اجتماع أمريكي إسرائيلي لبحث بدائل بايدن لاجتياح رفح
تاريخ النشر: 1st, April 2024 GMT
سرايا - ذكر موقع أكسيوس الإخباري الأحد، نقلا عن ثلاثة مسؤولين إسرائيليين وأميركيين، أنه من المتوقع أن تعقد الولايات المتحدة وإسرائيل اجتماعا عبر الإنترنت الاثنين، لمناقشة اقتراحات إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن البديلة للاجتياح العسكري الإسرائيلي لمدينة رفح في جنوب قطاع غزة
وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الأحد، إن المصادقة تمت على خطط لدخول قوات الاحتلال الإسرائيلي إلى مدينة رفح جنوبي قطاع غزة وإخلاء المدنيين.
وأضاف نتنياهو في مؤتمر صحفي، أنه "لا انتصار على حماس دون دخول قواتنا إلى رفح، وسندخلها بشكل مؤكد".
وتابع أن "الضغط العسكري والمرونة في المحادثات سيؤديان إلى إطلاق سراح" المحتجزين الإسرائيليين.
وأوضح أن الدعوة لانتخابات خلال الحرب الإسرائيلية على غزة دون تحقيق انتصار فيها "سيؤثر على المفاوضات".
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
إقرأ أيضاً:
إعلام إسرائيلي: النيابة العامة أكدت تورط نتنياهو بشكل واضح في قضية الرشوة
أعلنت وسائل الإعلام الإسرائيلي وصول نتنياهو إلى قاعة المحكمة للإدلاء بشهادته في قضية الرشوة المتهم فيها، حسبما جاء في نبأ عاجل لقناة القاهرة الإخبارية.
وأضافت وسائل الإعلام، أنَّ النيابة العامة أكّدت أن نتنياهو متورط بشكل واضح في قضية الرشوة.
وفى وقت سابق، مثّل نتنياهو أمام المحكمة المركزية في تل أبيب، للإدلاء بشهادته في قضايا الفساد المتهم بها، إذ أشار الإعلام العبري إلى أنَّ نتنياهو يعد أول رئيس حكومة في إسرائيل يصل إلى القضاء للإدلاء بشهادته متهما في قضايا فساد.
نتنياهو يواجه منذ عام 2019 تهم الرشوة والاحتيال وخيانة الأمانةووجهت إلى نتنياهو في عام 2019 تهم الرشوة والاحتيال وخيانة الأمانة، وبدأت المحاكمة في عام 2020 في 3 قضايا جنائية، وفق ما ذكرت وكالة رويترز.
وبموجب القانون الإسرائيلي، فإن رئيس الوزراء غير مجبر على التنحي ما لم تتم إدانته وإذا استأنف على حكم الإدانة، فيمكنه الاحتفاظ بمنصبه طوال عملية الاستئناف.
عقوبة تهم الرشوة تصل إلى السجن لمدة 10 سنواتوتصل عقوبة تهم الرشوة إلى السجن لمدة 10 سنوات أو غرامة، ويعاقب على الاحتيال وخيانة الأمانة بالسجن لمدة تصل إلى 3 سنوات.
وبعد هجوم حماس في 7 أكتوبر 2023،ة شنت إسرائيل حربًا على غزة واستبعدت محاكمة نتنياهو عن الأنظار، لكن مشاكله القانونية عادت لتؤدي إلى انقسام الإسرائيليين بشدة وإرباك السياسة الإسرائيلية.