قوافل طبية مجانية تجوب قرى دمياط
تاريخ النشر: 1st, April 2024 GMT
تحرص مديرية الصحة بدمياط، عن تنظيم عدد من القوافل الطبيه المجانيه بشكل دائم أسبوعيا بقري محافظة دمياط ، ضمن جهود المبادرة الرئاسية “ حياة كريمه” لتقديم أفضل الخدمات الطبية للمواطنين.
قوافل طبية مجانية
القوافل الطبيه تضمنت عيادات متنقلة بكافة التخصصات الطبية ومعملا وصيدلية لصرف الأدوية بالمجان، كما يتم إجراء عمليات جراحيه للمرضي.
قوافل طبيه تجوب القري
جاءت فكرة القوافل الطبيه المجانيه لتجوب قري المحافظة ، في محاولة من الدولة للتيسير على المواطنين بالقري والعزب للكشف عليهم بالمجان بدلا من الانتقال إلى المستشفيات المركزية ومعامل التحاليل بالمدن
وقال الدكتور السيد عبد الجواد وكيل وزارة بدمياط، أن فكرة القوافل الطبيه المجانيه المتنقله هى فكرة هادفه من أجل تقديم الخدمة الطبيه للمواطنين غير القادرين للتوجه الى المستشفيات الحكومية والعيادات الخاصة.
وأشار الى ان القوافل تتبع حياه كريمه ومستمرة أسبوعيا منذ سنوات تجوب جميع قري وعزب محافظة دمياط، لتقديم أفضل الخدمات العلاجية المجانية للمواطنين.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: دمياط افضل الخدمات إجراء عمليات جراحية الخدمات العلاجية الخدمات الطبية الدكتور السيد عبد الجواد
إقرأ أيضاً:
جريمة مستنكرة.. الأزهر يدين منع الاحتلال الصهيوني دخول المساعدات إلى قطاع غزة
أدان الأزهر الشريف قرار الاحتلال الصهيوني الجبان وقف دخول قوافل المساعدات الإنسانية والإغاثية إلى قطاع غزة، مؤكدًا أنَّ العدو الصهيوني، وهو يقترف جريمة تجويع الأبرياء من الأطفال والنساء والرجال، يتجرَّد من كل معاني الرحمة وقيم الإنسانية، ولا يراعي حرمة هذا الشهر الكريم، شهر رمضان المبارك، مستغلًّا منعهم من ممارستهم للشعائر الدينية لفرض المزيد من المعاناة عليهم.
ويذِّكر الأزهر بأنَّ منع إطعام الصَّائمين هو جريمة مستنكرة من جميع المؤمنينَ بالله وبعدالتِه وبعقابه الأليم للمجرمين في الدنيا والآخرة، وكذلك صمت القادرين على وقف هذه المنكرات، والداعمين لمرتكبيها جريمة أشد نكرًا وعقوبةً عند الله.
ويُطالب الأزهر حكومات الدول الإسلامية باستخدام ما في أيديهم من دبلوماسية وسياسة، لفكِّ الحصار المستبد عن الجائعين في شهر رمضان، الذي يهدف إلى إجبار الفلسطينيين على أن يختاروا بين الموت جوعًا أو الهجرة وإخلاء أرض غزة لهذا الكيان المحتل.
وأكد أنَّه على الدول الإسلامية وعلى المجتمع الدولي المتحرر من ضغوط الصهيونية، أن يتحملوا مسئولياتهم التاريخية والإنسانية في وقف هذا الحصار غير الأخلاقي، والمطالبة بفتح المعابر في أسرع وقت ممكن، وتسيير دخول قوافل الإغاثة والمساعدات، ومحاسبة هذا الكيان المحتل على جرائمه، وتقديم مجرمي الحرب -الذين ارتكبوا أبشع الجرائم في التاريخ الحديث- للحساب والمحاكمة.
فريدة سيف النصر: الست لو عدت الـ 60 سنة من حقها تقلع الحجاب شرعًا