ساعة المسلة: مقاطعة الديمقراطي للانتخابات مجرد منشور دعائي.. ولم تكن قرارا
تاريخ النشر: 1st, April 2024 GMT
1 أبريل، 2024
بغداد/المسلة الحدث: المسلة تنشر أبرز تفاعلات الحوارات التلفزيونية:
الصحفي الكردي فائق يزيدي خلال حوار متلفز:
– الحزب الديمقراطي يقود “حملة اعلامية” ويسوق على ان بغداد ليست امنة لغايات سياسية
– امن وتطور بغداد لا يرضي الحزب الديمقراطي
– الحزب الديمقراطي يقود “حملة اعلامية” ويسوق على ان بغداد ليست امنة لغايات سياسية
– امن وتطور بغداد لا يرضي الحزب الديمقراطي
– مقاطعة الديمقراطي للانتخابات مجرد منشور “فيسبوكي” ولم تكن قرارا
– البارتي يعيش “عزلة” حقيقية في المركز والاقليم
– المحكمة الاتحادية ستصدر قرارات “القاء قبض” على قيادات في الاقليم
– الصحافة في العراق كانت “مقموعة” في زمن المقبور صدام
– الاتحاد الوطني كان يمتلك العديد من “القيادات الصحفية”
– الحزب الديمقراطي لم يكن يمتلك “صحافة” وكانوا مجرد ” حملة سلاح” نزلوا من الجبل الى المدينة
– الصحافة تعيش حالة “فوضى” في جميع انحاء العالم
– الحزب الديمقراطي لا يعتمد اساسيات “العمل الصحفي”
الكاتب والصحفي سلام عادل خلال حوار متلفز:
– فخري كريم “اغتال نفسه” بمسرحية واضحة للضغط على بغداد
– تم اغتيال “البنيد” فقط في حادثة فخري كريم
– حادثة فخري كريم مشهد من ” فلم هندي”
– قصص الاغتيالات “مفتعلة” لاغراض سياسية
– الحزب الديمقراطي يعتمد سياسة “التمرد” وبدأ ياكل نفسه بنفسه
– السليمانية كانت تعتبر “المنطقة الحرة” للصحفيين في الاقليم قبل 2003
– اربيل نظمت “الصحافة” وفق سياسة الحزب الديمقراطي
– انتهاكات حقوق “الصحفيين” في اربيل ما بعد 2003 لا حد لها
– رؤية الحزب الحاكم في اربيل تشبه رؤية “حزب البعث” من ناحية حرية التعبير
– لم نلمس اي رايا “معارضا” للحزب الديمقراطي في اربيل
– اربيل تستخدم الصحافة “كسلاح” سياسي لاستهداف الخصوم والدولة
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لا يعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى.
ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
المصدر: المسلة
كلمات دلالية: الحزب الدیمقراطی
إقرأ أيضاً:
أسامة فخري الجندي: سلامة الصدر من الحقد والغل السبيل للعيش بسلام داخلي
أكد الدكتور أسامة فخري الجندي، أحد علماء وزارة الأوقاف، أن حسن الظن بالآخرين هو مفتاح السعادة الحقيقية وراحة القلوب، وهو الذي يعزز العلاقات الإنسانية ويمنح الإنسان طمأنينة وسكينة في حياته.
وأشار "الجندي"، خلال تصريحات تلفزيونية، اليوم الأحد، إلى أن النبي ﷺ حذر من سوء الظن في قوله: "إياكم والظن، فإن الظن أكذب الحديث"، موضحًا أن حسن الظن يخلق أجواءً إيجابية في التعاملات، بينما يؤدي التفكير السلبي والشك إلى القلق والتوتر.
وأوضح أن حسن الظن لا يعني السذاجة، بل نظرة نقية للناس، تساعد في بناء علاقات قائمة على الثقة والاحترام، مشددًا على أن حسن الظن بالله يمنح الإنسان راحة نفسية في مواجهة أقدار الحياة، وحسن الظن بالناس يفتح أبواب المودة والتواصل، فيما يعزز حسن الظن بالنفس الثقة والقدرة على مواجهة التحديات.
وأضاف أن سلامة الصدر من الحقد والغل والحسد هي السبيل للعيش بسلام داخلي، فهي ليست فقط خلو القلب من الضغائن، بل هي حالة من الصفاء النفسي تجعل الإنسان قادرًا على التسامح والتجاوز، مستشهدًا بقول الله تعالى: "وَلَا تَحْزَنُوا وَأَنتُمُ الْأَعْلَوْنَ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ".