عماد الدين حسين: استكمال مشاريع الدولة المصرية مع تنصيب السيسي لولاية جديدة
تاريخ النشر: 1st, April 2024 GMT
قال الكاتب "عماد الدين حسين" عضو مجلس الشيوخ، حركة الانتقال إلى العاصمة الإدارية هي استكمال مشاريع الدولة المصرية مع تنصيب الرئيس السيسي لولاية جديدة، وكذلك انتقال عدد كبير من الوزراء إلى العاصمة الإدارية وممارسة المهام الفعلية للعمل من العاصمة.
وأكد "عماد الدين حسين"، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "التاسعة"، مع الإعلامي يوسف الحسيني، على القناة الأولى، أن الزحمة المعتادة في شوارع القاهرة ووسط المدينة سوف يقل كثيرا بعد النقل للعاصمة الإدارية خصوصا في استقبال والزيارات المتكررة من الضيوف والوزراء الأجانب وسوف يشعر بها المواطن.
وأشار "عماد الدين حسين"، اننا نرتكز في بقعة واحدة وان مصر كبيرة جدا فهي محاولة من الدولة المصرية للتخفيف من الازدحام والتكدس في مكان واحدٍ وتوفير فرص اكبر واوسع للحد من الكثافة العالية وازدحام السيارات والشوارع الرئيسية وهدف العاصمة الإدارية الخروج من الضيق والانتقال لإعمار جديد وبداية جديدة للانطلاق للمشاريع والمعمار المتميز للجميع وايضا شبكة مواصلات تربطها ببعض.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: السيسي العاصمة الادارية عماد الدين حسين الرئيس السيسي توك شو عماد الدین حسین
إقرأ أيضاً:
ذكرى رحيل حسين صدقي.. واعظ السينما المصرية الذي حول الشاشة إلى منبر للتغيير الاجتماعي
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
السينما رسالة والفن أمانة، لم تكن هذه مجرد كلمات عابرة بل كانت المبدأ الذي عاش ومات من أجله حسين صدقي، نجم السينما الاجتماعية والذي تحل اليوم ذكرى رحيله، فهو لم يكن مجرد ممثل بل كان صاحب رؤية أراد بها تغيير الواقع عبر الشاشة الكبيرة.
جاء ذلك وفق ما عرضته قناة «إكسترا نيوز» في تقرير تلفزيوني بعنوان «اليوم.. ذكرى وفاة الفنان حسين صدقي»، مسلطة الضوء على مسيرة الفنان حسين صدقي الحافلة بالأعمال السينمائية الشهيرة، ما جعله يستحق ألقاب واعظ السينما المصرية.
قدم الفنان حسين صدقي ما يقرب من 32 فيلما، كانت كلها تحمل رسالة، ومن أشهرها «العامل»، «الأبرياء»، «المصري أفندي»، «شاطئ الغرام»، إذ أنها مسيرة حافلة بالأعمال الفنية.
ولم تكن أفلامه مجرد قصص للترفيه بل كانت مرآة للمجتمع تعكس قضاياه وتبحث عن حلول لها، وُلد حسين صدقي عام 1917 لأب مصري وأم تركية، وفقد والده صغيرا لكنه وجد في الفن طريقًا ليعبر عن نفسه وعن الناس، إذ لم يكتفي بالتمثيل بل أسس شركة أفلام مصر الحديثة ليصنع سينما تحمل فكرا ورسالة، وهو ما جعله يستحق ألقاب واعظ السينما المصرية والفنان الخجول.
رحل الفنان عن عالمنا في مثل هذا اليوم عام 1976، لكن أعماله مازالت شاهدة على مسيرته ورسالة فنه.