الوطن:
2024-08-11@07:22:14 GMT

إسرائيل تعتقل شقيقة إسماعيل هنية

تاريخ النشر: 1st, April 2024 GMT

إسرائيل تعتقل شقيقة إسماعيل هنية

أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي صباح اليوم، القبض على شقيقة إسماعيل هنية القيادي في الفصائل الفلسطينية بتهمة التحريض والإرهاب.

اعتقال شقيقة هنية

ونقلت وسائل إعلام فلسطينية خبر اعتقال شقيقة هنية في تل السبع جنوب فلسطين المحتلة، بعد مرور أكثر من 175 يوما على الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة.

استمرار الحرب الإسرائيلية على غزة

وبدأت الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة في السابع من أكتوبر 2023 بعد تنفيذ الفصائل الفلسطينية عملية طوفان الأقصى ردا على الانتهاكات الإسرائيلية المستمرة ضد الشعب الفلسطيني، وبدأ جيش الاحتلال الإسرائيلي تنفيذ عملية السيوف الحديدية التي أسقطت حتى الآن أكثر من 32 ألف شهيد فلسطيني أغلبهم من الأطفال والنساء.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: إسرائيل غزة قطاع غزة هنية

إقرأ أيضاً:

نتنياهو يعتذر لوقوع هجوم 7 أكتوبر على إسرائيل

أعلن رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو، في حديث لمجلة "تايم" الأميركية، اعتذاره لوقوع هجمات السابع من أكتوبر (معركة طوفان الأقصى)، وأسفه الشديد "لأن شيئا كهذا حدث".

وقال نتنياهو إن خطأه الأساسي تمثل في إذعانه لتردد مجلس الوزراء الأمني ​​في شنّ حرب شاملة، مضيفا أن هجوم السابع من أكتوبر أظهر أن أولئك الذين قالوا إن حركة المقاومة الإسلامية (حماس) رُدعت كانوا مخطئين.

وفي حواره مع "تايم"، قال نتنياهو إنه بخصوص اليوم التالي للحرب في غزة فإنه "يرغب بمجرد خروج حماس من السلطة في تجنيد الدول العربية للمساعدة في تنصيب كيان مدني فلسطيني حاكم لا يشكل تهديدا لإسرائيل"، وهو أمر فشل في تحقيقه خلال المدة الماضية رغم عدد من المحاولات.

وأضاف إن إسرائيل لا تواجه حماس فقط، بل "محورا إيرانيا متكامل الأركان"، مؤكدا أن الإسرائيليين يدركون أن عليهم تنظيم أنفسهم للدفاع على نطاق أوسع.

وأكد أن هدف حكومته في غزة هو تحقيق ما وصفه بنصر حاسم، بحيث لا تستطيع حماس عند نهاية القتال أن تدّعي حكم الأراضي الفلسطينية أو تشكل تهديدا لإسرائيل، والهدف الأكبر والأهم هو استعادة مبدأ الردع الإسرائيلي.

صراع إقليمي

وقال نتنياهو إن اتساع رقعة الحرب في غزة إلى صراع إقليمي مخاطرة يدركها، لكنه مستعد لخوضها. وأضاف أنه يفضل أن يحظى بتغطية إعلامية سيئة على أن يحظى بنعي جيد.

ويتعرض نتنياهو لانتقادات حادة في الأوساط الإسرائيلية، جراء فشل التنبؤ بالهجوم على المستوطنات المحاذية للقطاع قبل نحو 8 أشهر، وطريقة تعاطيه مع ملف المحتجزين الإسرائيليين في غزة بعده.

وفي 7 أكتوبر/تشرين الأول الماضي، شنت حركة حماس وفصائل فلسطينية أخرى هجوما على نقاط عسكرية ومستوطنات محاذية لقطاع غزة قُتل خلاله نحو 1200 إسرائيلي، وأُصيب حوالي 5431، وأسرت الحركة 239 على الأقل، بادلت عشرات منهم مع إسرائيل خلال هدنة مؤقتة.

ومنذ ذلك الحين، خلفت الحرب الإسرائيلية المستمرة على غزة حتى اليوم 39 ألفا و699 شهيدا، و91 ألفا و722 مصابا.

وتواصل إسرائيل هذه الحرب متجاهلة قرارا من مجلس الأمن يطالبها بوقف القتال فورا، وأوامر من محكمة العدل الدولية تطالبها بوقف هجومها على مدينة رفح جنوبي القطاع، واتخاذ تدابير فورية لمنع وقوع أعمال إبادة جماعية، وتحسين الوضع الإنساني بغزة.

مقالات مشابهة

  • استطلاع: أغلبية الألمان ضد الحرب الإسرائيلية على غزة
  • روبورتاج: مشاهد مرعبة خلفتها الغارة الإسرائيلية على مدرسة التابعين في غزة 
  • على الكنيست التحرك.. مسؤولون أمنيون سابقون: إسرائيل تواجه خطرا غير مسبوق
  • خبير عسكري: الرد الإيراني على إسرائيل حتمي (فيديو)
  • إعلام إسرائيلي يتناول تداعيات ترقب الرد على اغتيال هنية وشكر
  • باحث: عدم تنفيذ إيران الضربة ضد إسرائيل يضر بمصالحها (فيديو)
  • دراسة: كيف عصف طوفان الأقصى بالاقتصاد الإسرائيلي؟
  • نتنياهو يعتذر لوقوع هجوم 7 أكتوبر على إسرائيل
  • باقري: رد طهران على اغتيال إسماعيل هنية سيكون مكلفًا لإسرائيل
  • “يسرائيل هيوم”: المستوى السياسي بإسرائيل يوصي بمحاولة تجنب حرب شاملة