سعاد صالح: تربية الخنازير وبيعها حلال والكلاب حرام
تاريخ النشر: 1st, April 2024 GMT
أكدت الدكتورة سعاد صالح، أستاذ الفقه المقارن بجامعة الأزهر الشريف، أن تناول لحوم الكلاب، وبيعها حرام شرعًا، متابعة: «الكلاب الملونة اللي بنفرح بها، أو يطلق عليها كلاب الزينة بيعها وشرائها حرام».
حكم تربية الخنازير وبيعهاوأضافت أستاذ الفقه المقارن بجامعة الأزهر الشريف، خلال استضافتها في لقاء تليفزنوني ببرنامج «أصعب سؤال»، تقديم الإعلامي مصعب العباسي، المذاع على قناة الشمس، أن كلاب الحراسة والصيد فقط هي من يجوز بيعها وشراؤها.
ولفتت سعاد صالح، إلى أن تربية الخنازير حلال، ولكن بيع وشراء كلاب الزينة حرام، و الخنزير في الخارج يتم تربيته أفضل تربية، وهناك مزارع مسؤولة عن تربيته وبيعه بأسعار عالية.
وأشارت أستاذ الفقه المقارن بجامعة الأزهر الشريف، إلى أن بيع وشراء الجنزير حلال، ولكن بيع وشراء الكلاب حرام، فالرسول الكريم نهى عن بيع وشراء الكلب ولكن لم ينهى عن بيع وشراء الخنزير.
اقرأ أيضاًالحكومة تكشف حقيقة ظهور إصابة بسلالات جديدة من إنفلونزا الخنازير في مصر
بريطانيا تسجل أول إصابة بشرية بسلالة أنفلونزا الخنازير
بعد شائعات انتشارها.. كيف تحمي نفسك من الإصابة بإنفلونزا الخنازير؟
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الخنازير الخنزير الكلاب انفلونزا الخنازير تربية الكلاب خنازير سعاد صالح لحم الخنزير للخنازير بیع وشراء
إقرأ أيضاً:
سعاد تطلب الخلع: حماتي دخلت في حياتي وخربتها كلها
وقفت سعاد أمام محكمة الأسرة في المعصرة طالبة الخلع من زوجها بعد أن عانت من المعيشة برفقته في - بيت العيلة - حيث تقوم شقيقته ووالدته بالتدخل في شئونهم بشكل متكرر مما جعل الحياة مستحيلة بينهما، وحينما طلبت الانفصال عن زوجها رفض فقررت اللجوء إلى محكمة الأسرة طالبة الخلع منه.
هيام تطلب الخلع: شوفت خيانته ليا في البيت والعربيةمنال تطلب الخلع من زوجها والسبب: بخيل وشتمني بأبشع الألفاظتصوّر حتى دي باختار يكون شكلها إزاي | مروة تطلب الخلع: معندوش شخصيةسعاد تطلب الخلع: فقير في المشاعر ومابيعرفش يقول كلام حلوسعاد تطلب الخلع أمام محكمة الأسرةسردت سعاد قصتها بالكامل مع زوجها منذ بدايتها قبل 4 سنوات تحملت فيهم العناء في منزل أسرته، حيث كانت تعيش في الطابق الثاني داخل عقار، تقطن حماتها في طابقه الأول وشقيقة زوجها في الطابق الثالث، وشقيقه وزوجته في الطابق الرابع، فكانت الحياة شبه مستحيلة بسبب تدخلات شقيقة زوجها في حياتها، وتحكمات والدته في كافة التصرفات.
قالت سعاد أنها أكملت عامها الرابع والثلاثون وبدأت في البحث عن زواج صالونات بسبب تقدمها في السن، وبالفعل أحضرت لها جارتها عريس يكبرها بـ ثلاث أعوام، وتمت الخطوبة وبدأت في التجهيز لشقة الزوجية، وكان أمر المعيشة في بيت العيلة غير مقبول لها في البداية إلا أنها لم يكن أمامها بديل بعد تقدمها في السن وحاولت أن تقنع نفسها أنها ستتعايش مع الوضع الجديد.
تابعت سعاد أنها بعد الزواج لم تكن الصورة مثلما تخيلتها، كما أنها لم تقوى على الوضع الجديد فكانت المشاكل في منزلها بشكل يومي بسبب شقيقة زوجها ووالدته، الذين تدخلوا في كل شيء سواء المأكل أو الملبس، أو حتى التصرفات، حتى أن حماتها على حد قولها كانت تقوم بإيقاظها في الثامنة صباحا حتى تتناول معها الإفطار في ساعات الصباح الأولى رغما عنها.
اختتمت سعاد، بأنها لم تعد تقوى على هذه التصرفات أو المعاملة بينها وبين حماتها وشقيقة زوجها، حتى أن زوجة شقيقه - على صلة قرابة بهم - فهي ابنة عمهم ونفس طباعهم ولهذا فهي كانت متعايشة مع الوضع، وفي النهاية طلبت سعاد الانفصال لكن زوجها رفض فقامت باللجوء لمحكمة الأسرة طالبة الخلع منه.