لا تزال عدة دول في غرب إفريقيا تخضع للهيمنة المالية والاقتصادية الفرنسية والأوربية رغم مرور عقود على استقلالها، وذلك بسبب عملة الفرنك التي أقرتها فرنسا في أربع عشرة دولة.

وهو ما يدر أرباحا كبيرة على الاقتصاد الفرنسي بشكل عام، مقابل خسائر فادحة يتكبدها الأفارقة في معاملاتهم التجارية والمالية مع الأوروبيين.

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: كورونا إفريقيا باريس عملات رقمية

إقرأ أيضاً:

توتر متصاعد ورد بالمثل بين فرنسا والجزائر.. ما علاقة الرقم 12؟

توتر متصاعد ورد بالمثل بين فرنسا والجزائر.. ما علاقة الرقم 12؟

مقالات مشابهة

  • توتر متصاعد ورد بالمثل بين فرنسا والجزائر.. ما علاقة الرقم 12؟
  • ليبيا تهنّئ الجزائر لفوزها بعضوية «مجلس السلم والأمن» التابع للاتحاد الإفريقي
  • الجزائر تظفر بعضوية مجلس السلم والأمن للاتحاد الإفريقي لعهدة من ثلاث سنوات
  • عطاف يشارك في افتتاح الدورة غير العادية الـ 24 للمجلس التنفيذي للاتحاد الإفريقي بأديس أبابا
  • نظرية ترامب الاقتصادية
  • عطاف يتحادث مع سلمة حدادي حول تطوير الحوكمة الإدارية والمالية بالإتحاد الإفريقي
  • الجزائر تجدد دعمها لمفوضية الاتحاد الإفريقي 
  • هل تنهار هيمنة فرنسا في إفريقيا بعد انسحاب 3 دول من منظمة الفرانكفونية
  • شاهد بالفيديو.. أسطورة الكرة السودانية ونادي المريخ يرد على شائعة استشهاده أثناء مشاركته مع الجيش في معارك بغرب أم درمان :(بتمنى الشهادة لكن لسة ربنا ما كتبها لي)
  • الاتحاد السكندري يتأهل لنهائيات الدوري الإفريقي لكرة السلة BAL