لأول مرة.. إسعاد يونس تكشف لـ عمرو أديب وأصالة عن سنها الحقيقي
تاريخ النشر: 1st, April 2024 GMT
حلت الفنانة والإعلامية إسعاد يونس، ضيفة على برنامج بيج تايم بودكاست الذي يُقدمه الإعلامي عمرو أديب، وتزاملها المطربة أصالة، وتحدثت عن بعض الجوانب عن حياتها الشخصية.
إسعاد يونس تكشف عن سنها الحقيقيوكشفت الفنانة إسعاد يونس، عن عمرها الحقيقي، قائلة، إنها تشعر في بعض الأحيان بأنها ترغب في اعتزال العمل وتخصيص وقتها لأحفادها.
وقالت في لقائها مع الإعلامي عمرو أديب في بودكاست بيج تايم: «بتيجي لي لحظات ببقى نفسي أقعد بالأحفاد، أوقات مش عايزة حاجة من الدنيا».
أحفاد إسعاد يونسوتابعت خلال مقابلة مع برنامج بيج تايم بودكاست: «أنا عندي 3 أحفاد، هانيا ابنة نورهان 8 سنوات، وعلاء 5 سنوات، وإيلا 3 سنوات أبناء عمر»، وأضافت: «أنا بدأت أمثل من سنة 1972، هل لو قلت لك عندي 46 سنة هتصدقني؟!، ليه أعمل كده؟».
واستطردت إسعاد يونس: « أنا سعيدة جدًا بالوقت اللي أنا فيه حاليًا، وأنا مبسوطة جدًا بسني وفيه حاجات تحررت منها، وفي أبريل المقبل هتم 74 سنة».
وشاركت الفنانة إسعاد يونس في الموسم الرمضاني لهذا العام، من خلال مسلسل كامل العدد +1، والذي يتكون من 15 حلقة، وعرض في النصف الأول من شهر رمضان حصريا على شبكة قنوات On.
مسلسل كامل العدد +1 من بطولة دينا الشربينى، شريف سلامة، إسعاد يونس، آية سماحة، جيهان الشماشرجى، ميمى جمال، أحمد كمال، أحمد جمال سعيد، سمر علام، عمرو جمال، تميم عبده، جاسيكا حسام الدين، لينا صوفيا بن حمان، حمزة دياب، الفت إمام، تأليف رنا أبو الريش ويسر طاهر إخراج خالد الحلفاوى وإنتاج شركة Eagle Films للمنتج جمال سنان
اقرأ أيضاً«بكيزة وزغلول».. إسعاد يونس تتذكر سهير البابلي برسالة مؤثرة في رمضان 2024
إسعاد يونس تستضيف الإعلامي أنس بوخش في «صاحبة السعادة» (فيديو)
إسعاد يونس: «عصابة عظيمة» يحمل رسالة هادفة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: إسعاد يونس اسعاد يونس اسعاد يونس صاحبة السعادة الاعلامية اسعاد يونس الفنانة اسعاد يونس برنامج اسعاد يونس عمر اسعاد يونس مع اسعاد يونس إسعاد یونس
إقرأ أيضاً:
الاحتلال تحت الحصار الإعلامي.. الأمم المتحدة تكشف زيف روايته في غزة
نشرت صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية، مقالا، للمدير السابق للمركز القومي للمعلومات، ومؤلف كتاب "11 يومًا في غزة"، غادي عيزرا، قال فيه: "الرواية السائدة في المنظمات الدولية التابعة للأمم المتحدة أن دولة الاحتلال ترتكب جرائم حرب ضد الفلسطينيين، وتجويعهم، وإساءة معاملة أسراهم".
وأوضح عيزرا، في المقال الذي ترجمته "عربي21"، أنّ: "هذا ما ما قرّره مجلس حقوق الإنسان قبل أيام فقط، ويبدو هذا ظاهريًا تصريحًا آخر معاديًا لدولة الاحتلال، كما جرت العادة منذ بدء العدوان على غزة قبل عام ونصف".
وتابع: "رغم ما تبذله دولة الاحتلال من جهود كبيرة في تسويق دعايتها المُضلّلة الخاصة باستمرار العدوان على غزة، لكنها في الوقت ذاته تصبّ جام غضبها على المنظمات الدولية، ومنها الأمم المتحدة، بزعم أنها لا "تشتري" البضاعة الاسرائيلية، ولا تتعامل معها، وتركز على أن الاحتلال هو، وهو فقط، المتهم بارتكاب الجرائم ضد حقوق الإنسان".
وأردف: "تعمّد المؤسسات الدولية تغييب السردية الاسرائيلية عن الأحدث، وتبنّي الرواية الفلسطينية، ليس مجرد جرأة، لأنه لا يتم إصدار مثل هذه التصريحات عن طريق الخطأ، بل نحن أمام نهج متبع، وتوسع استخدامه في الأشهر الأخيرة باستعداء دولة الاحتلال في التقارير الصادرة عن المنظمات الدولية".
وأبرز مؤلف كتاب "11 يومًا في غزة" أنّ: "الفكرة منها إلقاء اللوم عليها بسبب الأفعال التي تتهم بارتكابها، بهدف إقامة تناسق وهمي بين الاحتلال والمقاومة تمهيدا للمساواة بينهما".
وضرب على ذلك مثالا أنه: "في تقرير أخير صادر عن مجلس حقوق الإنسان نفسه، تبين أن جنود الاحتلال يُقيّدون المواليد الفلسطينيين، وفي مقابلة مع رئيس دولة الاحتلال، يتسحاق هيرتسوغ، قبل بضعة أسابيع، قارن مقدم البرامج في هيئة الإذاعة البريطانية -بي بي سي- الصور القاسية لإطلاق سراح المختطفين الاسرائيليين من غزة، بظروف الأسرى الفلسطينيين في سجون الاحتلال، كما ذكر محامو محمود خليل، زعيم الاحتجاج في جامعة كولومبيا، أنه شعر بأنه قد "اختطف" من قبل السلطات الأمريكية".
وأوضح أن "هناك العديد من الأمثلة التي تشهد على نفس التماثل من جانب مؤسسات الأمم المتحدة والمنظمات الدولية الأخرى في تقاريرها المعادية للاحتلال، حيث أعلن فيليب لازيريني، مفوض عام الأونروا، التي يتلقى الفلسطينيون تعليمهم في مبانيها، أن ممارسات قوات الاحتلال: سوف تزرع التطرف في جيل كامل من الأطفال في غزة".
وأكد أنّ: "القاسم المشترك بين هذه الأمثلة أنها لا تنتمي لأجهزة الدعاية المعتادة المؤيدة للفلسطينيين، بل مؤسسات دولية أممية، وهذا ليس صدفة، بل هي مواقف مقصودة ومخصصة، والمعنى العملي هنا أن دولة الاحتلال يجب أن تفهم أنها ستبقى ملاحقة بالأسلحة المعلوماتي المتوفرة في غزة، من خلال توجيه الاتهام لها نفسها بارتكاب الجرائم ضد الفلسطينيين فيها".
واختتم بالقول: "هي مطالبة بأن تستعد لمواجهة مثل هذه المنهجية، والنتيجة أن تجدد العدوان على غزة سيطرح العديد من التحديات عليها، المتمثلة في الرواية والسردية والاتهامات".