طريقة عمل زبدة اللوتس في المنزل.. اصنعيها بربع الثمن
تاريخ النشر: 1st, April 2024 GMT
زبدة اللوتس من الحشوات التي يحبها الكثير ولا تقاوم، إلا أنها تباع في الأسواق بأسعار مرتفعة بشكل كبير، لذا نقدم لم طريقة اقتصادية لعملها في المنزل بسهولة وبتكلفة أقل لوضعها كحشو أو لتزيين الحلويات.
المقادير
- بسكويت : 450 غم (بسكويت اللوتس)
- القرفة : 4 ملعقة صغيرة (مطحونة)
- السكر الأسمر : 2 ملعقة كبيرة
- الزبدة : 2 ملعقة كبيرة (مذوبة)
- ملح : رشّة
- الفانيليا : ملعقة صغيرة
- الماء : كوب
طريقة التحضير
في الخلاط الكهربائي، قومي بوضع بسكويت اللوتس مع القرفة، والسكر، والملح، والفانيليا.وبعد ذلك، أضيفي الزبدة، وصُبي الماء تدريجياً مع الاستمرار بالخفق حتى تتجانس المكونات.ضعي مزيج الزبدة في وعاء أو برطمان محكم الإغلاق، واتركيه يبرد قليلاً ثم استخدميه.
تنظيم نسبة السكر في الدم
لقد وجدت الدراسات أن القرفة يمكن أن تقلل من مستويات السكر في الدم أثناء الصيام لدى المصابين بمقاومة الأنسولين أو داء السكري من النوع الثاني، يبدو أن القرفة تعمل أيضًا على تحسين حساسية الأنسولين ، مما يجعلها توابلًا مثالية لإضافتها إلى نظامك الغذائي إذا كنت تعاني من مرحلة ما قبل السكري.
تحسن صحة الأمعاء
القرفة تغذي البكتيريا النافعة في القناة الهضمية من خلال توفير مصدر للألياف البريبايوتيك ، مصدر الوقود المفضل لهذه الميكروبات المفيدة ، يمكن للقرفة أن تقلل من الانتفاخ وعسر الهضم والغازات.
صحة الفم
لقد وجدت الدراسات أن القرفة تقتل البكتيريا المسببة للأمراض والرائحة في الفم ، وتساعد على منع رائحة الفم الكريهة ، وتراكم الترسبات ، والتهاب اللثة ، وأمراض اللثة.
تحتوي على مضادات الأكسدة
تحتوي القرفة على كميّاتٍ كبيرةٍ من مضادّات الأكسدة القوية، مثل متعدد الفينول، والتي تحمي الجسم من الضرر التأكسدي الناتج عن الجذور الحرة مما يقلل خطر الإصابة بالعديد من الأمراض.
تساهم في تنظيم الدورة الشهرية
تُساعد القرفة على التقليل من آلام الدورة الشهرية، إضافةً لدروها في التخفيف من النزيف، وألم عسر الطمث وما يرافقه من أعراض كالغثيان والتقيؤ، كما تُساعد على التخفيف من أعراض متلازمة تكيس المبايض.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: اللوتس زبدة اللوتس زبدة اللوتس
إقرأ أيضاً:
الموسم بدأ.. الفوائد الصحية لأكل التوت
يحتوي التوت على فوائد غذائية متنوعة، مثل مضادات الأكسدة والفيتامينات والمعادن والألياف. تناوله يُحسّن الصحة العامة، ويساعد في الوقاية من السرطان، وتقليل الالتهابات، وتعزيز صحة القلب.
يُعد التوت الأزرق، والتوت الأسود، والتوت البري، والفراولة، وتوت غوجي من أكثر أنواع التوت غنىً بالعناصر الغذائية، قد تساعد هذه الأنواع في الوقاية من أمراض ومشاكل صحية مختلفة.
- الوقاية من أمراض القلب
التوت غني بالفلافونويدات، وهي مركبات نباتية مضادة للأكسدة ترتبط بانخفاض احتمالية الإصابة بأمراض القلب ، مما يجعله أحد الأطعمة الخارقة التي تُصنّفها جمعية القلب الأمريكية (AHA) ،(يندرج التوت في نفس فئة سمك السلمون، والشوفان، والخضراوات الورقية الداكنة، والمكسرات والبذور ). ووفقًا للجمعية، قد يُساعد التوت في تقليل خطر الإصابة بالنوبات القلبية لدى النساء، علاوة على ذلك، ساعد تناول التوت في خفض مستويات الكوليسترول الضار (LDL) ، وضغط الدم مما سيحافظ على صحة القلب.
- خسارة الوزن
التوت يمنحنا شعورًا بالشبع بفضل محتواه من الألياف والسوائل ، ويُعد الشعور بالشبع جزءًا مهمًا من إدارة نظامك الغذائي، كما أن التوت منخفض السعرات الحرارية، مما يجعله خيارًا مناسبًا للنظام الغذائ، يحتوي كوب واحد من التوت على 64 سعرة حرارية، والتوت الأسود على حوالي 65 سعرة حرارية، والتوت الأزرق على حوالي 86 سعرة حرارية
- مكافحة السرطان
التوت الغني بالفلافونويد، مثل التوت الأزرق والتوت الأحمر، جزءًا أساسيًا من النظام الغذائي للوقاية من السرطان ، وقد ثبت أن التوت يُساعد في الحماية من سرطان الجهاز الهضمي، والثدي ، وربما حتى سرطان الكبد، والبروستاتا ، والبنكرياس ، والرئة ، وفقًا لإحدى الدراسات ، قد يعود ذلك إلى أن مركبات مثل الأنثوسيانين والفلافونويد قد تُساعد في تقليل الالتهاب، وحماية الخلايا من تلف الحمض النووي الذي يُؤدي إلى السرطان، ووقف انتشار الخلايا الخبيثة.