نقلت وكالة "رويترز" عن وزير ليبي قوله إن منزل رئيس حكومة الوحدة في ليبيا عبد الحميد الدبيبة في طرابلس تعرض لهجوم بقذائف صاروخية.

وحسبما ذكر الوزير الليبي لـ"رويترز"، فإن الهجوم لم يسفر عن سقوط أي خسائر بشرية.

وأفادت وسائل إعلام ليبية بأن عددا من سيارات الإطفاء وصلت إلى موقع الهجوم في محاولة للسيطرة على النيران المشتعلة إثر إطلاق القذائف.

كذلك أشارت هذه الوسائل إلى انتشار عناصر من جهاز الأمن العام والداخلي في حي الأندلس بطرابلس.

 

المصدر: سكاي نيوز عربية

كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات وسائل إعلام ليبية الإطفاء بطرابلس الدبيبة طرابلس وسائل إعلام ليبية الإطفاء بطرابلس ملف ليبيا

إقرأ أيضاً:

إصابة مسؤول أمني بجروح خطيرة إثر استهداف مسلح

ونقلت “إرم نيوز” عن مصادر محلية قولها إن "نائب مدير مرور محافظة أبين الرائد زهير محمد جازع المحروق، تعرض لإطلاق نار من قبل مسلح مجهول، استهدفه في أثناء تواجده في أحد الشوارع العامة بمدينة زنجبار عاصمة المحافظة".

وذكرت المصادر أن 3 طلقات نارية استقرت في جسد زهير المحروق منها طلقتان في الصدر، وواحدة في الفخذ، مشيرة إلى أن حالته الصحية خطيرة. وبحسب المصادر، تم نقل المسؤول المصاب إلى أحد مستشفيات العاصمة اليمنية المؤقتة عدن، التي تفصلها عن مكان الحادثة مسافة تُقدّر بنصف ساعة، وذلك من قبل مواطنين آخرين.

وتداول نشطاء عبر مواقع التواصل الاجتماعي مقطعا مصورا للحظة نقل المسؤول إلى المستشفى لتلقي العلاج.

وأشارت المصادر إلى أن "الجاني الذي لم تعرف دوافعه حتى اللحظة، نجح عقب تنفيذ جريمته بالفرار إلى منطقة غير معلومة"، لافتةً إلى أن "الأجهزة الأمنية في أبين نفذت حملة قامت من خلالها بتمشيط كامل شوارع ونواحي المدينة لتعقب الفاعل والقبض عليه

مقالات مشابهة

  • رويترز تنشر الخطة المصرية البديلة لغزة
  • رويترز تنشر تفاصيل خطة مصرية لقطاع غزة قبيل قمة القاهرة
  • رويترز : خطة مصر البديلة بشأن غزة تهدف لتهميش حماس
  • رويترز تنشر مسودة عن الخطة المصرية بشأن غزة
  • «الدبيبة» يحضر الإعلان عن انطلاق جولة «العطاء العام للاستكشاف»
  • تقرير أمريكي: الدبيبة عرض على ترامب استضافة آلاف الغزيين في ليبيا
  • إصابة مسؤول أمني بجروح خطيرة إثر استهداف مسلح
  • استهدافُ القادة تخبُّط للعدو وخيبة أمل
  • رويترز: روسيا ستحتفظ بقواعدها في سوريا .. هل تسلّم الأسد إلى دمشق؟
  • رويترز: روسيا ستحتفظ بقواعدها في سوريا.. هل تسلّم الأسد إلى دمشق؟