بدون أوفر برايس .. سيارة عائلية تقدمها جيلي بهذا السعر
تاريخ النشر: 1st, April 2024 GMT
وسط التراجع المستمر والرسمي في أسعار السيارات، اختفت ظاهرة الأوفر برايس لعدد كبير من الطرازات المطروحة محليًا، وكانت هذه الظاهرة تعني فرض قيمة إضافية على السعر الأصلى للسيارة من قبل بعض التجار والموزعين، مقابل التسليم الفوري دون الحاجة لانتظار قوائم الحجز.
. ارخص الأسعار
وتعتبر السيارة جيلي أوكافانجو واحدة من ابرز السيارات التي أصبحت تباع بالسعر الرسمي دون فرض قيمة الأوفر برايس، وتأتي هذه السيارة عبر فئة واحدة من التجهيزات، بينما تنتمي إلى فئة السيارات العائيلة ذات الـ 7 مقاعد.
ودعمت السيارة جيلي أوكافانجو بقدرات فنية تتضمن محرك 1500 سي سي مع نظام هايبرد 48 فولت EMS، يمكنه انتاج قوة قدرها 130 حصان عند 5500 لفة في الدقيقة، بالاضافة إلى عزم أقصى للدوران 255 نيوتن متر بين 1500 و4000 لفة في الدقيقة.
وبهذه القدرات تصل القوة الإجمالية للسيارة إلى 190 حصان عند 5500 لفة في الدقيقة مع تقنية الهايبرد، بينما يبلغ العزم الاقصى للدوران إلى 300 نيوتن متر، وتحتاج السيارة مدة زمنية تقل عن 11 ثانية للوصول إلى سرعة 100 كم/ساعة من وضع الثبات 0.
وتعمل السيارة جيلي أوكافانجو موديل 2024 بناقل سرعات أوتوماتيكي الاداء مكون من 7 غيارات طراز DCT، مع متوسط استهلاك للوقود بنسبة 6.6 لتر لكل 100 كيلومتر، وتضم السيارة باقة من أدوات مساعدة قائد المركبة مثل مكابح عالية الاداء، مثبت سرعة، حساسات حركة، وسائد هوائية، وعناصر الرفاهية ايضا ابرزها شاشة تعمل باللمس، زر تشغيل المحرك، فتحة سقف بانوراما، جنوط، عجلة قيادة مالتي فانكشن، وغيرها من القدرات.
تتوافر السيارة جيلي أوكافانجو موديل 2024 عبر فئة "بريميوم" وبسعر رسمي يبلغ مليون و879.900 جنيه.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: اسعار السيارات أسعار السيارات الاوفر برايس سيارة العائلية جيلي أوكافانجو
إقرأ أيضاً:
مجلس الأمن يدعو حركة 23 مارس إلى وقف تقدمها نحو عاصمة الكونغو
دعا مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة قوات حركة 23 مارس المتمردة في جمهورية الكونغو الديمقراطية إلى وقف هجومها وتقدمها نحو جوما، أكبر مدينة في شرق البلاد.
يأتي ذلك بعد ساعات من إعلان حركة 23 مارس المدعومة من رواندا بأنها سيطرت على جوما في أعقاب تقدم مباغت أجبر آلاف الأشخاص على الفرار من منازلهم وأثار مخاوف من اندلاع حرب إقليمية.
وكان مجلس الأمن الدولي الذي يضم 15 عضوا قد اجتمع لمناقشة الأزمة ثم سرعان ما اتفق على بيان مطول.
وحث المجلس رواندا وجمهورية الكونغو الديمقراطية على العودة إلى التفاوض لإرساء السلام ومعالجة القضايا المتعلقة بوجود قوات الدفاع الرواندية في شرق الكونجو والدعم الكونجولي للقوات الديمقراطية لتحرير رواندا، وهي جماعة مسلحة رواندية معارضة.
وتتعهد حركة 23 مارس بالدفاع عن مصالح التوتسي خاصة ضد ميليشيات الهوتو العرقية مثل القوات الديمقراطية لتحرير رواندا التي أسسها الهوتو الذين فروا من رواندا بعد مشاركتهم في حملة إبادة جماعية عام 1994 لأكثر من 800 ألف من التوتسي والهوتو المعتدلين.
وخلال انعقاد جلسة مجلس الأمن، أدانت الولايات المتحدة وفرنسا وبريطانيا ما وصفته بدعم رواندا لتقدم المتمردين من حركة 23 مارس. وتنفي كيجالي منذ وقت طويل دعمها للحركة.
وقال المجلس في بيانه إنه "يندد بالتجاهل الصارخ المستمر لسيادة جمهورية الكونجو الديمقراطية وسلامة أراضيها بما في ذلك الوجود غير القانوني لقوات خارجية في شرق البلاد".
ولم يحدد المجلس هوية القوات الخارجية لكنه طالبها "بالانسحاب على الفور".
وقال المجلس "يشعر أعضاء مجلس الأمن بقلق بالغ إزاء استمرار حدوث أنشطة تشويش وتزييف على نظام تحديد المواقع العالمي (جي.بي.إس) لدعم عمليات حركة 23 مارس في منطقة نورث كيفو ما يمثل خطرا وشيكا على سلامة الطيران المدني ويؤثر سلبا على توصيل المساعدات الإنسانية للمحتاجين من السكان".
وفد الرعاية الصحية يهنئ مساعد وزير الداخلية لجنوب الصعيد ومدير أمن الأقصر.. صور