وسائل إعلام: مصرع 9 أطفال بانفجار لغم في أفغانستان
تاريخ النشر: 1st, April 2024 GMT
أفادت وكالة "فرانس برس" اليوم الاثنين بمصرع 9 أطفال جراء انفجار لغم بهم في جنوب شرق أفغانستان.
إقرأ المزيد أفغانستان.. هجوم انتحاري دام في قندهارونقلت الوكالة عن تصريح رئيس دائرة الإعلام والثقافة بولاية غزني الأفغانية حميد الله نزار قوله: "لغم غير منفجر...انفجر أثناء لعبهم به. لسوء الحظ، فإنها قتلت 9 أطفال".
وأضافت شرطة غزني أن أعمار الأطفال كانت تتراوح بين 4 و10 سنوات.
من جهتها قالت وكالة "سبوتنيك أفغانستان": "أمس في قرية زادران بمنطقة جيرو انفجر لغم ظل في الأرض منذ الثمانينات من القرن الماضي. وأدى الانفجار إلى مقتل 9 قاصرين، وتعتبر هذه الحصيلة هي أكبر لمثل هذه الحوادث.
المصدر: أ ف ب + سبوتنيك أفغانستان
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: اطفال الحوادث انفجارات
إقرأ أيضاً:
وسائل إعلام عبرية: رئيس جهاز الشاباك قد يقدم استقالته قريبًا
كشفت القناة 14 الإسرائيلية أن رئيس جهاز الشاباك رونين بار، قد يسير على نفس طريق زملاءه في حكومة الاحتلال الإسرائيلي ويرفع راية بيضاء يعلن فيها فشله عن اخفاقات حرب الاحتلال طوال 15 شهرًا وما قبلها.
وبحسب القناة الصهيونية، فإن رونين بار جهاز الشاباك، قد يعلن استقالته خلال الأيام المقبلة وذلك بعدما أعلن رئيس الأركان الإسرائيلي هيرتسي ليفي تقديم استقالته لفشله في أحداث 7 أكتوبر 2023.
وسبق وعرض رئيس جهاز الأمن العام الإسرائيلي (الشاباك) رونين بار معطيات على الوزراء في المجلس الوزاري الأمني المصغر وقال إن "82% من المفرج عنهم في صفقة جلعاد شاليط عام 2011 عادوا إلى العمل (المقاوم)، وأن 15% منهم نفذوا هجمات بأنفسهم بعد إطلاق سراحهم في الصفقة، أو خططوا للهجمات.
تم إطلاق سراح جلعاد شاليط بعد خمس سنوات من الأسر لدى حماس في عام 2011 مقابل أكثر من ألف أسير فلسطيني، بما في ذلك يحيى السنوار، مهندس هجوم 7 أكتوبر.
تم أسر شاليط في عام 2006 عندما تسلل عدد من مقاومي حماس إلى إسرائيل وهاجموا مواقع لقوات الدفاع الإسرائيلية بالقرب من معبر كرم أبو سالم، مما أسفر عن مقتل جنديين إسرائيليين وإصابة أربعة آخرين.
وقال بار إن العديد من هؤلاء السجناء المفرج عنهم انخرطوا في أنشطة عنيفة، مثل المساهمة في تمويل (المقاومة) فضلاً عن مساعدة الجماعات النشطة وتقديم المعلومات لها.
وأضاف أيضا أن الإفراج الحالي عن المقاومين بعد توقيع صفقة هدنة من المتوقع أن يزيد من الدافع لتنفيذ هجمات في الضفة الغربية، بحسب ما نقلت وسائل إعلام إسرائيلية.
وقال رئيس الشاباك إن الخطر لا ينبع بالضرورة من إطلاق سراح المقاومين أنفسهم ضمن الصفقة، بل من الأجواء التي ستنشأ في الضفة الغربية نتيجة لذلك، والتي ستجعل المنظمات المقاومة ترغب في تحقيق "إنجازات" إضافية.