بوابة الفجر:
2025-01-27@19:23:48 GMT

كل ما تريد معرفته عن برنامج Google Analytics

تاريخ النشر: 1st, April 2024 GMT

برنامج Google Analytics هو أداة تحليل وتتبع لتقديم تقارير مفصلة حول أداء مواقع الويب وتطبيقات الجوال.

تنشر لكم بوابة الفجر الإلكترونية فيما يلي كافة أهمية هذا البرنامج وتعرفكم علي استخدامته في مجال العلاقات العامة. 

ماهو برنامج Google Analytics ؟

  Google Analytics هو برنامج يسمح للمستخدمين بفهم كيفية تفاعل الزوار مع موقعهم عبر الإنترنت، بما في ذلك عدد الزيارات، مصادر الحركة، الصفحات التي تمت زيارتها، والعديد من البيانات الأخرى المفيدة.

 يتيح البرنامج أدوات لتحليل البيانات والاستفادة منها لتحسين تجربة المستخدم وتحسين أداء الموقع.

استخدامات برنامج Google Analytics 

 يمكن استخدام Google Analytics لعدة أغراض، بما في ذلك:

Google Analytics

1. تتبع الحملات الإعلامية: يمكن استخدام Google Analytics لتتبع كفاءة حملات الإعلام والتسويق عبر الإنترنت، وتقديم تقارير عن الزيارات، ومصادر الحركة، والتفاعلات مع المحتوى المروج له، مما يساعد في قياس أثر الحملات وتحسينها.

2. فهم الجمهور واهتماماتهم: يمكن للمتخصصين في العلاقات العامة استخدام Google Analytics لفهم ميول واهتمامات الجمهور المستهدف، من خلال تحليل البيانات حول الصفحات المفضلة، والمصادر المفضلة للمعلومات، وغيرها من المتغيرات.

3. قياس تأثير النشاطات الإعلامية: يمكن استخدام Google Analytics لقياس تأثير الأنشطة الإعلامية والأحداث العامة على مواقع الويب، من خلال تحليل التغيرات في حركة المرور والتفاعلات بعد إطلاق الحملات أو الفعاليات.

تطبيق إلكتروني يوزع 90 الف وجبة في رمضان

4. تحسين تجربة المستخدم: بتحليل بيانات Google Analytics، يمكن تحديد نقاط القوة والضعف في تجربة المستخدم على الموقع، واتخاذ الإجراءات اللازمة لتحسينها وجعلها أكثر جاذبية وفاعلية.

باختصار، يمكن استخدام Google Analytics في مجال العلاقات العامة كأداة قوية لقياس وتحليل الأداء عبر الإنترنت وتحسين استراتيجيات التسويق والتواصل مع الجمهور.

استخدامات برنامج في مجال العلاقات العامة 

 يمكن استخدام Google Analytics في مجال العلاقات العامة للأغراض التالية:

كل ما تريد معرفته عن برنامج  Google Analytics

. تحليل الاتجاهات والمواضيع الرائجة: من خلال تحليل الكلمات الرئيسية التي يبحث عنها الزوار، يمكن لمتخصصي العلاقات العامة فهم الاتجاهات والمواضيع التي تثير اهتمام الجمهور والتي يمكن استغلالها في استراتيجيات العلاقات العامة.

6. قياس تأثير الإعلام الاجتماعي: يمكن ربط Google Analytics بحسابات وسائل التواصل الاجتماعي لقياس تأثير الحملات والمنشورات على هذه القنوات، وتحليل الزيارات والتفاعلات الناتجة عنها.

7. تحديد المواقع الجغرافية للجمهور: يوفر Google Analytics بيانات حول مواقع الزوار، مما يساعد في تحديد المناطق الجغرافية التي يتمتع فيها الجمهور بأكبر نشاط، وبالتالي توجيه جهود العلاقات العامة والتسويق نحو تلك الأسواق.

8. تحليل السلوك على الموقع: يمكن استخدام Google Analytics لتحليل سلوك الزوار على الموقع، مثل مدة الجلسات، وعدد الصفحات التي تمت زيارتها، ومعدل التحويل، مما يساعد في تحديد الأماكن التي يمكن تحسينها لزيادة تفاعل الزوار مع الموقع.

المصدر: بوابة الفجر

إقرأ أيضاً:

زيارة عراقجي لأفغانستان.. ماذا تريد طهران من كابل؟

كابل ـ في زيارة هي الأولى منذ توليه منصبه، وصل وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي إلى العاصمة الأفغانية كابل حيث بحث مع رئيس الوزراء الأفغاني بالوكالة الملا محمد حسن آخوند ونظيره الأفغاني أمير خان متقي سبل وآلية توسيع العلاقات الاقتصادية والسياسية بين الجانبين.

ووصف ذاكر جلالي المسؤول بالخارجية الأفغانية زيارة المسؤول الإيراني بالمهمة، وأنها تضع أساسا للدخول في حوار شامل حول القضايا العالقة بين كابل وطهران اللتين تشتركان في أكثر من ألف كيلومتر من الحدود، متوقعًا أن تفتح الزيارة صفحة جديدة في العلاقات بين البلدين.

ويرى خبراء أن النظام الإيراني أهمل خلال السنوات الثلاث الماضية قضية التعاون والحوار مع طالبان، ولكن التطورات الأخيرة في الشرق الأوسط وانسحاب إيران من سوريا جعلت السلطات الإيرانية تعيد التفكير بشأن أفغانستان.

وزير الخارجية الأفغاني (يمين) يبحث مع نظيره الإيراني العلاقات بين البلدين (رويترز)من الأمني إلى السياسي

يقول مصدر بالخارجية الأفغانية -فضل عدم ذكر اسمه- في تصريح للجزيرة نت، "طيلة 3 عقود كان ملف العلاقات مع أفغانستان يدار من قبل الحرس الثوري الإيراني، وأخيرا سلم هذا الملف للمرة الأولى للخارجية الإيرانية".

إعلان

وأضاف المصدر أن "الوزير الحالي قام بتغيير تشكيلة الوفد الدبلوماسي في السفارة الإيرانية في أفغانستان، ومحاولة الاستفادة من الأراضي الأفغانية في الوصول إلى دول آسيا الوسطى".

كانت آخر زيارة إلى أفغانستان على مستوى وزير الخارجية الإيراني، تلك التي قام بها وزير الخارجية السابق جواد ظريف في مايو/أيار2017، أثناء حكومة الرئيس الأفغاني السابق أشرف غني، وخلال السنوات الثلاث الماضية، زار وزير الخارجية الأفغاني أمير خان متقي إيران عدة مرات.

ويقول الكاتب والباحث السياسي عبد الكريم نظر للجزيرة نت، إن "موقف إيران من حكومة طالبان الثانية يختلف عن الأولى حيث وقفت إيران آنذاك مع معارضي طالبان، ولكن هذه المرة اختارت التعامل مع طالبان لذا سلمت السفارة الأفغانية والبعثات الدبلوماسية لها وأرسلت سفيرا جديدا إلى كابل، هناك مصالح اقتصادية وسياسية متبادلة بين الطرفين".

التجارة مفتاح التعاون

تلعب أفغانستان، باعتبارها إحدى الدول المجاورة لإيران، دورا رئيسيا في خريطة الطرق من وإلى إيران حيث يسمح الموقع الجغرافي لأفغانستان بوصول إيران بشكل أفضل إلى أسواق وسط وجنوب آسيا من خلال الطرق البرية والسكك الحديدية. من ناحية أخرى تعتمد أفغانستان على الموانئ الإيرانية في الوصول إلى المياه الإقليمية وتستخدم ميناء تشابهار الإيراني في التجارة مع الهند.

وعمل البلدان على تطوير شراكتهما التجارية والاقتصادية، حتى وصل حجم التبادل التجاري بينهما خلال العامين الماضيين إلى 5 مليارات دولار.

وبدوره، يقول المتحدث باسم وزارة التجارة والصناعة الأفغانية عبد السلام جواد إن صادرات أفغانستان ارتفعت بنسبة 116% خلال العام الماضي عن العام الأسبق لتصل إلى 54 مليون دولار أميركي، وأما صادرات إيران إلى أفغانستان فوصلت إلى أكثر من 3 مليارات و143 مليون دولار، بزيادة قدرها 83% مقارنة بالعام السابق.

إعلان

وتوقع المتحدث باسم وزارة التجارة والصناعة الأفغانية في تصريح للجزيرة نت، أن تزداد حركة التجارة بين البلدين خلال الفترة المقبلة.

ويرى خبراء أفغان أنه بعد تراجع دور ونفوذ إيران في الشرق الأوسط، تتمثل مساعي عباس عراقجي في التنسيق واستدراج طالبان حتى لا يتم استغلالها من قبل الولايات المتحدة، وقد راقبت إيران الوضع في أفغانستان لمدة 3 سنوات وغيرت من سياستها تجاه البلاد.

صفحة جديدة

ويقول مصدر حكومي بالخارجية الأفغانية -فضّل عدم ذكر اسمه- للجزيرة نت "طلب الوزير الإيراني فتح صفحة جديدة في العلاقات مع أفغانستان، وأن هذه العلاقات ستدار عبر القنوات الدبلوماسية والسياسية، وليس عبر قنوات أمنية، وقد راقبنا الوضع خلال 3 سنوات (وتبيّن) أن السلطات الجديدة في أفغانستان تمكنت من بسط الأمن في البلاد وهذا يؤثر على الأمن في إيران".

رغم العلاقات الودية بين أفغانستان وإيران، فإنهما لم تتمكنا حتى الآن من التوصل إلى اتفاق بشأن قضايا اللاجئين، وتقاسم المياه، وقد ناقش الطرفان خلال السنوات الماضية مشكلة المياه أكثر من مرة ولم يتمكنا من حلها.

وفي الآونة الأخيرة، أثارت مساعي حركة طالبان لإكمال سد "باشدان" بولاية هرات اعتراض الجانب الإيراني ويعتقد أن أفغانستان تستخدم ملف المياه كأداة لممارسة الضغوط السياسية والجيوسياسية على إيران.

يقول المتحدث باسم الحكومة الأفغانية حمد الله فطرت للجزيرة نت: "إن الحكومة الأفغانية لا تنوي الاضرار بإيران في ملف المياه وتريد حل المشكلة وفق اتفاقية تقاسم المياه بين البلدين".

مقالات مشابهة

  • كل ما تريد معرفته عن كتاب "شخصيات في حياتي" لـ سمير فرج محافظ الأقصر الأسبق بمعرض الكتاب 2025
  • بوادرها بدأت .. كل ما تريد معرفته عن نوة الكرم 2025
  • «سين وجيم».. كل ما تريد معرفته عن استمارة امتحانات الثانوية العامة 2025
  • كل ما تريد معرفته عن حفل توزيع جوائز "غرامي"
  • زيارة عراقجي لأفغانستان.. ماذا تريد طهران من كابل؟
  • كل ما تريد معرفته عن قرعة كأس أمم إفريقيا 2025
  • حتى 17 فبراير.. كل ما تريد معرفته عن التقديم بمعهد معاوني الأمن 2025
  • مفاجأة.. كم مرة يمكن استخدام زيت القلي؟
  • «للجمال عنوان».. كل ما تريد معرفته عن سيارات BMW موديل 2025
  • هل يمكن إلغاء الأوامر التنفيذية التي أصدرها ترامب؟