جريدة الوطن:
2025-01-31@05:53:16 GMT

صدور العدد 603 من مجلة “الجندي”

تاريخ النشر: 1st, April 2024 GMT

صدور العدد 603 من مجلة “الجندي”

أصدرت مجلة “الجندي” التابعة لوزارة الدفاع عددها رقم 603 لشهر أبريل 2024.

وتناولت المجلة في عددها الجديد باللغتين العربية والإنجليزية، بالبحث والتحليل عدداً من القضايا والموضوعات الحيوية وأهم الفعاليات والأخبار المتعلقة بوزارة الدفاع والقوات المسلحة الإماراتية.
وجاءت “كلمة الجندي” تحت عنوان “طيور الخير الإماراتية تحلق في سماء الإنسانية”، وقالت: “منذ نشأتها في عام 1971، عُرِفت دولة الإمارات العربية المتحدة على المستوى الدولي بأنها عنوان للخير والعطاء، حيث كان المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان “ طيَّب الله ثراه” رمزاً للعطاء وتقديم يد العون إلى كل محتاج في كل ركن من أركان العالم، وهذا النهج الإنساني يسير عليه ويرسخه صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة “حفظه الله” حتى أصبحت الإمارات ركناً فاعلاً ومؤثراً في مسيرة العمل الإنساني والخيري على الصُّعد كافة، العربية والإسلامية والدولية، من خلال مبادراتها التي تستهدف الوقوف والتضامن مع الدول الشقيقة والصديقة، والعمل على نجدة المحرومين والمتضررين جراء الكوارث والأزمات والصراعات، انطلاقاً من اعتبارات أخلاقية لا تتبنى أي معايير تمييزية، بل تشمل الجميع من دون الالتفات إلى المعتقد الديني أو الانتماء الفكري، أو العِرْق، أو اللون، أو غير ذلك”.


وأضافت :” أن الدور الإنساني المتميز الذي تقوم به الإمارات على الصعيدين الإقليمي والدولي، جعل منها عنواناً للخير والعطاء الذي يستهدف تحسين أوضاع البشرية جمعاء، وجعل من تجربتها في عمل الخير محل إشادة وتقدير من جانب الجهات الإقليمية والعالمية المختلفة على المستويات كافة”.
ويرصد العدد الجديد لمجلة “الجندي”، أبرز الأحداث السياسية والعسكرية والأمنية، وأخبار جديد السلاح والتطورات العلمية والتكنولوجية التي وصلت إليها التقنيات الحديثة والذكاء الاصطناعي في المجال العسكري.
وجاء ملف المجلة الرئيسي لعدد شهر أبريل 2024 تحت عنوان “مستقبل التكنولوجيا في القوات الجوية”.
وفي باب “دراسات وتحليلات”، أعدت المجلة دراسة، بعنوان “عسكرة البحر المتوسط من جديد (السياق، المظاهر، الاتجاهات)”، ودراسة أخرى بعنوان “المفاجأة الاستراتيجية.. لماذا تفشل الدول في التنبؤ بالهجمات العسكرية؟”.
وأفردت المجلة مساحات من صفحاتها لاستعراض آراء وتحليلات نخبة من الكتاب الإماراتيين والعرب للحديث عن مختلف القضايا والأمور التي تهم القراء.
جدير بالذكر أن مجلة “الجندي” تأسست عام 1973 بتوجيهات من صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي “رعاه الله”، وصدر العدد الأول منها في شهر أكتوبر من العام نفسه، بهدف تغطية أخبار ونشاطات وزارة الدفاع والقوات المسلحة، وتحرص على رصد ومواكبة كل جديد في عالم الإعلام العسكري.
ولإثراء المشهد الثقافي والعلمي، تنشر مجلة “الجندي” عبر أبوابها المختلفة تقارير وموضوعات ثقافية واقتصادية وطبية ورياضية، كما تصدر سنوياً ملاحق متعددة تواكب أهم الأحداث في الدولة.وام


المصدر: جريدة الوطن

إقرأ أيضاً:

“على بلاطة”

لا أحد على الإطلاق.. بكل ما تعنيه الكلمة،
قريب من رصيد تضحيات حزب الله !
سواءً في هذا العالم.. أو في المتوازيات الأخرى
أو حتى في المخيلات.. ليس ثمة أحداً على مقربة!
لو جمعت كل التضحيات.. كل الجهود.. كل ما قدم
كل ما بذل من أجل غزة، ووضعت في جدول المقارنة.. سيظل حزب الله متقدماً بخطوة.. باثنتين.. بثلاث.. وأحياناً بسنين ضوئية!
في الواقع، لقد حسم حزب الله هذه المنافسة منذ وقت مبكر، وانتزع كأس البطولة في الوقت الذي كان فيه البقية يحلمون بالمشاركة!!
نحن أمام مشهد لا تجوز فيه المقارنة، يمكننا القول:
إن الجميع يقف على خشبة مسرح العرض.. إلا حزب الله!
حزب الله وحده جالس على طاولة التحكيم!
بجوار المقاومة الفلسطينية!!
إن حزب الله متفوق بالدرجة التي لا يمكن لأحد أن يجاريه في ذلك إلا أهل غزة!
لذا، توقفوا عن السخف قليلاً.. ما رأيكم بهذا؟!
إليكم هذا المقترح:
فلتقوموا بالتصرف كالرجال.. أو على الأقل تظاهروا بفعل ذلك!
فلتقدموا مثالاً يحتذى به للأجيال القادمة، ما زال الوقت سانحاً.. من يدري؟!
ربما تكون هذه كفارة قبحكم السرمدي!
قوموا بأي شيء.. أي شيء.. تحدثوا عن فوائد الينسون والبابونج.. واكبوا روائج التيكتوك، العبوا الكلمات المتقاطعة.. افعلوا أي شيء..
عدا المزايدة على رجال، حذاء أصغر واحد فيهم
فيه من الشرف ما لا يسع إرشيفكم استيعابه!
تملكون مشاكل طائفية.. سياسية.. قومية..
مادية.. معنوية، مع الحزب ؟!
رائع، اذهبوا لزيارة أي مصحة نفسية.. مارسوا اليوغا.. استشيروا مريم نور، هل تعرفون مريم نور؟!
لا.. ولا أنا، ولكني واثق من أنكم ستجدون ضآلتكم عندها!
افعلوا أي شيء.. فقط لا تقحمونا في عقدكم النفسية!!
أي إشادة باليمن تهدف إلى التجريح أو التقليل أو النيل من حزب الله أو الأطراف المساندة لغزة
احتفظوا بها لأنفسكم !
لا نريدها.. لا تعنينا.. لسنا بحاجتها!
«وحده اليمن من وقف مع غزة حتى النهاية»؟!!
«وحده حزب الله ولبنان من وقف هنالك منذ البداية».
في المقابل، لا بداية ولا منتصف ولا نهاية لكم!
مع ذلك.. لديكم من الوقاحة بما يكفي للجلوس والتقييم والتصنيف!
لا أدرى أي جنون تعيشونه!
لكنني أعلم يقيناً أن محاولاتكم بائسة!
نحن أبسط من استمالات المدح وأكثر تعقيداً من تأثيرات القدح!
كما أننا نعرف التفريق بين الرفاق وأبواق النفاق، لدينا تسع سنوات من الخبرة.. هل نسيتم؟!
الآن بتم تتذكرون!

مقالات مشابهة

  • مدير عام الجمارك وأمن المنافذ: “جمارك الإمارات” داعم رئيس للاقتصاد الوطني
  • الشيخ خالد الجندي: الصلاة كانت موجودة قبل الإسراء والمعراج
  • “على بلاطة”
  • الشيخ خالد الجندي: لا بد من استخدام المصطلحات الدقيقة عند التحدث عن الله
  • «أم كلثوم.. الست تتحدث عن نفسها»: عدد تذكاري لمجلة الإذاعة والتلفزيون
  • جامعة كفر الشيخ تصدر العدد الأول من مجلة الأبحاث متعددة التخصص
  • برعاية منصور بن زايد .. انطلاق أعمال النسخة السابعة من “الملتقى الدولي للاستمطار” في أبوظبي
  • ريادة وإبداع صحفي.. معرض الكتاب يحتفي بمئوية مجلة روزاليوسف
  • معرض الكتاب يحتفي بمئوية مجلة «روز اليوسف»
  • إصدار احتفائي استثنائي من مجلة "الواحة" بمناسبة ذكرى تولي جلالة السلطان مقاليد الحكم