استشاري: عيادات التجميل تشهد إقبالاً كبيرًا في الفترة السابقة للعيد
تاريخ النشر: 1st, April 2024 GMT
قال استشاري جراحة التجميل د. عمر فودة، إن عيادات التجميل تشهد إقبالا كبيرا في فترة ما قبل العيد.
وأضاف فودة، بمداخلة عبر أثير «العربية إف إم»، أن رمضان يتسم بالانشغال بأمور الحياة اليومية، فضلا عن الارتباطات الأسرية والاجتماعية والاعداد لعيد الفطر.
وأكمل استشاري جراحة التجميل، السيدات يحرصن على أن يظهرن بأجمل إطلالة خلال العيد كما أن حلول شهر رمضان قبل موسم الصيف سببا للاهتمام بالتجميل، مشيرا إلى أن تزايد الاقبال على العيادات يؤدي إلى عملها ساعات إضافية.
استشاري جراحة التجميل د. عمر فودة: إقبال كبير على عيادات التجميل في فترة ما قبل العيد #حوار_مفتوح مع خالد مدخلي#العربيةFM pic.twitter.com/cPw76ztUEo
— FM العربية (@AlarabiyaFm) March 31, 2024المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: رمضان العيد عيادات التجميل
إقرأ أيضاً:
استشاري: الذكاء الاصطناعي يفرض تحديات على بعض الوظائف التقليدية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال المهندس أحمد حامد، استشاري الأنظمة الأمنية والذكاء الاصطناعي، إنه مع التطور السريع للذكاء الاصطناعي أصبح تأثيره على سوق العمل واضحًا، إذ يفتح الباب أمام فرص جديدة لكنه في الوقت ذاته يفرض تحديات على بعض الوظائف التقليدية؛ ولهذا أصبح من الضروري التكيف مع هذه التغيرات من خلال اكتساب مهارات حديثة تواكب متطلبات المستقبل.
وأضاف “حامد”، في مداخلة هاتفية ببرنامج “من القاهرة”، المذاع على قناة “النيل للأخبار”، أن التقارير تُشير إلى أن الذكاء الاصطناعي قد يُسهم في توفير ملايين الوظائف خلال السنوات القادمة، خصوصًا في قطاعات مثل الزراعة، التجارة الإلكترونية، البناء، الرعاية الصحية، والتعليم العالي؛ لكن في المقابل قد يؤدي إلى تقليص بعض الوظائف التي تعتمد على المهام المتكررة مثل الأعمال الإدارية وخدمة العملاء، حيث أصبحت التقنيات الذكية قادرة على أداء هذه المهام بكفاءة أكبر.
وأوضح أنه رغم القلق من فقدان بعض الوظائف، فإن الدراسات توضح أن تأثير الذكاء الاصطناعي ليس موحدًا، فهو يعتمد على طبيعة الوظيفة والقطاع، ومن المتوقع أن تزدهر الوظائف التي تعتمد على الإبداع والتحليل، بينما تلك التي تعتمد على تكرار المهام قد تتراجع؛ كما أن تأثير هذه التغيرات يختلف بين الدول المتقدمة والنامية، حيث قد تتأثر بعض الاقتصادات أكثر من غيرها.
ولفت إلى أنه لمواجهة هذه التحولات يجب تطوير المهارات وتحديث أساليب التعليم والتدريب لضمان جاهزية القوى العاملة لعصر الذكاء الاصطناعي؛ كما أن التعاون بين الحكومات والشركات والمؤسسات التعليمية سيكون عاملًا أساسيًا في تسهيل الانتقال نحو سوق عمل أكثر مرونة وتطورًا.