مجلس حضرموت الوطني يقر خطة خفض التوتر بتشكيل لجنة حوار مع العناصر الإرهابية واخرى لإعادة هيكلة قوات النخبة
تاريخ النشر: 28th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن مجلس حضرموت الوطني يقر خطة خفض التوتر بتشكيل لجنة حوار مع العناصر الإرهابية واخرى لإعادة هيكلة قوات النخبة، الخميس 27 يوليو 2023 الساعة 22 37 41 الامناء خاص كشف مصدر في الهيئة التأسيسية لما يسمى مجلس حضرموت الوطني عن رؤية قدمتها قيادة .،بحسب ما نشر الأمناء نت، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مجلس حضرموت الوطني يقر خطة خفض التوتر بتشكيل لجنة حوار مع العناصر الإرهابية واخرى لإعادة هيكلة قوات النخبة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
الخميس 27 يوليو 2023 - الساعة:22:37:41 (الامناء/ خاص:)
كشف مصدر في الهيئة التأسيسية لما يسمى مجلس حضرموت الوطني عن رؤية قدمتها قيادة السلطة المحلية بحضرموت ، حول الإصلاحات الإقتصادية والإدارية والعسكرية والأمنية بالمحافظة وبما ينسجم مع توجهات المجلس في قيادة المحافظة ،على كافة الصعد ويسهم في إزالة العقبات التي سيواجهها لا سيما في الجانب الأمني والعسكري الذي مازال يفتقد للإستقلالية من حيث التدخلات الخارجية حد زعمه .
وأضاف المصدر ، إن الرؤية شملت مقترحات تتعلق بتحييد مؤسسات الدولة العسكرية والأمنية وعلى رأسها النخبة الحضرمية وأمن ساحل حضرموت عن أي مشاريع تتنافى مع أهداف المجلس وكذا تحريرها من الإملاءات الخارجية من خلال إعادة هيكلتها وإصلاح عقيدتها الوطنية ورسالتها العسكرية .
وأشار المصدر ان الرؤية تتبنى في محورها الثالث وبموجب طلب المجلس معالجة المظالم التي تحولت الى نزاع أمني وحالة من التربص بين القوات الأمنية والعسكرية بمناطق الساحل وشباب حضارم دفعتهم المظالم التي لحقت بهم عقب احداث 24 أبريل 2016م الى ردود فعل غير مسؤولة وجرى تصنيفهم على انهم ينتمون للتنظيمات الإرهابية .
واكد المصدر ان المجلس وعلى ضوء الرؤية المقدمة من السلطة المحلية للمحافظة، أقر ما اسماها بخطة خفض التوتر وذلك بتشكيل لجنة حوار مع المغرر بهم من المنتمين للتنظيمات الإرهابية القاعدة وداعش الملاحقين في المناطق النائية من حضرموت الساحل، سواءً كانوا من ابناء حضرموت او من غير حضرموت على ان تتم إجراءات تنفيذية موازية في إعادة هيكلة قوات النخبة وإخراج لواء بارشيد من حضرموت كخطوة تمهيدية لما يتلوها من خطوات .
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل مجلس حضرموت الوطني يقر خطة خفض التوتر بتشكيل لجنة حوار مع العناصر الإرهابية واخرى لإعادة هيكلة قوات النخبة وتم نقلها من الأمناء نت نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
السعودية تقلب الطاولة على الإمارات في حضرموت.. من أطاح بخطط الانتقالي؟
عيدروس الزبيدي وفرج البحسني (وكالات)
في تطور دراماتيكي قد يُعيد رسم خارطة النفوذ في شرق اليمن، تلقى المجلس الانتقالي الجنوبي الموالي للإمارات صفعة مفاجئة، لكن هذه المرة لم تأتِ من خصومه، بل من داخله، وبمباركة سعودية واضحة.
الحدث بدأ بإلغاء فعالية كان يُرتب لها النائب البارز في المجلس أحمد بن بريك، احتفاءً بذكرى ما يسميه "تحرير ساحل حضرموت" من القاعدة — معركة لم تُطلق فيها رصاصة واحدة. وبينما أعلنت بعض تيارات الانتقالي إلغاء الفعالية، نفت أخرى، في مشهد يعكس حجم الارتباك والانقسام الداخلي.
اقرأ أيضاً وأخيرا: الكشف عن فاكهة تحمل الحل النهائي لتنقية جسم المدخن من النيكوتين 23 أبريل، 2025 هل انتهى دور حكومة عدن؟: تغييرات سعودية جذرية تزلزل تحالف الشرعية 23 أبريل، 2025لكن المفاجأة الأكبر جاءت من نائب رئيس المجلس الآخر، فرج البحسني، العائد حديثًا من السعودية، والذي بادر بإجهاض ترتيبات العرض العسكري لنخبة حضرموت، القوة التي كانت تمثل رمزية الانتقالي في المحافظة.
البحسني ظهر في استعراض عسكري للنخبة، لكن تحت راية الدولة اليمنية وشعار "الطير الجمهوري"، في مشهد أعاد توجيه البوصلة نحو وحدة الدولة لا تفككها.
البحسني لم يكتفِ بذلك، بل أعلن من خلال صفحته الرسمية مشاريع سعودية قادمة إلى حضرموت، أبرزها مستشفى ضخم في المكلا، ما اعتُبر استعراضًا ناعمًا للقوة السعودية في قلب معقل الانتقالي المفترض.
بالتزامن، أعلن "حلف قبائل حضرموت" المدعوم سعوديًا عن فعالية موازية في غيل بن يمين، في ذكرى تحرير المكلا، ما يُعزز مكانته كقوة صاعدة على حساب الانتقالي، الذي ظل يستثمر رمزية هذه الذكرى لتحقيق مكاسب سياسية.
ما جرى في حضرموت لا يبدو مجرد تنافس داخلي، بل انقلاب محسوب ومدعوم، يُعيد ترتيب التحالفات في واحدة من أغنى محافظات اليمن، وربما ينهي أحلام المجلس الانتقالي في فصل الساحل عن حضرموت.