مواصفات أسئلة امتحان اللغة العربية الترم الثاني للمرحلة الإعدادية
تاريخ النشر: 1st, April 2024 GMT
حدد المركز القومي للامتحانات والتقويم التربوي بوزارة التربية والتعليم، مواصفات امتحان اللغة العربية للمرحلة الإعدادية للفصل الدراسي الثاني 2024، والضوابط العامة للورقة الامتحانية ومواصفات أسئلة الامتحان «التعبير والنحو والقصة والقراءة» وهي كالتالي:-
مواصفات امتحان اللغة العربية- أن تكون أسئلة الورقة الامتحانية في حدود المقرر الدراسي المستهدف.
- أن تتوزع الأسئلة على نواتج التعلم للمادة وفق الوزن النسبي لها.
- أن تغطي الأسئلة مستويات الصعوبة المختلفة لتكون قادرة على التمييز بين مستويات التحصيل االدراسي للطلاب.
- أن تتدرج الأسئلة في الورقة الامتحانية من الأسهل إلى الأصعب.
- أن توازن الورقة الامتحانية بين المستويات المعرفية المختلفة.
- أن تكون الأسئلة محددة وواضحة في صياغتها اللغوية.
- أن تستوفي الورقة الامتحانية البيانات الأساسية «المرحلة - الصف - المادة - الزمن - الدرجة- الفصل الدراسي - تاريخ الامتحان».
- جودة تنسيق الورقة الامتحانية بما يضمن مقرونتيها ؛ حجم الخط - نوع الخط - المسافات بين السطور.
مواصفات أسئلة التعبير- متفقة مع ميول الطلاب واهتماماتهم.
- تواكب طبيعة العصر وما يدور فيه من تقدم علمي وحضاري.
+ تتيح قدرا من الحرية للطالب في اختيار الموضوع المناسب له.
- تقيس قدرة الطالب على سلامة اللغة، وتنظيم الكتابة، والتأمل والتفكير المتعمق، والتخيل وإنتاج الفكر، وترتيبها والربط بينها، وأسلوب عرضه.
- أن يراعى في تصحيح التعبير بنوعيه، وضوح الفكر وتنظيمها، وعددها - صحة الأسلوب وجماله - الإملاء ، والخط، والنحو.
أسئلة القراءة والقصة- أن تقيس أسئلة القراءة من الكتاب ذو الموضوع الواحد، قدرة الطالب على استنتاج العلاقات بين أحداث القصة وشخصياتها وخلفياتها الزمانية والمكانية.
- استخلاص النتائج والمغزى من القصة.
- التنبؤ بأحداث ومواقف بناء على ما ورد في القصة.
- اقتراح مواقف وتصرفات بديلة عما ورد في القصة.
- أن تقيس أسئلة القراءة متحررة المحتوى قدرة الطالب.
- استنتاج الفكرة العامة أو استخلاص المغزى من النص.
- إبداء الرأي في بعض المواقف.
- ربط الحقائق بعضها ببعض وبما يدور في المجتمع.
- التمييز بين الكلمات المتقاربة في معناها، أو استعمال مفردات اللغة وتراكيبها في سياقات جديدة.
- استنتاج اتجاهات الشاعر وآرائه، ومدى مسايرته لعصره وبيئته ونجاحه في التعبير عن ذاته.
- تذوق مدى ملاءمة الألفاظ والتراكيب من الناحية الجمالية، وإيحاءاتها.
- تذوق اللغة والأسلوب وإصدار الأحكام النقدية، وإبداء الرأى.
مواصفات النحو- مهارة إعراب الكلمات وبيان المواضع الصحيحة لبعضها والقدرة على تطبيق بعض القواعد النحوية التي درسها الطالب في هذا العام بنسبة لا تقل عن 80% وبنسبة 20% تقريبا مما درسه في الأعوام السابقة.
- مهارة الطالب في التمييز بين الصواب والخطأ في الضبط الإعرابي.
- قدرة الطالب على توظيف الصيغ المختلفة للكلمة.
- مهارة الطالب في استخدام الأساليب المختلفة بطريقة صحيحة.
- قدرة الطالب على الضبط الإعرابي للكلمات والتقويم التربوي.
أسئلة الإملاء- تقيس قدرة التلميذ على استخدام ما درسه من قواعد إملائية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: التعليم امتحان اللغة العربية مواصفات امتحان اللغة العربية وزارة التربية والتعليم الورقة الامتحانیة
إقرأ أيضاً:
استكمال جلسات اليوم الثاني من المؤتمر الثالث “فلسطين قضية الأمة المركزية” بالعاصمة صنعاء
استكملت جلسات اليوم الثاني من أعمال المؤتمر الدولي الثالث “فلسطين قضية الأمة المركزية”، المقامة حاليًا بالعاصمة صنعاء تحت شعار “لستم وحدكم”، بمشاركة محلية وعربية ودولية واسعة.
وناقشت الجلسة الثامنة التي رأسها الدكتور علي يحيى شرف الدين، سبعة أبحاث وأوراق علمية، قدّم الورقة الأولى الدكتور عبدالله الحكيمي، بعنوان “غزة في مشاريع التآمر .. الاجتثاث الأخيرة”، فيما ركزت الورقة الثانية المقدمة من الدكتور علي عبدالله على الحروب الصليبية “1095 – 1291م” وأثرها في العصور اللاحقة على الأوضاع في بيت المقدس.
وتناولت الورقة الثالثة المقدمة من السفير محمد السادة معركة “الفتح الموعود والجهاد المقدس .. دلالاتها ومراحلها وآثارها”، فيما تطرق الدكتور نجيب مناع في الورقة الرابعة إلى مساندة اليمن لغزة .. الأبعاد والتداعيات”، وتحدث الدكتور حازم ناجي في الورقة الخامسة عن أرُومة الاحتلال اليهودي وتأذن الله ببعث من يسومهم سوء العذاب إلى يوم القيامة”.
وفي حين عرضت أمة الملك الخاشب الورقة السادسة بعنوان “أثر الإعلام المقاومة في مواجهة التضليل الإعلامي الصهيو أمريكي خلال مرحلة “طوفان الأقصى”، ودوره في تعزيز مستوى الصمود الشعبي عند جمهور المحور .. الإعلام اليمني أنموذجًا”، تناول حسين الظافر الورقة الأخيرة بعنوان “العدوان الإسرائيلي على القطاع .. تحليل سياسي وإنساني معمق”.
الجلسة التاسعة التي أدارها الدكتور محمد الدريب، تم مناقشة عشرة أبحاث وأوراق علمية، استعرض الورقة الأولى الدكتور منير الوصابي بعنوان “تكتيك التوسع الإستراتيجية للكيان الصهيوني ودورها في النزاعات العربية .. حالة اليمن”، بينما تحدث الدكتور علي الناشري في الورقة الثانية عن الملك التبع اليماني شمر يهرعش وعلاقته بفلسطين والشام.
وذهب الدكتور محمد كيال في ورقته الثالثة إلى الحراك الطلابي في أمريكا والدول الأوروبية وأهميته للقضية الفلسطينية، فيما سلط الدكتور خالد الشامي الضوء على الانتفاضة الطلابية في الجامعات الأمريكية بين نصرة غزة والقضية الفلسطينية ورفض سياسات الهيمنة في ورقة العمل الرابعة، وركز الدكتور جمال الشامي، في ورقة العمل الخامسة على أهمية انتفاضة الجامعات الأمريكية والأوروبية.
وتمحورت الورقة السادسة ضمن الجلسة التاسعة التي قدّمها الدكتور عبدالقادر سند والدكتور محمد حميد حول دور الجامعات اليمنية في تعزيز الرؤية القرآنية للصراع مع العدو الصهيوني .. القضية الفلسطينية أنموذجًا”، فيما قدّمت الدكتورة زمزم الثور الورقة السابعة بعنوان “الحراك الطلابي في الجامعات الغربية: ثورة وعي أم موجة عابرة”.
وضمن الجلسة التاسعة، عرضت منى المتوكل الورقة الثامنة بعنوان “دور الجهاد في تحقيق الأمن ومواجهة المخططات الصهيونية وتحرير فلسطين”، في حين تطرقت رحاب الحمزي في ورقة العمل التاسعة إلى دور اليمن الإستراتيجي في عملية “طوفان الأقصى” برؤية قرآنية .. التأثير والمكاسب”، واختتم محمد العوش الجلسة بعرض الورقة الأخيرة بعنوان “الانتفاضة الطلابية في أمريكا والدول الغربية المناهضة لمشاركة دورها في العدوان على فلسطين”.
وفي الجلسة العاشرة للمؤتمر، التي أدارها الدكتور عبدالكريم زبيبية، تم تقديم سبعة أبحاث وأوراق عمل، الأولى للدكتور محمد كرش حول خطر اليهود بعد الحرب العالمية الثانية والسيطرة على النظام العالمي الجديد، وتناولت أسماء القهالي في الورقة الثانية دور انتفاضة الطلاب في الجامعات الأمريكية أثناء العدوان على غزة “2023 -2024م”، في تغيير الوعي الاجتماعي حول القضية الفلسطينية.
وفي إطار الجلسة، استعرض أحمد الشاطبي، في ورقة العمل الثالثة دور معركة “طوفان الأقصى”، في إسناد ونصرة غزة، وتحدث طلال راشد وجميل العميسي في الورقة الرابعة عن التأثير الإستراتيجي لانتفاضة الجامعات الأمريكية والأوروبية على مسار القضية الفلسطينية.
وعرّجت الورقة الخامسة المقدمة من فواز سليمان على تأثير الحراك الطلابي على مستقبل الدعم السياسي والاقتصادي والأمريكي للكيان الصهيوني، في حين عرض هارون شداد ومحمود الصلوي ورقة العمل السادسة حول دراسة تقييميه لأدوار الجامعات العربية والأجنبية ضمن معركة “طوفان الأقصى”.
واختتمت الجلسة العاشرة والأخيرة الأبحاث والأوراق العلمية بعرض ورقة فايز حدران حول الإيدلوجية التعليمية في الصراع العربي – الصهيوني وأثرها على مستقبل القضية الفلسطينية.
يذكر أن المؤتمر الذي يستمر أربعة أيام، يناقش 173 بحثًا وورقة عمل، تم توزيعها على مختلف محاور المؤتمر، يُقدمها عدد من المشاركين والباحثين والناشطين من “اليمن، فلسطين، لبنان، تونس، ليبيا، مصر، الهند، ماليزيا” وناشطين من عدة دول أجنبية.
ويسعى المؤتمر إلى دراسة الأبعاد الاستراتيجية لمعركة “طوفان الأقصى”، ودراسة الأبعاد الحضارية والدينية والثقافية لمعركة “الفتح الموعود والجهاد المقدس”، وتحليل انتفاضة الجامعات الأمريكية والأوروبية وفضح واقع ديمقراطية الغرب.