المملكة على موعد مع ارتفاع بدرجات الحرارة مطلع آب المقبل
تاريخ النشر: 28th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن المملكة على موعد مع ارتفاع بدرجات الحرارة مطلع آب المقبل، سواليف توقعت دائرة الأرصاد الجوية ، أن تشهد المملكة ارتفاع بدرجات الحرارة عن معدلاتها الطبيعية خلال الأسبوع الأول في .،بحسب ما نشر سواليف، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات المملكة على موعد مع ارتفاع بدرجات الحرارة مطلع آب المقبل، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
#سواليف
توقعت دائرة الأرصاد الجوية، أن تشهد المملكة ارتفاع بدرجات الحرارة عن معدلاتها الطبيعية خلال الأسبوع الأول في آب المقبل .
وقالت اليوم الخميس إن درجات الحرارة في عمان ستتراوح مطلع آب من 35 إلى 36 درجة مئوية .
وأشارت أن الأسبوع الحالي ستشهد المملكة تراجع طفيف بموجة الحر حيث تنخفض درجات الحرارة إلى 33 درجة في عمان خلال يومي السبت والأحد .
وحذرت المواطنين التعرض المباشر لأشعة الشمس وقت الذروة وعدم ترك الأطفال داخل المركبات المغلقة وعدم إشعال النيران في المناطق الحرجية والعشبية تجنبا للحرائق وعدم ترك المعقمات والعطور والمواد القابلة للاشتعال داخل المركبات.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل المملكة على موعد مع ارتفاع بدرجات الحرارة مطلع آب المقبل وتم نقلها من سواليف نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: الأرصاد الجوية موعد ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
الاثنين المقبل موعد تعليق العقوبات الأوروبية على سوريا
تعتزم دول الاتحاد الأوروبي تعليق عقوباتها المفروضة على سوريا الاثنين، بحسب ما أفاد دبلوماسيون في بروكسل اليوم الجمعة.
وأكد الدبلوماسيون أن وزراء خارجية الدول الـ27، الذين يجتمعون الاثنين المقبل في العاصمة البلجيكية، سيتخذون قرارا رسميا بهذا الشأن بعد اتفاق مبدئي تم التوصل إليه خلال اجتماعهم السابق في يناير/كانون الثاني الماضي.
وتشمل هذه العقوبات قطاعات المصارف والطاقة والنقل.
ويسعى الاتحاد الأوروبي للمساعدة في إعادة بناء سوريا بعد سنوات من الحرب الداخلية، والإطاحة بالرئيس بشار الأسد في ديسمبر/كانون الأول الماضي.
كما يعمل الاتحاد على نسج علاقات مع الإدارة الجديدة التي تطالب برفع العقوبات الغربية التي فرضت على دمشق في عهد الرئيس المخلوع.
وفرضت هذه القيود على حكومة الأسد وقطاعات كاملة من الاقتصاد السوري خلال النزاع الذي اندلع عام 2011.
ويمكن للتكتل القاري أن يعيد فرض العقوبات إذا لم يحترم القادة السوريون الجدد حقوق الإنسان أو القيم الديمقراطية، بحسب ما أكدت مسؤولة السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي كايا كالاس الشهر الماضي.