«مش هكدب على الناس».. إسعاد يونس تكشف عن سنها الحقيقي
تاريخ النشر: 1st, April 2024 GMT
كشفت الفنانة إسعاد يونس عمرها الحقيقي حيث إنها ستبلغ عامها الـ 74 في شهر أبريل الجاري، قائلة إنها ليست في حاجة إلى إخفاء عمرها لأنها سعيدة في تلك المرحلة العمرية بكل تفاصيلها، وتمر عليها لحظات ترغب فيها ترك كل شيء خلفها والجلوس برفقة أحفادها والاستماع بالوقت معهم، حيث لديها 3 أحفاد الأولى هانيا من ابنتها نورهان تبلغ من العمر 8 سنوات، ثم علاء وآيلا من نجلها عمر ويبلغان 5 و3 سنوات على التوالي.
وقالت إسعاد يونس خلال لقاء تلفزيوني، إن من غير المنطقي إخفاء عمرها الحقيقي عن الجمهور الذي يعرفها منذ بدايتها في السبعينات، «يعني لما أكون بمثل من عام 1977 في مسلسل ميزو والناس شايفاني من وقتها وأخرج أقولهم أنا عندي 46 سنة، ليه اعمل كدا أنا سعيدة جدا بالوقت اللي أنا فيه وتحررت من حاجات كتيرة».
إسعاد يونس: لحظة ولادة حفيدتي الأولى نقطة تحول في حياتيوأضافت إسعاد يونس أن لحظة ميلاد حفيدتها هانيا كانت لحظة تحول مهمة في حياتها تماما، حيث اختبرت معها مشاعر للمرة الأولى على الإطلاق، «أول ما هانيا اتولدت جالي هبل كبير، وبتجيلي لحظات بيكون نفسي أقعد بالأحفاد ومش عايزة أي حاجة تانية من الدنيا».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: إسعاد يونس الفنانة إسعاد يونس إسعاد یونس
إقرأ أيضاً:
كيفية العلاج بالقرآن؟.. إليك هذا الدواء الحقيقي للضيق والاكتئاب
كثير من الناس يعانون من الضيق والاكتئاب، ويبحثون عن العلاج في أماكن متعددة، والواقع أن العلاج الحقيقي موجود في القرآن الكريم، إذ يقول الله- تعالى-: {وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآنِ مَا هُوَ شِفَاءٌ وَرَحْمَةٌ لِّلْمُؤْمِنِينَ} [الإسراء: 82].
قال الدكتور نظير عياد، مفتي الجمهورية، في تصريح سابق، إن "القرآن هو الحياة الحقيقية، فمن اتصل به؛ شعر بالنور في قلبه، ومن ابتعد عنه؛ عانى من القلق والاضطراب".
ودعا مفتي الجمهورية، إلى ضرورة التدبر في آيات القرآن، وعدم الاكتفاء بمجرد التلاوة، موضحًا أن تدبُّر القرآن يعني أن يسأل الإنسان نفسه: ماذا يريد الله- تبارك وتعالى- منا في هذه الآية؟، وكيف يمكن توظيفها في حياتنا؟، وكيف نعيش معاني الرحمة والصبر والتقوى التي يدعونا إليها القرآن الكريم؟.
وأشار المفتي، إلى أهمية تحويل آيات القرآن إلى أفعال عملية وواقع تطبيقي في الحياة اليومية، مؤكدًا أن النبي- صلى الله عليه وسلم- كان خلقه القرآن، كما ورد في حديث السيدة عائشة- رضي الله عنها- عندما قالت: "كَانَ خُلُقُهُ الْقُرْآنَ"، مما يوضح أن القرآن ليس مجرد نظرية؛ بل دستورا عمليا ينبغي اتباعه.
تدبر آيات القرآنأوضح مفتي الجمهورية، أنَّ العاقل هو من يجعل القرآن منهجًا لحياته، ويحرص على تدبره، بدلًا من القراءة السريعة دون تفكُّر، مستشهدًا بقول الله- تعالى-: {أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ أَمْ عَلَىٰ قُلُوبٍ أَقْفَالُهَا} [محمد: 24].
وشدَّد مفتي الجمهورية، على أهمية ربط الأبناء بالقرآن الكريم منذ الصغر، ليصبح جزءًا رئيسيًّا من حياتهم؛ مما يسهم في تنشئة جيل يحمل في قلبه نور القرآن وروحه.
ودعا الجميع إلى استثمار أوقاتهم في قراءة القرآن وتدبره، موضحًا أن ذلك من أعظم أبواب الرضوان وحسن الإيمان.
وختم مفتي الجمهورية حديثه، داعيًا المسلمين إلى أن يكون لهم وقت ثابت مع القرآن يوميًّا، ولو لبضع دقائق، لإحياء القلوب وتوطيد العلاقة مع كتاب الله، معتبرًا أن ذلك يعكس توقيرًا واحترامًا لكلام الله- عز وجل-.