بعد تضييق الخناق عليه.. قاتل "نجار طنطا" يسلم نفسه للشرطة
تاريخ النشر: 1st, April 2024 GMT
قام المتهم بقتل نجار بدائرة قسم أول طنطا بتسليم نفسه لديوان عام القسم بعد اعداد أكمنة متحركة في محيط الدائرة وتضييق الخناق عليه.
كانت منطقة العجيزي بمدينة طنطا شهدت مقتل نجار علي يد اخر ولفظ أنفاسه الأخيرة قبل وصوله للمستشفي
وتلقي اللواء خالد عبدالسلام مدير امن الغربية اخطارا من إدارة شرطة النجدة إشارة تفيد للعميد محمد السنوسي مأمور قسم أول طنطا بمصرع شخص بمنطقة العجيزي دائرة القسم بعد قيام أحد الأشخاص بالتعدي عليه بضربه في الجبهة أعلى العين
علي الفور انتقلت الأجهزة الامنية لمكان الواقعة برئاسة الرائد أحمد الكفراوي رئيس مباحث قسم أول طنطا وكشفت التحريات أن الجثه لشخص يدعي “أحمد.
وتبين التحريات الأمنية أن مرتكب الواقعه زياد ط جار المجني عليه ونشبت مشاده بينهم فقام بضربه بالراس فسقط مغشيا علي الارض ولفظ أنفاسه الاخيرة
حرر محضر بالواقعة وتم ضبط المتهم واتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة.
IMG-20240331-WA0245(1)المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: مقتل نجار طنطا اول طنطا مباحث اول طنطا
إقرأ أيضاً:
حالة نادرة.. وفاة طفل في برلين بعد إصابته بالدفتيريا
كشفت وكالة الأنباء الألمانية، اليوم الأربعاء، أن طفلًا في برلين توفي بعد إصابته بالدفتيريا، وذلك عقب خضوعه للعلاج لعدة أشهر في أحد مستشفيات العاصمة.
وفاة طفل بالدفتيرياووفقًا للسلطات الصحية، فإن الطفل، الذي كان يعيش في منطقة براندنبورج المحيطة ببرلين، لم يكن قد تلقى التطعيم ضد المرض.
وقد نُقل إلى عيادة طب الأطفال في بوتسدام في سبتمبر الماضي، إثر إصابته بالتهاب حاد في اللوزتين، قبل أن يتم تشخيص حالته لاحقًا بالدفتيريا.
وبعد تدهور حالته، تم تحويله إلى مستشفى في برلين حيث وُضع على جهاز التنفس الصناعي، وأثناء تتبع المخالطين من قبل وزارة الصحة، تبيّن إصابة أحد أفراد أسرته بالمرض، إلا أن حالته كانت خفيفة بسبب تلقيه التطعيم المسبق، وفقًا لما نقلته وكالة رويترز عن السلطات.
حالات نادرةتُعد حالات الوفاة بسبب الدفتيريا نادرة في ألمانيا، إذ أكد معهد الصحة العامة في البلاد عن تسجيل حالة وفاة واحدة بسبب الخناق الجلدي لدى شخص بالغ عام 2023، وحالة وفاة واحدة بسبب الخناق التنفسي في 2024.
وحذر البروفيسور برنهارد كوساك، رئيس قسم طب الطوارئ للأطفال في عيادة غرب براندنبورج، من مخاطر التردد في تلقي اللقاحات، مشيرًا إلى الاعتقاد الخاطئ لدى البعض بأن الطب الحديث قادر على علاج جميع الأمراض المعدية القابلة للوقاية باللقاحات.
وأكد أن بعض الأمراض، مثل التهاب السحايا، المكورات الرئوية، الحصبة، النكاف، والحصبة الألمانية، الدفتيريا والتيتانوس، لا تزال تحمل مخاطر عالية من المضاعفات الخطيرة، رغم التقدم الطبي.