مسلسل الكبير أوي 8 الحلقة 22.. هل يكتشف الكبير وجود غوريلا في بيته؟
تاريخ النشر: 1st, April 2024 GMT
ما زال الكبير أوي يجهل وجود غوريلا داخل الدوار، فهل تشهد أحداث الحلقة 22 من مسلسل الكبير أوي 8، اكتشاف الكبير وجودها بعد تركيب الكاميرات.
أحداث الحلقة 21 من مسلسل الكبير أوي 8وفي الحلقة 21 من مسلسل الكبير أوي8، أقنعت مربوحة الكبير بأنّ الغوريلا قريبتها وتدعي «غورية»، تشاجرت مع زوجها وانفصلت عنه، ورغم شكوك الكبير حولها إلا أنّه لم يتخيل أنّها غوريلا.
وفي مشهد آخر تعجّب الكبير من معامله قريبة مربوحة «الغوريلا» العنيفة لنجلة العترة، وتخبرة مربوحة أنّها تحبه جدا مثل أولادها، معتقدا أنّها إحدى أقارب مربوحة.
عرض هذا المنشور على Instagram
تمت مشاركة منشور بواسطة WATCH IT (@watchit)
أبطال مسلسل الكبير أوي 8مسلسل الكبير أوي 8 بطولة أحمد مكي في دور الكبير أوي وجوني، ورحمة أحمد «مربوحة» في دور زوجة الكبير أوي، ومصطفى غريب في دور العترة ابن الكبير أوي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أحمد مكي مسلسل أحمد مكي مسلسل الكبير أوي مسلسل الکبیر أوی 8
إقرأ أيضاً:
رحلة اكتشاف تسمانيا.. أبل تاسمان أول أوروبي يكتشف جزيرة أرض فان ديمن
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تمر علينا اليوم الأحد الموافق 24 نوفمبر، ذكرى اكتشاف أبل تاسمان لجزيرة أرض فان ديمن، جاء ذلك في عام 1642، وأصبح أبل تاسمان أول أوروبي يكتشف جزيرة أرض فان ديمن (التي أُطلق عليها لاحقا اسم تسمانيا).
أبل تاسمان
يعد الأعظم بين الملاحين الهولنديين، وهو مكتشف تسمانيا ونيوزيلندا وجزر تونغا وفيجي، وأول من أبحر حول أستراليا كان قد ولد في لوتييغاست في خروننغن حوالي 1603.
قصة الاكتشاف
أرسل أنتوني فان ديمن الذي كان الحاكم الهولندي لجزر الهند الشرقية الهولندية ، الرحالة تاسمان عام 1642، للقيام برحلة استكشافية يدور فيها حول أسفل القارة الأسترالية، ووضع خريطة مفصلة لها، فاكتشف الجزيرة المسماة اليوم تسمانيا، وقد أطلق عليها آنذاك أسم (أرض فان ديمن)، واكتشف تاسمان أيضاً نيوزيلندا، وبعض جزر المجموعة المسماة فراندلي آيلاندز.
رحلة شمال شرق الهادئ
وعند 2 يونيو 1639 أرسل تاسمان مع ماتياس كواست (ومن قبل أنن، الحاكم العام لجزر الهند الشرقية الهولندية الاسم القديم لإندونيسيا ، على رأس رحلة بحرية إلى شمال غرب المحيط الهادي، بحثا عن جزر الذهب والفضة، التي يظن أنها في المحيط شرق اليابان.
وفي هذه الرحلة زار تاسمان وكواست الفلبين وحسنا معرفة الهولنديين عن ساحل لوزون الشرقي، واكتشفوا أيضا ورسموا خرائط لجزر مختلفة إلى الشمال وهي على ما يبدو أرخبيل بونين.
أبحر بعدها إلى الشمال والشرق في بحثه عن جزر المعادن الثمينة، تراوحوا حول بلا جدوى في شمال المحيط الهادي، وفي إحدى المرات اعتقدوا بأنهم على بعد 600 ميل هولندي شرق اليابان.
بعد هذا استمرت الرحلة البحرية نحو الغرب بشكل ثابت تقريبا، لكن مع تغيرات خطوط العرض حيث وصلوا إلى ارتفاع 42 مي شمالا وأيضا بدون نجاح.
وفي 15 أكتوبر الذي قرر الملاحون العودة، وبعد التوقف في اليابان، رسوا في حصن زيلانديا الهولندي في فرموزا (تايوان) في 24 نوفمبر 1639.
رحلة الأرض الجنوبية العظيمة
انشغل تاسمان في العمليات التجارية في البحار الهندية، (حيث أبحر إلى فرموزا واليابان وكمبوديا وفلمبان، كقائد تجاري في خدمة شركة الهند الشرقية) حتى عام1642، عندما بدأ أول حملة استكشافية نحو الأرض الجنوبية العظيمة.
وكان قد خطط ونظم لها الحاكم فان ديمن، الذي اهتم بكل المخططات الهادفة لمد الإمبراطورية الاستعمارية الهولندية. وكان العديدون من الرحالة الهولنديين قد اكتشفوا أجزاء مختلفة من السواحل الشمالية والغربية لأستراليا ، واظهر تاسمان أظهر بأن هذه الأرض الجنوبية العظيمة لم تمتد أبعد من القطب الجنوبي، وأنها مطوقة كليا بالبحر ضمن حدود معتدلة .
أبحر تاسمان من باتافيا في 14 أغسطس 1642 بسفينتين، فأبحر أولا جنوبا ثم شرقا لسبعة أسابيع تقريبا، وفي 24 نوفمبر شاهالأرض التي سماها أرض أنتوناي فان ديمن على فان ديمن، وهي ما يسمى الآن بتسمانيا.
وضاعف حجم الأرض في الخريطة، ومن الواضح أنه لم يدرك أنها كانت جزيرة، فتقدم عبر الشواطئ الجنوبية قبل أن يواجه عاصفة، ورسا في 1 ديسمبر في خليج فريدريك هنري، على ساحل شرقي تسمانيا (في 43° 10 ' جنوبا طبقا لحسابه) - وسماه على اسم الأمير فريدريك هنري أمير ناسو الذي كان وقتها رئيس الجمهورية الهولندية. وهناك أسس مركزا رفع فيه العلم الهولندي.