الوطن|متابعات
أعلن صندوق إعادة إعمار درنة والمدن والمناطق المتضررة عن بدء العمل على صيانة وترميم المجمعات السكنية بحي السلام (امبخ) في مدينة درنة، ويشمل هذا المشروع صيانة وترميمًا شاملًا للواجهات الخارجية للمجمعات السكنية، إلى جانب صيانة السلالم الداخلية للوحدات وأنظمة الصرف الصحي وتصريف مياه الأمطار، وصيانة الشبكات الكهربائية، بالإضافة إلى رصف الطرق الرئيسية والفرعية المؤدية إلى الوحدات.

وتعد هذه الوحدات هي الأولى التي يتم صيانتها منذ إنشائها،حيث جاءت تنفيذاً لتعليمات مدير عام صندوق المهندس بلقاسم حفتر بضرورة العمل على تأهيلها وإعادة توفير بيئة صحية وآمنة للمواطنين.

ويأتي ذلك ضمن جهود تحسين مستوى المعيشة والسكن في مدينة درنة والمساهمة في تعزيز الحياة الكريمة للمواطن الليبي.

 

 

الوسومالصرف الصحي المجمعات السكنية ترميم صندوق إعادة إعمار درنة والمدن والمناطق المتضررة ليبيا

المصدر: صحيفة الوطن الليبية

كلمات دلالية: الصرف الصحي المجمعات السكنية ترميم صندوق إعادة إعمار درنة والمدن والمناطق المتضررة ليبيا

إقرأ أيضاً:

“مدينة الموتى” اكتشاف جديد للآثار الفرعونية في مصر

أسوان (زمان التركية) – اكتشف فريق من العلماء مقبرة ضخمة تضم أكثر من 300 قبر في مصر، أطلقوا عليها اسم “مدينة الموتى” الجديدة.

كانت مدينة أسوان، التي تقع على الضفة الشرقية لنهر النيل، منطقة تجارية وعسكرية مهمة عندما تأسست منذ أكثر من 4500 عام، لكن حياة سكانها ظلت لغزا لفترة طويلة.

ويعمل العلماء في الموقع منذ 5 سنوات، واكتشفوا مؤخرا 36 مقبرة أعيد استخدامها لمدة 900 عام، لتشمل كل منها 30 إلى 40 مومياء، كما يحتوي العديد منها على عائلات ربما لقت حتفها بسبب أمراض معدية.

ويعود تاريخ المقابر إلى ما بين القرن السادس قبل الميلاد والقرن التاسع الميلادي.

وقالت باتريسيا بياسينتيني، عالمة الآثار في جامعة ميلانو، لموقع “ديلي ميل”، إن موقع الدفن يضم زهاء 10 مدرجات من المقابر القديمة مرتبة في طبقات على التل بالقرب من ضريح الآغا خان الثالث الحديث.

وأضافت: “لقد كان هذا اكتشافا مذهلا حقا، وفريدا جدا من نوعه في مصر. الناس الذين عاشوا في أسوان ذات يوم غطوا التل بالمقابر. إنها نوعا ما مدينة الموتى”.

وتابعت بياسينتيني: “كانت أسوان نقطة عبور منذ الأزل. وكانت المنتجات من الجنوب تصل إلى أسوان، ثم توزع في كل مكان آخر”.

وتم اكتشاف القبر الأول في عام 2019، ويضم 4 مومياوات بداخله، يُعتقد أن اثنتين منها لأم وطفل مدفونين معا.

وكشفت عمليات التنقيب أن النخب من الناس دُفنوا على قمة التل، بما في ذلك البقايا المحنطة للقائد العام لأسوان، بينما دُفن أفراد الطبقة الوسطى في الأسفل.

وبينما عثر فريق البحث على عشرات المقابر مع كل عملية حفر، كشف التحليل الأخير عن المزيد من الأسرار حول الأشخاص الغامضين الذين عاشوا قبل أكثر من 2000 عام.

وقالت بياسينتيني إن الدراسات الأولية على الرفات أظهرت أن “البعض كان يعاني من أمراض معدية، بينما كان البعض الآخر يعاني من اضطرابات في العظام”.

وأظهرت مومياوات أخرى علامات أمراض الصدر والأمعاء، ويبدو أن بعض النساء مصابات بهشاشة العظام.

وتضم المقابر المكتشفة حديثا العديد من العائلات الصغيرة التي تم دفنها معا.

وأوضحت بياسينتيني: “وجدنا اثنين أو ثلاثة من هذه المجموعات الصغيرة، ربما ماتوا بسبب مرض معد”.

وكشفت أن فريق البحث سيقوم بتنظيف القبر ثم إعادة بقية الرفات البشرية المحنطة إلى الداخل، حيث تم وضعها في البداية، قبل إعادة إغلاق القبر.

Tags: آثار فرعونيةمدينة الموتىمصرمومياوات

مقالات مشابهة

  • فرص السلام .. و جاهزية “تقدم”
  • “مدينة الموتى” اكتشاف جديد للآثار الفرعونية في مصر
  • الدفاع التركية: “بي كي كي” الإرهابي يحرق غابات في شمالي العراق
  • ‏ما حكم قول: “براؤون يا رسول الله”؟
  • صيانة 302 محبس مياه بسوهاج تُوفر 5.7 مليون جنيه خلال 6 أشهر
  • تفقد المشروعات الخدمية المنفذة في درنة
  • المهندس” بالقاسم حفتر” يتفقد مشاريع درنة رفقة عددًا من الشخصيات الأمنية والعسكرية
  • خبير يدعو “الضمان” أن تخطو بجدية نحو التأمين الصحي الاجتماعي
  • اللواء ركن “خالد حفتر” ومدير إدارة الاستخبارات يتفقدان أعمال الصيانة بدرنة
  • “وزارة الصحة” و”الأعلى لشؤون الأسرة بالشارقة” يطلقان حملة الوقاية من الإنهاك الحراري والأمراض