بايدن يبحث في صفقة كبرى في الشرق الاوسط
تاريخ النشر: 28th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن بايدن يبحث في صفقة كبرى في الشرق الاوسط، بالنسبة لمئات الآلاف من المدافعين عن الديمقراطية الإسرائيليين الذين حاولوا منع الانقلاب القضائي لرئيس الوزراء بنيامين نتنياهو يوم الاثنين، فإن .،بحسب ما نشر يمن مونيتور، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات بايدن يبحث في صفقة كبرى في الشرق الاوسط، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
بالنسبة لمئات الآلاف من المدافعين عن الديمقراطية الإسرائيليين الذين حاولوا منع الانقلاب القضائي لرئيس الوزراء بنيامين نتنياهو يوم الاثنين، فإن تجريد المحكمة العليا الإسرائيلية من السلطات الرئيسية لكبح السلطة التنفيذية يبدو بالتأكيد بمثابة هزيمة لاذعة.
لكن لا تيأسوا تمامًا.
قد تكون المساعدة قادمة في الطريق من المحادثات بين الولايات المتحدة والمملكة العربية السعودية.
نعم، لقد قرأت ذلك بشكل صحيح.
عندما أجريت مقابلة مع الرئيس بايدن في المكتب البيضاوي الأسبوع الماضي، ركزت عمودي على حثه نتنياهو على عدم الخوض في الإصلاح القضائي دون حتى ما يشبه الإجماع الوطني لكن هذا ليس كل ما تحدثنا عنه.
يتصارع الرئيس مع ما إذا كان سيواصل السعي لإمكانية التوصل إلى اتفاق أمني مشترك بين الولايات المتحدة والسعودية يتضمن تطبيع السعودية للعلاقات مع إسرائيل، شريطة أن تقدم إسرائيل تنازلات للفلسطينيين تحافظ على إمكانية حل الدولتين.
بعد مناقشات في الأيام القليلة الماضية بين بايدن ومستشاره للأمن القومي، جيك سوليفان ووزير الخارجية أنطوني بلينكين وبريت ماكغورك المسؤول الكبير في البيت الأبيض الذي يتعامل مع سياسة الشرق الأوسط، أرسل بايدن كل من سوليفان وماكغورك إلى السعودية، حيث وصلوا صباح الخميس، لاستكشاف إمكانية وجود نوع من التفاهم بين الولايات المتحدة والسعودية والإسرائيليين والفلسطينيين.
لم الرئيس قرارًا بشأن المضي قدمًا في الصفقة بعد، لكنه أعطى الضوء الأخضر لفريقه للتدقيق مع ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان لمعرفة ما إذا كان نوع من الصفقة ممكنًا وبأي ثمن.
سيكون إتمام مثل هذه الصفقة متعددة الجنسيات مضيعة للوقت وصعبًا ومعقدًا، حتى لو قرر بايدن نقلها إلى المستوى التالي من المفاوضات على الفور لكن المحادثات الاستكشافية تمضي قدمًا الآن – أسرع مما كنت أتصور – وهي مهمة لسببين.
أولاً: الاتفاق الأمني بين الولايات المتحدة والسعودية الذي ينتج عنه تطبيع العلاقات بين المملكة والدولة اليهودية – مع تقليص العلاقات السعودية الصينية – من شأنه أن يغير وبشكل اكبر قواعد اللعبة في الشرق الأوسط، بالمقارنة مع معاهدة كامب ديفيد للسلام بين مصر وإسرائيل لأن السلام بين إسرائيل والسعودية، الوصية على أقدس مدينتين في الإسلام مكة والمدينة سيفتح الطريق للسلام بين إسرائيل والعالم الإسلامي بأسره بما في ذلك الدول العملاقة مثل إندونيسيا وربما حتى باكستان وسيكون إرثًا مهمًا لسياسة بايدن الخارجية.
ثانيًا: إذا أقامت الولايات المتحدة تحالفًا أمنيًا مع المملكة – على أساس شروط تطبيع العلاقات مع إسرائيل وأن تقدم إسرائيل تنازلات ذات مغزى للفلسطينيين – فسيتعين على تحالف نتنياهو الحاكم المكون من اليهود والمتطرفين الدينيين الإجابة على هذا السؤال: يمكنك ضم الضفة الغربية أو يمكنك الحصول على سلام مع المملكة والعالم الإسلامي بأسره، لكن لا يمكنك الحصول على كليهما ، فماذا سيكون اختيارك؟
ألن يؤدي ذلك الآن إلى مناقشة ممتعة على طاولة حكومة نتنياهو؟
أود أن أرى وزير المالية الإسرائيلي اليميني المتطرف، بتسلئيل سموتريتش يظهر على التلفزيون الإسرائيلي ويشرح للشعب الإسرائيلي لماذا من مصلحة إسرائيل ضم الضفة الغربية وسكانها الفلسطينيين البالغ عددهم 2.9 مليون – إلى الأبد – بدلاً من تطبيع العلاقات مع المملكة وبقية العالم الإسلامي.
يمكن للسلام السعودي الإسرائيلي أن يقلل بشكل كبير من الكراهية بين المسل
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل بايدن يبحث في صفقة كبرى في الشرق الاوسط وتم نقلها من يمن مونيتور نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس بین الولایات المتحدة
إقرأ أيضاً:
مصرع 9 أشخاص جرَّاء فيضانات في شرق الولايات المتحدة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
لقي نحو 9 أشخاص حتفهم في مناطق مختلفة من شرق الولايات المتحدة، بما في ذلك 8 أشخاص في ولاية كنتاكي التي تعرضت لأمطار غزيرة تسببت في فيضانات مميتة، مما دفع خدمات الطوارئ إلى حالة تأهب، حسبما أفادت السلطات المحلية يوم الأحد.
وأعلن حاكم ولاية كنتاكي آندي بيشير في مؤتمر صحفي: "نؤكد أن 8 أشخاص على الأقل فقدوا حياتهم في كنتاكي". وأوضح الحاكم أن معظم الضحايا كانوا قد حوصروا داخل مركباتهم وسط المياه، من بينهم أم وطفلها. وأضاف: "نتوقع أن يرتفع عدد الوفيات". في الوقت نفسه، تم إنقاذ أكثر من ألف شخص في الساعات الأربع والعشرين الأولى بعد الكارثة في المنطقة، حيث تم إعلان حالة الطوارئ. وحث الحاكم السكان على "تجنب الطرقات" في تلك الأثناء.
ووفقًا لعدد من وسائل الإعلام الأمريكية، لقي شخص آخر حتفه في أتلانتا بولاية جورجيا بسبب سوء الأحوال الجوية. وأفادت التقارير أن الوفاة ناتجة عن سقوط شجرة كبيرة اقتُلعت من مكانها بفعل الرعد، مما أسفر عن سقوطها على منزل الضحية صباح الأحد، كما نقلت وسائل الإعلام عن الكابتن سكوت باول، مسؤول خدمة الإطفاء المحلية.
وتستمر موجة من البرد والأمطار والرياح الشديدة في اجتياح أجزاء من وسط وشمال شرق الولايات المتحدة. وفي نشرة التنبؤات الجوية الصادرة أمس عن دائرة الأرصاد الوطنية، حذرت الهيئة من أن "كتلة هوائية قطبية شديدة البرودة ستؤثر على وسط الولايات المتحدة هذا الأسبوع، مما يؤدي إلى موجة برد قياسية"، مع توقع انخفاض درجات الحرارة إلى -60 درجة فهرنهايت (-51 درجة مئوية).