عجزت عن اجتياز الوعر والوحل.. الجيش الروسي يغنم أول مدرعة Marder ألمانية (فيديو)
تاريخ النشر: 1st, April 2024 GMT
أشار مصدرفي قوات "المركز" الروسية إلى أن فحص مدرعة Marder ألمانية تم اغتنامها في دونيتسك، أظهر أنها لا تصلح للقتال في سهول أوكرانيا، وغير قادرة على اجتياز المناطق الموحلة والوعرة.
وقال: "قدرتها على اجتياز المناطق الوعرة ضعيفة للغاية وتعتمد على وسائد مطاطية، مما يجعل قدرتها على التحرك في هذه البيئة أسوأ.
وأعلنت وزارة الدفاع الروسية في وقت سابق اغتنام أول مركبة قتال عربة Marder على محور أفدييفكا المحررة في جمهورية دونيتسك.
ويبلغ وزنها أكثر من 30 طنا وطاقمها مكون من ثلاثة أفراد، وتحمل سبعة أفراد.
مسلحة بمدفع آلي عيار 20 مم RH 202 ومدفع رشاش MG3 عيار 7.62 مم.
المصدر: نوفوستي
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الأزمة الأوكرانية العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
إقرأ أيضاً:
الجيش السوداني: إسقاط مسيّرات أطلقتها الدعم السريع قرب سد مروي ومقر الفرقة 19 مشاة
وفقاً للفرقة 19 مشاة بمروي هذه المحاولات المتكررة لن تحقق أهدافها، وأن القوات المسلحة تواصل جهودها في حماية المقرات العسكرية وتأمين المناطق الحيوية.
الخرطوم: التغيير
قالت قيادة الفرقة 19 مشاة بمروي التابعة للجيش السودان، صباح اليوم السبت، إن الدفاعات الأرضية التابعة لها تصدّت لهجوم جوي شنّته قوات الدعم السريع بواسطة طائرات مسيّرة، كانت تستهدف مقر قيادة الفرقة وسد مروي الاستراتيجي.
وأكد البيان أن المضادات الأرضية نجحت في إسقاط عدد من هذه المسيّرات قبل أن تحقق أهدافها.
وأشارت قيادة الفرقة إلى أن الهجوم يؤكد استمرار محاولات قوات الدعم السريع لاستهداف البنية التحتية المدنية والمواقع الاستراتيجية، مؤكدة استعداد الجيش التام للتصدي لأي تهديدات تطال الولاية الشمالية.
وشددت على أن هذه المحاولات المتكررة لن تحقق أهدافها، وأن القوات المسلحة تواصل جهودها في حماية المقرات العسكرية وتأمين المناطق الحيوية.
وتشهد مناطق واسعة من السودان، منذ اندلاع الصراع في أبريل 2023، مواجهات دامية بين الجيش السوداني بقيادة عبد الفتاح البرهان وقوات الدعم السريع بقيادة محمد حمدان دقلو “حميدتي”.
وتتركز المعارك بشكل رئيسي في العاصمة الخرطوم وولايات دارفور إلى استهداف بعض المناطق في الشمال بالطائرات المسيّرة.
سد مروي، الواقع في الولاية الشمالية، يُعد من أكبر مشروعات البنية التحتية في السودان ويغذي البلاد بالكهرباء، مما يجعله هدفًا استراتيجيًا ذا أهمية بالغة.
وقد سبق أن حذر الجيش من محاولات استهدافه، مؤكدًا أن أي هجوم عليه قد تكون له عواقب وخيمة على المواطنين وعلى استقرار البلاد.
الوسومآثار الحرب في السودان الفرقة 19 المسيرات الانتحارية سد مروي