الرياح القوية تتسبب في انهيار حائط منزل ووفاة طفلة ضواحي قلعة السراغنة
تاريخ النشر: 1st, April 2024 GMT
تسببت الاضطرابات الجوية التي شهدتها مدينة قلعة السراغنة جراء الرياح القوية في انهيار حائط منزل بدوار لالة الحاجة في جماعة تاوزينت القروية، قيادة تساوت ووفاة طفلة.
وحسب المعطيات المتوفرة، فان الضحية تبلغ من العمر ثلاثة سنوات، هذا وفور علمها بالحادث حلت عناصر الدرك الملكي والسلطة المحلية والوقاية المدنية، حيث تم انتشال جثة الهالكة ونقلها إلى مستودع الأموات بالمستشفى الإقليمي بقلعة السراغنة، على مثن سيارة الإسعاف التابعة للجماعة.
كما باشرت عناصر الدرك الملكي تحت إشراف النيابة العامة المختصة تحقيقاتها في الحادث في الحادث لمعرفة ظروف وملابسات الفاجعة.
المصدر: مراكش الان
إقرأ أيضاً:
وزير خارجية إسرائيل: لم نحقق أهداف الحرب رغم الضربات القوية
قال وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر اليوم الجمعة إن تل أبيب لم تحقق أهداف الحرب بالرغم مما وصفها بالضربات القوية التي وجهتها لحركة المقاومة الإسلامية (حماس)، وفق ما نقلته القناة الـ12 الإسرائيلية.
وأضاف الوزير أنه "طوال شهور لم نتمكن من إعادة محتجز واحد حيا لذلك مسؤوليتنا ثقيلة كحكومة"، بإشارة إلى ضرورة قبول اتفاق التبادل ووقف إطلاق النار.
وكانت إسرائيل أعلنت أن أهدافها من الحرب على غزة هي "القضاء على حماس واستعادة المحتجزين وضمان عدم تشكيل القطاع تهديدا في المستقبل"، وهو ما توسع لاحقا لإعادة سكان الشمال إلى منازلهم وتعزيز الأمن في الضفة الغربية.
وفي وقت سابق اليوم، أعلن مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أن المجلس الوزاري المصغر للشؤون السياسية والأمنية (الكابينت) أقر في اجتماعه اتفاق وقف إطلاق النار في غزة وتبادل الأسرى، وأوصى الحكومة -بهيئتها الموسعة- بالموافقة عليه.
ويقدر الجيش الإسرائيلي أعداد المحتجزين المتبقين في القطاع بنحو 94، منهم 34 يتوقع أنهم قضوا في غزة.
في حين أكدت حماس مرات عدة مقتل أو إصابة أسرى إسرائيليين بقصف الاحتلال، كما أفاد الجيش الإسرائيلي بقتل محتجزين بغزة خلال عملياته عن طريق الخطأ.
إعلانوخلال عملياته في قطاع غزة، أعلن جيش الاحتلال عدة مرات استعادة جثث محتجزين، كما عثر في شهر أغسطس/آب الماضي على محتجز حي عن طريق الصدفة، وفي الشهر ذاته استعاد بعملية عسكرية وحيدة 4 أسرى لكنها أسفرت عن مجزة ضخمة راح ضحيتها مئات الشهداء والمصابين، فضلا عن إصابة محتجزين آخرين.