أصابت مبنى.. جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن رصد وإسقاط طائرة مسيرة معادية
تاريخ النشر: 1st, April 2024 GMT
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الاثنين، أنه تم رصد طائرة مسيرة قادمة من الشرق وسقطت في مدينة إيلات وأحدثت ضررا ماديا بأحد المباني دون إصابات.
وقال جيش الاحتلال الإسرائيلي في بيان له، إن هدف جوي اخترق الأجواء الإسرائيلية قادما من الشرق وسقط في خليج إيلات، دون إصابات مخلفا أضرارا في مبنى.
وقالت صحيفة إسرائيل اليوم، إنه تمت إصابة أحد معسكرات الجيش الإسرائيلي بطائرة مسيرة بعد إعلان اعتراض جسم طائر في سماء جنوب إسرائيل.
بينما قالت صحيفة يديعوت أحرونوت، إن الجسم الجوي المشبوه دخل الأجواء الإسرائيلية من جهة الأردن، واستهدف مبنى في إيلات.
نتيجة الضربات اليمنية.. توقف ميناء إيلات الإسرائيلي عن العمل ترقب تسريح نصف عمال «إيلات».. وإسرائيل تلاحق رجال الأعمال في قبرصالمصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: جيش الاحتلال الإسرائيلي طائرة مسيرة ايلات الأجواء الإسرائيلية خليج إيلات الجيش الإسرائيلي إسرائيل الأردن
إقرأ أيضاً:
لبنان: الاحتلال الإسرائيلي يقصف مبنى سكني ويخلّف أكثر من 20 شهيداً غالبيتهم من الأطفال
الجديد برس|
ارتكب جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأحد، مجزرة مروعة في بلدة علمات بقضاء جبيل شمال بيروت اللبنانية، حيث أسفر القصف عن استشهاد أكثر من 20 شخصاً، بينهم عدد كبير من الأطفال، بالإضافة إلى إصابة 6 آخرين بجروح متفاوتة، وفقاً لبيان وزارة الصحة اللبنانية.
أفادت مصادر ميدانية لبنانية، بأن فرق الإنقاذ لا تزال تعمل على رفع الأنقاض بحثاً عن ناجين في المبنى المستهدف، فيما تواصل سيارات الإسعاف نقل المصابين إلى المستشفيات.
وفي منطقة البقاع، استهدفت غارات إسرائيلية كلاً من سهل سرعين ومدينة بعلبك، ما أسفر عن سقوط 3 شهداء وجرحى في مشغرة، وفقاً للحصيلة النهائية التي أعلنتها وزارة الصحة.
كما شنّت قوات الاحتلال غارات على الأحياء الشمالية في بلدة جديدة مرجعيون، وقصفت بالمدفعية أطراف بلدتي بيت ليف وعين إبل جنوباً.
كما استهدفت ايضاً، طائرة مسيّرة منطقة بين كفرتبنيت وأرنون، إلى جانب تفجيرات نفذها الاحتلال قرب مجرى نهر الوزاني.
في تطور مأساوي آخر، ارتقى 3 شهداء من أفراد الدفاع المدني التابعين للهيئة الصحية الإسلامية في لبنان، بعد استهداف طائرات الاحتلال بلدة عدلون في قضاء صيدا.
هذه الهجمات تأتي في سياق استمرار العدوان الإسرائيلي على لبنان، ما يفاقم الوضع الإنساني ويزيد من معاناة المدنيين في ظل غارات عشوائية تستهدف الأحياء السكنية ومرافق البنية التحتية، وسط دعوات دولية لوقف التصعيد وحماية المدنيين الأبرياء.