حلت الفنانة اسعاد يونس ضيفة على بودكاست BigTime، مع الإعلامي عمرو أديب والمطربة أصالة. 

 

وتحدثت عن عملها في مجال الإنتاج السينمائي وبصفتها سيدة أعمال خارج عملها كفنانة ومقدمة برامج. 

 

وقالت:"أعمل في سوق نقدم به منتج ونرى كيف سأخوض  به المنافسة مع بقية زملائي ومنافسيني". 


 

وأضافت:" من متطلبات المهنة كمنتجة أن أكون يقظة وواعية بقواعد السوق وآلياته".

 
 

وتابعت:"لا أخجل  من الكشف عمري الحقيقي، ولا يوجد مبرر بالنسبة لي، وقررت عدم الحزن والاستمتاع بكل لحظة في حياتي خاصة بعد موت سمير غانم، وهي اللحظة التي غيرت مفهومها ومنطقها عن الموت".

 

وأشارت:" أحيانًا استغل عمرى الحقيقي  من أجل الحصول على التسهيلات والامتيازات مثل عدم الوقوف في الطوابير وغيرها من الأمور". 


 

وواصلت:" لدي 3 أحفاد، وهم "هانيا"- 8 سنوات، وهي ابنة ابنتها نورهان، و"علاء"، و"آيلا" سنوات، وهم أبناء ابنى "عمر"، واستمتع كثيرًا بالتواجد مع أحفادي خاصة أنهم في أفضل مرحلة عمرية بالنسبة إليا ". 
 

مشاركة إسعاد يونس بمسلسل إذاعي "معاد مع إسعاد"

 

وتشارك إسعاد يونس بمسلسل إذاعي "معاد مع إسعاد" ويذاع على الراديو 9090 وتدور أحداث المسلسل حول إسعاد يونس التي تقرر كتابة مذكراتها، فتلجأ لشقة صغيرة كانت لجدتها بأحد أحياء مصر القديمة بمنطقة الأزهر، لتبدأ في رحلة إعادة اكتشاف للذات وإعطاء فرصة التعرف على الأماكن التاريخية الشهيرة.

 

آخر أعمال إسعاد يونس
 

والجدير بالذكر آخر أعمال إسعاد يونس  فيلم عصابة عظيمة، الذي يعتبر آخر أعمالها الفنية، وجسدت دور امرأة ذكية في أواخر الخمسينيات من عمرها فقدت بصرها نتيجة حادث، لكنها تتغلب على ذلك بقوة البصيرة، ويتسبب ابنها في مشاكل تؤدي إلى احتمالية خسارة منزلها الذي يعد آخر ما تملكه.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: اسعاد يونس آخر أعمال إسعاد يونس الفجر الفني برنامج بودكاست بيج تايم اصالة إسعاد یونس

إقرأ أيضاً:

التكنولوجيا والروابط العائلية| أستاذ بمركز البحوث الجنائية يحذر: التكنولوجيا تهدد الترابط الأسري

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

مع تسارع الثورة التكنولوجية وانتشار الذكاء الاصطناعي، باتت الشاشات الذكية جزءًا أساسيًا من حياة الأفراد، حتى داخل الأسرة الواحدة، مما أدى إلى تغير واضح في طبيعة العلاقات الأسرية.

وفي هذا السياق، يؤكد الدكتور فتحي قناوي، أستاذ كشف الجريمة بالمركز القومي للبحوث الاجتماعية والجنائية، أن التكنولوجيا أثّرت سلبًا على الترابط الأسري، موضحًا أن كل فرد أصبح يعيش في "عالمه الخاص" أمام شاشة هاتفه أو حاسوبه، مما قلّص فرص الحوار والتفاعل داخل الأسرة.

ويضيف قناوي: "إدمان التكنولوجيا جعل من المناسبات العائلية مجرد لحظات افتراضية، فاختفت الزيارات وتحولت التهاني إلى رسائل إلكترونية، ما أضعف المشاعر وقلل من الانتماء بين أفراد العائلة".

ويرى قناوي أن التواصل الحقيقي لا بد أن يعود ليحتل مكانته داخل البيوت، مشددًا على أهمية إحياء التقاليد العائلية، مثل تناول الطعام معًا، وزيارات الأهل، وإشراك الأطفال في المناسبات الاجتماعية لتعزيز القيم الإنسانية.

كما دعا إلى ضرورة نشر الوعي المجتمعي بخطورة الاستخدام المفرط للتكنولوجيا، عبر وسائل الإعلام والمؤسسات التعليمية والدينية، موضحًا أن تعزيز الروابط الأسرية لا يحافظ فقط على تماسك المجتمع، بل يساهم أيضًا في الحد من انتشار الجريمة.

ويختم قناوي حديثه بالتأكيد على أن "التكنولوجيا يجب أن تكون وسيلة للتقارب لا أداة للعزلة، وأن الحل يبدأ من الأسرة نفسها بإعادة ترتيب أولوياتها وتعزيز التواصل الحقيقي داخل جدران البيت".
 

الدكتور فتحى قناوي استاذ كشف الجريمة بالمركز القومي للبحوث 

مقالات مشابهة

  • تأييد سجن ناشط بريطاني معاد للمسلمين بسبب لاجئ سوري
  • بتول الحداد تكشف عن بدايتها الفنية وتأثير والدتها في اختياراتها بمسلسل وتقابل حبيب
  • ‏«تايم لاين يجيب خنقة».. رانيا محمود ياسين تنتقد تريندات ‏السوشيال ميديا
  • الإمارات تُفرج عن رجل أعمال سوري بعد ست سنوات من اعتقاله..عاد مع الشرع
  • نجلاء فتحي تكشف: عبد الحليم حافظ غيّر اسمي وساندني في بداياتي الفنية
  • أفضل المطاعم العائلية للاحتفال بيوم العلم الأردني
  • يشيد بإسعاد يونس.. نور محمود: كانت تسيطر أجواء أسرية في تيتا زوزو
  • “البحار المحترقة”.. ظاهرة نادرة تُكشف أسرارها أخيرا
  • التكنولوجيا والروابط العائلية| أستاذ بمركز البحوث الجنائية يحذر: التكنولوجيا تهدد الترابط الأسري
  • من زاوية إلى (بودكاست) ..!!