من دفع كفالة خروج داني الفيس من السجن؟
تاريخ النشر: 1st, April 2024 GMT
أفادت صحيفة "ذا صن" البريطانية بكشف اللغز وراء دفع كفالة لاعب كرة القدم المشهور داني ألفيس بمبلغ يقدر بمليون دولار (نحو 850 ألف جنيه إسترليني) للإفراج عنه من السجن.
من دفع كفالة خروج داني الفيس من السجن؟ووفقًا لتقرير الصحيفة، نجح اللاعب البرازيلي في جمع المبلغ اللازم للخروج من السجن يوم الاثنين الماضي، بعد أيام من التكهنات حول مصدر هذه الأموال.
وأشارت الصحيفة إلى أن أرصدة ألفيس في البنوك تم تجميدها أثناء فترة اعتقاله، الأمر الذي عرقل جهوده لدفع الكفالة والإفراج عنه.
وبحسب الصحيفة، كشفت الصحافية الإسبانية ماريسا مارتن بلاسكيز عن مجلة برازيلية قدمت الكفالة للنجم البرازيلي لتأمين حصولها على مقابلة حصرية معه.
وأوضحت الصحيفة أن مجلة "فييستا" البرازيلية قدمت عرضًا مثيرًا لدفع المبلغ كاملًا مقابل إجراء مقابلة حصرية مع اللاعب.
وأكدت الصحيفة أن المجلة المذكورة تُعتبر معروفة في البرازيل بتقديم تقارير مميزة عن الشخصيات البارزة في البلاد، وأيضًا على المستوى الدولي.
وأضافت الصحيفة أن هناك سلسلة من المتطلبات يجب تحقيقها من قِبل ألفيس، بما في ذلك إجراء مقابلة فيديو ترويجية لقصته، ومن الممكن أن يُعتبر المبلغ الذي دُفع بمثابة دفعة مُقدمة لتلك المقابلة.
وأكدت الصحيفة أن من بين المتطلبات التي وافق عليها ألفيس ضرورة مشاركة زوجته جوانا سانز في المقابلة أيضًا.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: داني ألفيس البرازيل البرازيلي داني ألفيس سجن داني الفيس الصحیفة أن من السجن
إقرأ أيضاً:
تمديد المفاوضات في «29 COP» بعد فشل التوصل لاتفاق حول المساعدات المالية
عرضت قناة «إكسترا نيوز»، تقريرا تليفزيونيا بعنوان: «تمديد المفاوضات في 29 COP بعد الفشل في التوصل إلى اتفاق بشأن المساعدات المالية».
أشار التقرير إلى أنه بعد الفشل في التوصل لاتفاق بشأن المساعدات المالية، أعلنت الرئاسة الآذرية لمؤتمر الأمم المتحدة لتغير المناخ 29 COP، تمديد المفاوضات، الآذريون الذين يستضيفون القمة، أجروا مشاورات مضنية لمحاولة تقدير المبلغ الذي سيكون مقبولا لوفود الدول الفقيرة، خصوصا من أفريقيا والمحيط الهادئ وأمريكا الجنوبية.
ولفت التقرير إلى أنه يأتي ذلك بعدما رفضت تلك الدول اقتراحات الدول الغنية، من بينها الولايات المتحدة، والاتحاد الأوروبي، زيادة التزاماتها المالية المخصصة للعمل المناخي، التي ستقدمها للدول الفقيرة بمقدار 100 مليار دولار سنويا لتصل إلى 250 مليار بحلول عام 2035.
وأوضح التقرير، أن الدول الأفريقية اعتبرت المبلغ غير مقبول، نظرا للكوارث التي تشهدها وحاجتها الاستثمارية الهائلة في الطاقة المنخفضة للكربون، في حين هددت الدول الجزرية الصغيرة بما أسمته ازدراء تجاه شعوبها الضعيفة، وبررت موقفها بأنه مع التضخم، فإن الجهد المالي الحقيقي الذي تبذله البلدان المعنية سيكون أقل بكثير.