في قمة جديدة بـ «البريميرليج»، حيث يكون هدفه ألا يكون الفارق مع «الريدز» أكثر من 9 نقاط عندما يلتقي الفريقان 10 أو11 مايو المقبل.
وإذا فاز أرسنال في أنفيلد للمرة الأولى منذ سبتمبر 2012 - وهو الاحتمال الذي يتحسن إذا عاد بوكايو ساكا وجابرييل مارتينيلي من الإصابة، ويتمكن من الفوز باللقب إذا سارت النتائج في الجولتين الأخيرتين من المباريات لمصلحته أيضاً، 
لم يسبق للفريق أن كان متقدماً بفارق 13 نقطة على أقرب منافسيه في هذه المرحلة من الموسم ثم فشل في الفوز باللقب، ولكن هذا الفارق الذي بلغ 13 نقطة انقلب مرة واحدة في سباق على اللقب ـ وهو الإنجاز الذي حققه أرسنال موسم 1997-1998، وهو أول موسم كامل للمدرب الفرنسي أرسين فينجر مديراً فنياً للفريق، ومع ذلك، كان لا يزال أمام «المدفعجية» 19 مباراة في ذلك الموسم، عندما تغلب على مانشستر يونايتد، بينما هذه المرة لم يتبق لهم سوى 11 مباراة، وبالطبع، إذا فاز أرسنال بمباراته ضد ليفربول، فقد يتأخر عنه بفارق 10 نقاط، حيث تم تعويض فارق 10 نقاط أو أكثر 7 مرات في تاريخ الدوري الإنجليزي الممتاز، إضافة إلى الرقم القياسي الذي حققه أرسنال بفارق 13 نقطة، فقد عوض مانشستر يونايتد تأخره بـ12 نقطة في 1992-1993 خلف (نورويتش سيتي) و1995/1996 خلف (نيوكاسل)، كما عوض تأخره بـ 10 نقاط في 1996-1997 خلف (ليفربول)، و2002-2003 خلف (أرسنال) و2008-2009 خلف (ليفربول)، ونحج مانشستر سيتي التعويض أيضاً في 2018-2019 خلف (ليفربول)، بينما خسر ليفربول 3 سباقات على اللقب بعد تصدره الدوري الإنجليزي بفارق أكثر من 10 نقاط.

مقالات مشابهة

  • رئيس الفيدرالي في سانت لويس: الاقتصاد الأمريكي سيواصل النمو رغم التحديات
  • الذهب يقارب 2870 دولارا للأونصة وسط مخاوف من تباطؤ الاقتصاد الأمريكي
  • أمير هشام يشيد بأداء أشرف بن شرقي مع الأهلي
  • البنك المركزي: نمو حجم القروض والسلف للقطاع المصرفي العراقي بنسبة (5.4) بالمئة
  • فقدان الوزن يساعد في علاج مرض السكري من النوع الثاني
  • الدردير يشيد بأداء صلاح الدين مصدق.. تفاصيل
  • دراسة جديدة تزف بشرى لمرضى السكري من النوع الثاني
  • وزير التجارة الأمريكي: الرسوم الجمركية على المكسيك وكندا ستدخل حيز التنفيذ الثلاثاء
  • أرسنال يتحدى ليفربول بـ «معجزة 1998»؟
  • «آي صاغة»: الذهب يهبط 2.6% أسبوعيًا مع تزايد مخاوف الحرب التجارية والركود الاقتصادي